أفادت صحيفة "بالتيمور صن" الأمريكية نقلا عن الشرطة بأن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب اثنان، بإطلاق نار وقع صباح اليوم السبت في منزل ريفي في بالتيمور بولاية ماريلاند.
وحسب مصادر محلية فقد تلقت الشرطة تقارير عن حدوث إطلاق للنار، ووصل أفرادها ورجال الإطفاء إلى مكان الحادث في حوالي الساعة 6.40 بالتوقيت المحل.
وأكدت المصادر نفسها أن الرجل الذي فتح النار لقي حتفه على الفور.
ولم تفصح الشرطة عن تفاصيل بشأن هوية الضحيتين ومطلق النار، لكنها أشارت إلى أن أحد الضحايا في حالة خطيرة.
وحسب صحيفة "بالتيمور صن" فإن مطلق النار معروف لسكان المنطقة، إذ سبق أن هدد مرارا جيرانه واتهمهم بالتجسس عليه بناء على أوامر من الحكومة الفيدرالية، واتصل الجيران سابقا بالشرطة بسبب سلوك الرجل.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الدول الكبرى إلى بذل ما في وسعها من الجهود لمنع اندلاع حرب باردة "من نوع جديد".
ونقلت وكالة "تاس" عن غوتيريش قوله اليوم الجمعة: "لقد حذرت من مخاطر انقسام جيوستراتيجي جديد وحدوث خلل في العلاقات بين القوى الكبرى. وذلك من شأنه أن يقود إلى تعقيد هائل للتعاون الدولي ونحن أحوج ما نكون إليه.. علينا تفادي نوع جديد من الحرب الباردة بأي ثمن كان".
وفي وقت سابق أعلن دميتري مدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة عادت خلال السنوات القليلة الماضية إلى عهد الحرب الباردة، مشيرا إلى أن العقوبات والمواجهة تجعل من الاضطراب في العالم، حالة مستمرة.
قالت سلطات مستشفى إن رئيس المالديف السابق ورئيس البرلمان محمد نشيد في حالة حرجة بعد تعرضه لإصابات بالغة بانفجار قنبلة أمام منزله، فيما تتعامل الشرطة مع الحادث على أنه هجوم إرهابي.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الانفجار نتج عن زرع عبوة على دراجة نارية كانت متوقفة قرب سيارته.
وقال مستشفى "إيه.دي.كيه" إن الأطباء أجروا جراحة لإزالة شظايا من جسد نشيد، وإنه في حالة حرجة الآن في العناية المركزة.
وذكر المستشفى في بيان له: "خضع (نشيد) لجراحة لإنقاذ حياته على مدى الساعات الست عشرة الماضية بسبب إصابات في رأسه وصدره وبطنه وأطرافه".
ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن التفجير الذي وقع أمس الخميس في العاصمة ماليه.
وقال مفوض الشرطة محمد حميد إنه تم نشر 450 من رجال الشرطة للتحقيق في الانفجار، وأضاف خلال مؤتمر صحفي: "نتعامل مع الأمر على أنه هجوم إرهابي"، مشيرا إلى أنه تم رفع مستوى التهديد للأمن القومي إلى المستوى الثالث والأعلى.
وتطلب الحكومة دعما فنيا من الشركاء الأجانب في القضية. ومن المتوقع انضمام فريق من الشرطة الاتحادية الأسترالية إلى التحقيق يوم الاثنين.
وقال شابس إن دولا بينها البرتغال وإسرائيل وضعت قائمة خضراء للدول ذات الخطورة المنخفضة للقادمين ومنها إنجلترا وأن الوجهات الأكثر شعبية مثل فرنسا وإسبانيا واليونان لم تدخل في القائمة.
وأعلنت هيئة الصحة العامة في بريطانيا أن طفرة كورونا التي تم اكتشافها لأول مرة في الهند تعتبر "مصدرا للقلق"، بعد زيادة عدد الإصابات بالفيروس هذا الأسبوع هناك.
ويأتي ذلك في الوقت الذي من المقرر أن تعلن فيه الحكومة عن الوجهات السياحية التي لا تستلزم الحجر الصحي مع الرفع المتوقع للحظر المفروض على العطلات الأجنبية اعتبارا من 17 مايو.
أعلن مكتب مدعي بروكسل اليوم الجمعة، أن عضوا يونانيا يمينيا متطرفا بالبرلمان الأوروبي اعتقل الشهر الماضي في بلجيكا قد يتم ترحيله إلى اليونان لقضاء عقوبة السجن 13 عاما.
وأضاف أن يوانيس لاغوس أمامه حتى يوم الاثنين للطعن على حكم محكمة بروكسل بتنفيذ مذكرة الاعتقال الأوروبية، ولم يوضح المكتب متى سيسلم لاغوس، الذي رفض فور اعتقاله ترحيله للسلطات اليونانية مشيرا "لدواع أمنية واضحة".
ويعيش لاغوس في بروكسل منذ أدانته محكمة يونانية في أكتوبر مع 17 نائبا يونانيا سابقا من حزب "الفجر الذهبي" اليميني المتطرف بقيادة منظمة إجرامية أو بالعضوية فيها، حسب ما أفادت وكالة "أسوشيتد برس".
واحتجز لاغوس الشهر الماضي بعد تصويت البرلمان الأوروبي على رفع الحصانة عنه، ما مهد الطريق لإرساله إلى أثينا بمذكرة اعتقال أوروبية.
وتأسس حزب "الفجر الذهبي" كجماعة مستلهمة من النازية في الثمانينيات، وشهد ارتفاعا في شعبيته خلال الأزمة المالية لليونان 2010-2018، وحصل على تمثيل برلماني من 2012 حتى 2019.
وبدأت المحاكمة في أثينا واستغرقت خمس سنوات بعد مقتل مغني الراب والناشط اليساري بافلوس فيساس، في 2013 على يد أحد أنصار الحزب المتطرف الذي قام بطعنه حتى الموت.
ويقبع بقية أعضاء الحزب المتطرف المدانون بالفعل في السجن باستثناء أحدهم الذي فر واعتبر هاربا رسميا.
الاشتراك بالرسالة الاخبارية
|
العلم
|