أعلنت الرئاسة الموريتانية يومه الثلاثاء 4 يناير، إصابة الرئيس الموريتاني "محمد ولد الشيخ الغزواني" بفيروس كورونا المستجد.

وأوضحت الرئاسة في بيان أن الفحوص الطبية التي أجراها الشيخ الغزواني، بعد إصابته بزكام، أظهرت إيجابية النتيجة والإصابة بفيروس كورونا، حسب ما أفادت به وكالات .

وقام الرئيس المـوريتاني الجزائر، منتصف الأسبوع الماضي، بزيارة رسمية استمرت 3 أيام، التقى خلالها نظيره الجزائري عبد المجيد تبون.
 

أحرز الباحث المغربي "عبد الكريم القلالي" من "جامعة سيدي محمد بن عبد الله" على المركز الثاني لجائزة قطر العالمية لحوار الحضارات، في نسختها الثالثة عن بحثه حول :" دور وسائل الإعلام في الوقاية والحد من الكراهية وبناء التعاون الحضاري في أفق التأسيس لحضارات متعاونة". وجدير بالتذكير ان منظمي الجائزة حجبوا الجائزة الاولى.
 

 

تواصل‭ ‬الجزائر‭ ‬أشغالها‭ ‬على‭ ‬قدم‭ ‬وساق‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬العرجة‭ ‬التي‭ ‬استولت‭ ‬عليها،‭ ‬بعدما‭ ‬طردت‭ ‬منها‭ ‬مزارعين‭ ‬مغاربة‭ ‬دأبوا‭ ‬على‭ ‬استغلال‭ ‬تلك‭ ‬الأراضي‭ ‬لعشرات‭ ‬السنين،‭ ‬بهدف‭ ‬استخراج‭ ‬المياه‭ ‬وبالتالي‭ ‬استنزاف‭ ‬مياه‭ ‬المنطقة‭ .‬

 

وكشف‭ ‬مصدر‭ ‬محلي‭ ‬أن‭ ‬“الجزائر‭ ‬تسعى‭ ‬لاستجلاب‭ ‬آلات‭ ‬لضخ‭ ‬واستخراج‭ ‬المياه‭ ‬من‭ ‬الفرشة‭ ‬المائية‭ ‬إلى‭ ‬منطقة‭ ‬العرجة،‭ ‬

 

وأكد‭ ‬أن‭ ‬“هذا‭ ‬الأمر‭ ‬سيؤدي‭ ‬إلى‭ ‬تفقير‭ ‬الفرشة‭ ‬المائية‭ ‬والإضرار‭ ‬بها‭ ‬بالكامل‭ ‬في‭ ‬حال‭ ‬ما‭ ‬تأكدت‭ ‬مساعي‭ ‬الجزائر‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الواقع”‭.‬

كشفت‭ ‬بيانات‭ ‬صادرة‭ ‬عن‭ ‬موثقين‭ ‬كبار‭ ‬،‭ ‬و‭ ‬كتاب‭ ‬عدل‭ ‬كبار‭ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬الفرنسية‭ ‬باريس،‭ ‬ان‭ ‬المغاربة‭ ‬يوجدون‭ ‬ضمن‭ ‬قائمة‭ ‬المشترين‭ ‬الأجانب‭ ‬للعقارات‭ ‬القديمة‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬باريس‭ ‬الكبرى‭.‬

 

ووفق‭ ‬صحيفة‭ ‬القدس‭ ‬العربي،‭ ‬فإن‭ ‬كان‭ ‬البرتغاليون‭ ‬هم‭ ‬الأجانب‭ ‬الأكثر‭ ‬ولعًا‭ ‬بالعقارات‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬باريس‭ ‬الكبرى،‭ ‬إذ‭ ‬يمثلون‭ ‬15‭.‬3‭ % ‬من‭ ‬المشترين‭ ‬الأجانب،‭ ‬يليهم‭ ‬الصينيون‭ (‬10.1‭ %) ‬ثم‭ ‬الجزائريون‭ (‬7.8‭ %) ‬والرومانيون‭ (‬7‭ %) ‬والإيطاليون‭ (‬6.5‭ %).‬

أعلنت‭ ‬وزارة‭ ‬النقل‭ ‬واللوجستيك‭ ‬عن‭ ‬تمديد‭ ‬أجل‭ ‬تسجيل‭ ‬السائقين‭ ‬الراغبين‭ ‬في‭ ‬الحصول‭ ‬على‭ ‬بطاقة‭ ‬السائق‭ ‬المهني‭ ‬إلى‭ ‬غاية‭ ‬30‭ ‬يونيو‭ ‬2022‭.‬وأنهت‭ ‬الوزارة‭ ‬في‭ ‬بلاغ‭ ‬لها،‭ ‬أنه‭ ‬سيتم‭ ‬التمديد‭ ‬نظرا‭ ‬للعدد‭ ‬الكبير‭ ‬للمقبلين‭ ‬على‭ ‬التكوين‭ ‬للحصول‭ ‬على‭ ‬بطاقة‭ ‬السائق‭ ‬المهني،‭ ‬وكذا‭ ‬الظروف‭ ‬المرتبطة‭ ‬بجائحة‭ ‬كورونا‭ ‬التي‭ ‬أثرت‭ ‬على‭ ‬السير‭ ‬العادي‭ ‬لهده‭ ‬العملية‭.‬

 

وأهابت‭ ‬الوزارة‭ ‬بكافة‭ ‬السائقين‭ ‬المهنيين‭ ‬الذين‭ ‬تتوفر‭ ‬فيهم‭ ‬شروط‭ ‬الاستفادة،‭ ‬الانخراط‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬العملية‭ ‬عبر‭ ‬التسجيل‭ ‬بإحدى‭ ‬مؤسسات‭ ‬التكوين‭.‬

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لطقس يوم يومه الثلاثاء 4 يناير 2022، أن تتشكل كتل ضبابية محلية خلال الصباح بالواجهة المتوسطية والسهول الأطلسية.

كما ستنزل قطرات متفرقة خلال الزوال بأقصى الشمال-الغربي للمملكة، مع أمطار ضعيفة متفرقة ستهم السهول الشمالية-الغربية ،الريف، السايس والأطلس المتوسط وذلك خلال الليل.

وستهب الرياح معتدلة القوة من الشرق بجنوب البلاد، وضعيفة إلى معتدلة من القطاع الغربي عموما بباقي الأنحاء، مع احتمال هبوب زوابع رملية بجنوب البلاد.

وستتراوح درجات حرارة الطقس الدنيا، ما بين ناقص 3 و04 درجات بمرتفعات الأطلس والهضاب العليا الشرقية، ومابين 11 و15 درجة على السواحل الوسطى وشمال الأقاليم الجنوبية، وما بين 15 و20 درجة بجنوب الأقاليم الجنوبية. وستكون ما بين 04 و11 درجة فيما تبقى من جهات المملكة.

وستتأرجح درجات حرارة الطقس العليا، ما بين 12 و18 درجة بمرتفعات الأطلس جنوب المنطقة الشرقية والشمال الغربي، وما بين 18 و23 درجة بكل من السايس، السهول الأطلسية الشمالية والوسطى، سهول تادلة، الوسط، والسفوح الجنوبية الشرقية، وستكون ما بين 23 و30 درجة بمنطقة سوس وكذا بالأقاليم الجنوبية.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائجا ما بين العرائش وآسفي، وقليل الهيجان الى هائج بباقي السواحل.
 

شرعت السلطات الصحية الهندية في تطعيم المراهقين في الفئة العمرية من 15 إلى 18 عاما، بينما بدأ المزيد من الولايات في فرض قيود أكثر صرامة لمواجهة تصاعد الإصابات جراء متحور "أوميكرون" ، حسب ما أفادت به وكالة" أسوشييتيد بريس".

وأعطت حكومات الولايات في جميع أنحاء الهند، جرعات في المدارس والمستشفيات ومن خلال مواقع التطعيم الخاصة وسط ارتفاع سريع في إصابات فيروس كورونا المستجد، لا سيما في المدن المكتظة بالسكان في البلاد.

وأظهرت بيانات من وزارة الصحة أن الهند أكدت تسجيل أكثر من 33 ألف حالة إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال الـ 24 ساعة الماضية. وارتفع عدد الوفيات بمقدار 123، ليصل العدد الإجمالي إلى ما يقرب من 482 ألف حالة وفاة.

سجلت الهند حتى الآن ما يقرب من 35 مليون إصابة بكوفيد -19.

وتقول السلطات إنه حتى مع ارتفاع الحالات بسرعة، لم يرتفع عدد حالات العلاج في المستشفيات.

من جهته قال أرفيند كيجريوال، رئيس وزراء دلهي، الأحد: "لا داعي للذعر".

تتركز الزيادة الحالية في الحالات، بما في ذلك حالات الإصابة بمتحور أوميكرون، إلى حد كبير في مدن الهند الكبرى مثل دلهي والعاصمة المالية مومباي. أبلغت البلاد عن أكثر من 1700 حالة إصابة بأوميكرون، مع أكبر عدد من الإصابات في ولاية ماهاراشترا الغربية.

وفرضت العديد من الولايات قيودا جديدة، بما في ذلك حظر التجول الليلي، والحد من الجلوس في الحانات والمطاعم، وحظر التجمعات العامة الكبيرة.

وآخر ولاية فرضت مثل هذه القيود كانت ولاية غرب البنغال حيث أغلقت السلطات الأحد جميع المدارس والكليات.
 

أصدر قادة روسيا والصين وبريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا بيانا بشأن منع الحرب النووية ومنع الحرب بين الدول النووية، ونشر البيان على موقع الكرملين على الإنترنت.

وذكرت الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي، أنها تعتبر مسؤوليتها الأساسية منع الحرب بين الدول النووية وتقليل المخاطر الاستراتيجية.

وأكدت أنه لا يمكن في الحرب النووية أن يكون هناك منتصر ويكمن دورها في الردع ومنع وقوع الحرب بين الدول النووية، وشددت على أن استخدام الأسلحة النووية ستكون له عواقب بعيدة المدى، وشددت كذلك على ضرورة التمسك بحظر الانتشار، حسب ما أفاد به "موقع الكرملين".

وقال البيان: "نؤكد التزامنا بالعمل مع جميع الدول لإحراز تقدم في نزع السلاح بهدف نهائي هو الوصول إلى عالم خال من الأسلحة النووية دون المساس بأمن أي دولة".
 

قال رئيس مفوضية الانتخابات الليبية عماد السايح، اليوم الاثنين، إنه تم تحديد 24 يناير موعدا للانتخابات بناء على المدة المطلوبة قانونا وهي 30 يوما من تاريخ فشل العملية الانتخابية.

وحسب وسائل إعلام ليبية، قال السايح، في إفادة أمام مجلس النواب خلال جلسة الاستماع التي عقدت بطبرق اليوم الاثنين، إن المفوضية "جاهزة من الناحية الفنية لإجراء العملية الانتخابية"، لكنه أشار إلى أن المفوضية تلقت تهديدات بأنها ستتعرض للاعتداء إذا نشرت القوائم النهائية للمترشحين للرئاسة.

وتابع: "إذا نشرت أسماء معينة في القائمة النهائية للمرشحين سيجري اقتحام المفوضية وإيقاف العملية الانتخابية بالكامل ولم نجد أي رد فعل من أي جهة سواء كان مجلس النواب أو غيره".

وقال: "لسنا متأكدين أن وزارة الداخلية قادرة على تأمين الانتخابات في هذه الظروف".

وصرح السايح باكتشاف عمليات تزوير مفضوح في مستندات ترشح بعض المرشحين للرئاسة، موصحا أن المفوضية رصدت "عمليات تزوير في الشهادات العلمية لبعض المترشحين"، ما وصفه بأنه أمر "مخجل".

وقال إن زيادة طلبات الترشح للانتخابات الرئاسية جعلت من الصعب على المفوضية مراجعتها بشكل دقيق، مؤكدا أنه لو كان لدى المفوضية وقت لتدقيق المستندات لأبقت على 20 مرشحا للانتخابات الرئاسية فقط.

وبين السايح أن الأحكام الصادرة عن القضاء اتسمت بالتضارب بشأن مرشحي الانتخابات الرئاسية كما أنها شكلية وغير موضوعية واصطدمت بواقع سياسي، إضافة إلى أن المفوضية لم تتمكن من الدفاع عن قرارتها ضد المرشحين نتيجة قصر مدة الاستئناف.

وذكر السايح أن المفوضية تسلمت قوانين الانتخابات مختلفة تماما عما جرى مناقشته مع مجلس النواب خلال اجتماع في روما.

وقال: "عند مراجعة بنود القوانين وجدنا الكثير من العقبات، كان يجب تعديلها وخاطبنا النواب في 7 أكتوبر بضرورة إدخال تعديلات على القوانين لتمكين المفوضية المضي قدما، وتوقعنا أنه إذا لم يجر تعديل القوانين ستواجه العملية الانتخابية مشكلة".