وفق مقاطع فيديو نشرتها صحيفة "المجلس" الإلكترونية الكويتية، تسببت الأمطار الغزيرة في الكويت بغرق السيارات في منطقة جليب الشيوخ، وإغلاق تقاطع طريق الغزالي.
 

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم محمد السجلماسي.
 
ومما جاء في برقية تعزية جلالة الملك “فقد تلقينا بعميق التأثر، نعي المشمول بعفو الله ومغفرته، المرحوم السفير محمد السجلماسي، أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان”.

وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة المحزنة، لأفراد أسرة الفقيد ومن خلالهم لكافة أهلهم وذويهم، ولسائر أقرباء الفقيد المبرور وأصدقائه، “عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الأليم، مستحضرين، بكل تقدير، ما كان يتحلى به فقيدكم العزيز من مناقب حميدة، وكفاءة مهنية عالية أبان عنها في مختلف المهام السامية والدبلوماسية التي تقلدها بكل تفان وإخلاص، فضلا عما عهد فيه من غيرة وطنية صادقة، ووفاء مكين للعرش العلوي المجيد”.

وأضاف جلالة الملك: “وإذ نشاطر أسرتكم الموقرة مشاعركم في هذا الرزء الذي لا راد لقضاء الله فيه، لنضرع الى العلي القدير بأن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يتلقى الراحل بعظيم إحسانه، وأن يجزل ثوابه على ما أسداه لوطنه من جليل الخدمات وما قدم بين يدي ربه من صالح الأعمال، يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا”.
 

كشفت صحيفة "ديلي تلغراف" عن أن بريطانيا ستشدد قانون امتلاك القوس والنشاب، بعد الحادث الذي وقع مؤخرا في قلعة وندسور.

ويمكن حاليا شراء هذه الأسلحة من قبل أي مواطن يزيد عمره عن 18 عاما، بدون ترخيص أو شهادة صحة عقلية.

وأفادت الأنباء فى وقت سابق، بأن الشرطة اعتقلت رجلا مسلحا بقوس ونشاب اقتحم قلعة وندسور، حيث كانت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية تحتفل بعيد الميلاد، مهددا باغتيالها.

وحسب "ديلي تلغراف"، ظهر الرجل في فيديو وهو يرتدي قناعا أبيض اللون وملابس سوداء، ويحمل قوسا وسهاما (نشاب)، ويقول: "أنا آسف. أنا آسف لما قمت به، وما سأفعله، سأحاول اغتيال الملكة إليزابيث".

وأعلن الرجل أنه يريد أن ينتقم لأولئك الذين قتلوا في مذبحة أمريتسار، وهي مدينة هندية مبجلة لدى السيخ، فيها المعبد الذهبي، التي وقعت في عام 1919، عندما كانت خاضعة للحكم الاستعماري البريطاني.

وأضاف أنه ينتقم لمن قتلوا أو أهينوا، أو كانوا ضحية للتمييز العنصري بسبب عرقهم، معترفا بأنه سيخي من الهند، واسمه جاسوانت سينغ تشايل، مشيرا إلى اسم آخر يحوزه هو "دارث جونز".
 

استقبل  "حسن عز الدين" النائب عن "حزب الله" في البرلمان اللبناني، وفدا قياديا من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، برئاسة عضو الدائرة السياسية للحركة في لبنان، جهاد طه، حسب ما أفادت به "لبنان 24".

وخلال الاجتماع الذي حضره مسؤول العلاقات العامة في "حزب الله" بالمنطقة الأولى، خليل حسين، جرى عرض للمستجدات على الساحتين اللبنانية والفلسطينية.

من جانبه، قال النائب حسن عز الدين أمام الوفد: "إننا والمقاومة الفلسطينية أخوة في السلاح ودرب الجهاد ضد المحتل الإسرائيلي، وإن قضية فلسطين تعنينا في "حزب الله" كما تعني كل الشعب الفلسطيني، لأنها كانت وستبقى هي البوصلة"، معتبرا أن "ما حصل خلال تشييع الشهيد حمزة شاهين أمر مرفوض ومدان"، 

وأشار عز الدين إلى أن "هناك جهات تعمل على بث الفتن بين أبناء الشعب الفلسطيني الواحد، وتريد شرا بالمقاومة الفلسطينية، وتعمل على تخريب الأمن وضرب السلم الأهلي الفلسطيني واللبناني"، مضيفا: "لسنا ضعفاء إنما أقوياء جدا، والمستقبل حتما لنا وللمقاومة التي سيكون حليفها النصر، كما كان في كل السنوات السابقة، لذلك علينا أن نعمل بحكمة، وبإذن الله تعالى سنسمع عما قريب أخبارا من اليمن تسر محور المقاومة بأكمله".
 
من جهته، قال  جهاد طه: "إن الزيارة للنائب عز الدين تأتي في سياق التواصل الدائم معه، ووضعناه في صورة المستجدات على الساحة الفلسطينية في الداخل والخارج، وخصوصا بعد الحادث الأليم الذي حصل في مخيم برج الشمالي، الذي أدى إلى ارتقاء ثلاثة شهداء وعشرة جرحى من أبناء حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومن أبناء شعبنا الفلسطيني".
 
وأكمل طه: "إزاء هذا الحدث الأليم، نؤكد مرة أخرى ضرورة كشف ملابسات هذا الحادث، ومن يقف وراءه، ومن خطط له ونفذ، وضرورة معاقبة الفاعلين ومحاكمتهم أمام القضاء اللبناني، وفي نفس الوقت أكدنا حرصنا في حركة "حماس" على أمن واستقرار المخيمات الفلسطينية، وأننا لن ننجر إلى مربع الفتنة، وسنبقى حريصون كل الحرص على السلم الأهلي الداخلي داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية".

وتابع: "لقد وضعنا النائب عز الدين في صورة العمليات التي نفذتها المقاومة أخيرا في الضفة، والتي تبرهن أن ثقافة المقاومة متجذرة في قلوب الشعب الفلسطيني كبيرا وصغيرا، وأن مشروع المقاومة يمضي قدما في الضفة والقدس في مواجهة كل الجرائم الصهيونية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني، خصوصا في حق أسرانا البواسل داخل السجون الصهيونية، ولقد أكدنا أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء هذه الاعتداءات على الأسيرات في سجن "نفحة"، لأن الاعتداء على الأسيرات وأسرانا البواسل خط أحمر، وستبقى قضية الأسرى بالنسبة إلينا أولوية وطنية حتى إطلاق جميع الأسرى المعتقلين داخل السجون الصهيونية". 
 

أظهرت بيانات من وزارة الصحة الإسرائيلية، أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في البلاد يرتفع بوتيرة غير مسبوقة، حسب ما أفادت به "جيروزاليم بوست".

وتم تشخيص 2952 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، وهي حصيلة قياسية والأعلى خلال الأشهر الماضية.

وكانت إسرائيل قد سجلت 1799 حالة إصابة جديدة في اليوم السابق و1329 حالة فقط قبله.

وقال البروفيسور، عيران سيغال، وهو عالم أحياء من معهد ويزمان للعلوم، إن معدل مضاعفة الإصابات بكورونا في إسرائيل هو حوالي كل يومين أو ثلاثة أيام، مما يعني أن البلاد يجب أن تتوقع ارتفاع الحالات بسرعة.

وليس من الواضح كم من هذه الحالات هي لمتحور "أوميكرون"، لكن سيغال قال إنه يتوقع أن حوالي 60 بالمائة من الإصابات في إسرائيل هي بالفعل لأشخاص مصابين بمتحور "أوميكرون". 
 

أعلنت فرنسا تشديد القيود التي تهدف لاحتواء الانتشار السريع لمتحور “أوميكرون” من فيروس كورونا المستجد، سريع الانتشار.
 
وقررت فرنسـا إعادة العمل من المنزل بشكل إلزامي 3 أيام فقط بالنسبة للعاملين الذين يمكنهم أداء عملهم من المنزل، وذلك اعتبارا من الأسبوع المقبل.

كما ستكون التجمعات العامة في الأماكن المغلقة مقيدة بحضور عدد لا يتجاوز ألفي شخص.

وسجلت فرنسـا أكثر من 100 ألف إصابة جديدة يوم السبت، وهو أعلى معدل إصابات فيها منذ بداية الوباء.

وافقت وزارة الصحة الإماراتية على الاستخدام الطارئ للقاح شركة سينوفارم الصينية المعتمد على البروتين لمكافحة كوفيد-19، وقالت إنه سيتاح كجرعة تنشيطية بدءا من يناير المقبل، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز".

وأوضحت الوزارة في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية يومه الإثنين 27 ديسمبر، أنها وافقت على أن يقوم مشروع مشترك بين مجموعة جي 42 الإماراتية ومجموعة بيوتيك الوطنية الصينية التابعة لشركة سينوفارم بإنتاج اللقاح وتوزيعه.

وذكر البيان أن الموافقة جاءت في أعقاب دراسة أجريت في الإمارات، شملت أفرادا سبق تطعيمهم بجرعتين من لقاح سينوفارم غير النشط.

وأعلنت الإمارات أمس الاثنين عن اكتشاف 1732 إصابة جديدة بفيروس كورونا وحالة وفاة واحدة. وقالت السلطات إنه تم تطعيم نحو 91 في المئة من سكان الإمارات البالغ عددهم عشرة ملايين بالكامل.
 

سجلت الهند، يومه الثلاثاء 28 ديسمبر، 6358 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، في حين ارتفع عدد حالات الإصابة بمتحور "أوميكرون" إلى 653، حسب ما أفادت به "NDTV".

وأبلغت وزارة الصحة في الهند عن 6358 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، مما رفع عدد الحالات النشطة إلى 75456 حالة.

وأضافت إن عدد حالات الإصابة بمتحور "أوميكرون" ارتفع إلى 653، وتعافت 186 حالة على الأقل.

وأبلغت العاصمة نيودلهي وحدها عن 331 حالة جديدة بفيروس كورونا، ووفاة واحدة، و144 حالة تعافي في الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت وزارة الصحة إن ولاية دلهي سجلت معظم حالات متحور "أوميكرون" في البلاد (142)، تليها ماهاراشترا (141)، وكيرالا (57)، وغوجارات (49)، وراجاستان (43).
 

حذّرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في مصر المواطنين في البلاد، من حالة عدم الاستقرار في الطقس تبدأ الخميس 30 ديسمبر الجاري وتستمر حتى يوم السبت الموافق 1 يناير المقبل.

وحسب "الوطن"، تتمثل التقلبات الجوية في تساقط أمطار متفاوتة الشدة على مناطق من شمال البلاد حتى شمال الصعيد، ويصاحب ذلك نشاط للرياح واضطراب في حركة الملاحة البحرية على البحر المتوسط.

وقالت عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية في مصر منار غانم، إنه من المتوقع أيضا أن تنخفض درجات الحرارة بشكل ملحوظ، إذ يعمل نشاط حركة الرياح على الإحساس بمزيد من الانخفاض في درجات الحرارة، إذ تتراوح درجة الحرارة العظمى على القاهرة الكبرى يوم الخميس ما بين 16 و17 درجة مئوية.

وأضافت أنه من المتوقع مع الانخفاض المحلوظ في درجات الحرارة أن تتشكل الثلوج على مرتفعات وسط سيناء، كما يتوقع أن تشهد مدينة الإسكندرية تساقط لحبات البرد مثل التي شهدناها خلال موجة عدم الاستقرار الماضية.

وعن أسباب حالة عدم الاستقرار على البلاد، تقول عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد، إنّه نتيجة وجود منخفض جوي متعمق في طبقات الجو العليا يصاحبه وجود منخفض جوي على سطح البحر المتوسط.

وتنصح الدكتورة منار غانم، بارتداء الملابس الشتوية الثقيلة قدر المستطاع خلال فترة عدم الاستقرار، خاصة وأنّها تتزامن مع احتفالات رأس السنة الجديدة، كما تنصح بعدم مزاولة الأنشطة البحرية أثناء اضطراب حركة البحر المتوسط والقيادة بهدوء على الطرق السريعة، ومتابعة النشرات الجوية التي تصدرها الهيئة العامة للأرصاد الجوية باستمرار، وذلك نظرًا للتغيرات السريعة في الخرائط والتوزيعات الضغطية.