رصدت السلطات الصحية في إسكتلندا (بريطانيا) 6 إصابات جديدة بمتحور "أوميكرون".
وقالت الحكومة الإسكتلندية، اليوم الاثنين، إنه تم العثور على 4 حالات في لاناركشاير، واثنتين في منطقة غلاسكو وكلايد الكبرى.
وحسب "BBC"، أشارت إلى أنه يتم تتبع الاتصالات الأخيرة لهذه الحالات لتحديد من أين جاء الفيروس والعثور على أي شخص آخر قد يكون مصابا.
وقال وزير الصحة في إسكتلندا، حمزة يوسف، إنه "وقت مقلق" بالنسبة لستة أشخاص مع المتحور الجديد، مضيفا: "سيتلقى الجميع مساعدة الخبراء ودعمهم، وستتولى هيئة الصحة العامة في اسكتلندا تتبعا محسنا للمخالطين في جميع الحالات".
وتابع الوزير: "سيساعد هذا في تحديد حاملي الفيروس وأي أفراد آخرين اتصلوا بهم في الأسابيع الأخيرة".
أعلنت السلطات الأسترالية، اليوم الاثنين، اكتشاف ثالث إصابة بمتحور فيروس كورونا الجديد "أوميكرون" وذلك تزامنا مع إعادة الحكومة النظر في خطط تخفيف القيود على الحدود.
وقالت وزيرة الصحة في ولاية الإقليم الشمالي، ناتاشا فيليس، إن رجلا من جنوب إفريقيا في الثلاثينيات من عمره سافر من جوهانسبرغ إلى مدينة داروين بشمال أستراليا الخميس الماضي، ثبتت إصابته بالمتحور الجديد.
وأفادت سلطات ولاية نيو ساوث ويلز، أمس الأحد أن مسافرين اثنين من جنوب إفريقيا إلى سيدني أصبحا أول حالتي إصابة بمتحور "أوميكرون" في أستراليا.
وكان المصابان قد حصلا على التطعيم، ولم تظهر عليهما أي أعراض، وخضعا للحجر الصحي في سيدني.
وقال رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز، دومينيك بيروتيت، اليوم الاثنين، "قد تكون هناك حالة ثالثة مصابة بأوميكرون في الولاية"
ونيو ساوث ويلز هي الولاية الأكثر اكتظاظا بالسكان في أستراليا.
وقال مسؤولون إن 141 راكبا على متن خمس رحلات جوية وصلوا من تسع دول متضررة بمتحور "أوميكرون" خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ويخضع جميعهم للحجر الصحي.
ويجتمع كبار وزراء الحكومة الاتحادية الأسترالية اليوم الاثنين للنظر في كيفية التعامل مع الفيروس على الصعيد الوطني، بما في ذلك تغيير خطط تخفيف القيود على الحدود اعتبارا من يوم الأربعاء المقبل.
وقال وزير الصحة غريغ هانت إن السلطات "لن تتردد في اتخاذ خطوات إضافية إذا قال الخبراء إن هناك حاجة إلى مزيد من الإجراءات".
أفادت وكالة "إرنا"، اليوم الاثنين، باستئناف المفاوضات حول الاتفاق النووي الإيراني في العاصمة النمساوية فيينا، بين إيران والقوى العالمية.
وقالت الوكالة الإيرانية إن "الجولة الجديدة من المفاوضات بدأت في قصر كوبورغ بفيينا"، بين المفوضية الأوروبية وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيران، الأطراف الموقعة على الاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة الأمريكية قبل ثلاث سنوات.
وحسب وكالة "رويترز"، كان مساعد وزير الخارجية الإيراني، علي باقري كني، الذي يرأس الوفد الإيراني في فيينا، أعلن في وقت سابق أن الهدف الأول لطهران من المفاوضات هو إلغاء جميع العقوبات المفروضة على إيران.
وأضاف: "يجب أن يكون الإلغاء الكامل والقابل للتحقق للعقوبات ضد إيران"، مشيرا إلى أن الهدف الثاني من مشاركة بلاده في المفاوضات هو تسهيل انتفاع طهران بالعلوم النووية ضمن حقوق الشعب الإيراني.
أعلن الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الاثنين، أن بكين سترسل مليار جرعة من لقاحات ضد فيروس كورونا إلى إفريقيا.
وفي كلمة ألقاها أمام "منتدى التعاون الصيني الإفريقي" حسب وكالة "رويترز"، أشار شي جين بينغ إلى أنه سيجري إنشاء مركز صيني أفريقي لتزويد المؤسسات المالية الأفريقية بخط ائتمان قيمته عشرة مليارات دولار.
وأكد أن الصين ستشجع شركائها على استثمار ما لا يقل عن 10 مليارات دولار في إفريقيا على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
أعلنت السلطات الهولندية عن 13 إصابة بالمتحور الجديد "أوميكرون" بين مسافرين كانو على متن رحلات قادمة من جنوب إفريقيا، في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وحسب "روسيا اليوم"، أكد المعهد الوطني للصحة (RIVM) في بيان نشره، وجود 13 إصابة بمتحورة فيروس كورونا الجديدة أوميكرون على الأقل في أوساط 61 مسافرا خضعوا لحجر صحي بعدما ثبتت إصابتهم بكوفيد-19 لدى وصولهم من جنوب إفريقيا.
وجاء في بيان المعهد الوطني للصحة العامة، أنه "تم تحديد المتحورة أوميكرون في 13 من الفحوص التي جاءت نتيجتها إيجابية (لجهة الإصابة بكوفيد-19). لم يُستكمل التحقيق بعد. قد يتم اكتشاف المتحورة الجديدة في مزيد من العينات".
وسبق أن أعلنت السلطات الصحية في هولندا أن بعض الإصابات بكورونا التي اكتشفت بين مجموعة من الركاب القادمين من جنوب إفريقيا هي على الأرجح من سلالة "أوميكرون".
واكتشف علماء الخميس الماضي، متحور جديد من فيروس كورونا في جمهورية جنوب إفريقيا، البلد الإفريقي الأكثر تضررا بالوباء والذي يشهد زيادة جديدة في عدد الإصابات.
وكان تسجيل أول إصابة بمتحور أوميكرون في أوروبا من نصيب بلجيكا، حيث أعلنت السلطات في البلاد الجمعة، أنها سجلت ما يعد أول حالة إصابة في أوروبا بالمتحور الجديد لفيروس كورونا.
أفاد معهد روبرت كوخ بألمانيا بأن برلين أدخلت 8 دول إفريقية إلى قائمة الدول التي سيتم تطبيق قيود صارمة على القادمين منها، بسبب انتشار سلالة "أوميكرون" الجديدة من فيروس كورونا، حسب ما أفادت به "تاس".
ويتعين على جميع المسافرين القادمين من جمهورية جنوب إفريقيا وبوتسوانا وإيسواتيني وليسوتو وملاوي وموزامبيق وناميبيا وزيمباوي الخضوع للحجر الصحي لمدة أسبوعين. ولا يجوز تقليل مدة الحجر الصحي حتى في حالة النتائج السلبية لاختبار كورونا.
كما سمحت ألمانيا للشركات الجوية بنقل مواطني ألمانيا والمقيمين فيها لا غير.
وقد تم في ألمانيا حتى الآن العثور على حالتين اثنتين من الإصابة بمتحور "أوميكرون" لفيروس كورونا.
أعلن وزير الصحة الفرنسي، أوليفييه فيران، أنه لم يتم حتى الآن في البلاد تسجيل إصابة واحدة بسلالة "أوميكرون" الجديدة من فيروس كورونا، لكنه رجح وجود هذه السلالة في فرنسا.
وحسب "BFM TV"، قال الوزير خلال زيارة قام بها إلى أحد مراكز التطعيم في باريس، اليوم الأحد، إن بدء انتشار سلالة "أوميكرون" في الدول المجاورة يشير إلى احتمال دخولها أرض فرنسا، مضيفا أن الحديث يدور عن "مسألة ساعات".
وأكد فيران أن تفشي "أوميكرون" المحتمل في فرنسا لن يحمل الحكومة على تغيير سياستها الصحية في مواجهة السلالات الأخرى من فيروس كورونا المستجد. مع ذلك فقد أشار إلى أن هناك أسبابا للمخاوف من أن السلالة الجديدة لن تقل شراسة عن سلالة "دلتا" في البلدان التي تعيش حاليا تفشي هذه الأخيرة، وهي السلالة الأكثر انتشارا في فرنسا حتى الآن.
أعلنت شركة "Northern Powergrid" البريطانية للكهرباء أن عدد المباني التي بقيت دون كهرباء بسبب العاصفة "أروين" ازداد إلى 240 ألف منزل على الأقل، حسب ما أفادت به "نوفوستي".
وكتبت الشركة على صفحتها في "تويتر": "أدت العاصفة "أروين" إلى قطع الكهرباء عن نحو 240 ألفا من زبائننا".
وأضافت في الوقت ذاته أنه تم إعادة التيار الكهربائي إلى نحو 182 ألف مبنى.
وأفادت وسائل إعلام سابقا بقطع الكهرباء عن 112 ألف منزل في شمال شرق بريطانيا ومنطقة يوركشر.
أعلنت جزر المالديف أنها منعت دخول المسافرين من7 دول إفريقية ابتداء من اليوم الأحد، بسبب المخاوف من وصول المتحور "أوميكرون" الجديد من فيروس كورونا إلى أراضيها.
وحسب وكالة "رويترز"، جاء في بيان صدر عن وزارة صحة البلاد، اليوم الأحد، أنه لن يتم السماح للمسافرين القادمين من جنوب إفريقيا وبوتسوانا وزيمبابوي وموزامبيق وناميبيا وليسوتو وإيسواتيني بدخول جزر المالديف.
كما يتعين على المسافرين الذين وصلوا من هذه البلدان خلال اليومين الماضيين الخضوع للحجر الصحي لمدة 14 يوما.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة الماضية، أن سلالة "أوميكرون" الجديدة لفيروس كورونا "مثيرة للقلق". وقد فرضت العديد من الدول قيودا على السفر من وإلى عدد من دول منطقة جنوب إفريقيا.