وحسب دراسة لـ”كامبوس فرانس”، شكل الطلاب المغاربة أكبر مجتمع للطلاب الأجانب، أي ما يمثل 20 بالمائة من جميع الطلاب الأجانب الذين تم تحديدهم.
وحسب الدراسة ذاتها فقد زاد عدد الطلاب المغاربة بفرنسا بحوالي 39 في المائة خلال السنوات العشر الماضية، وبلغ عددهم خلال الموسم الدراسي 2022-2021 حوالي 44 ألفا و933 طالبا.
وتأتي عقب المغرب الجزائر بـ29 ألفا و333 طالبا، ثم الصين بأزيد من 27 ألف طالب، تليها إيطاليا والسنغال، ثم تونس، فالكوت ديفوار وإسبانيا، ثم الكاميرون ولبنان.
يذكر أن الحكومة الفرنسية قررت في وقت سابق تخفيض عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة إلى النصف، وهو ما أثار ردود فعل غاضبة من قبل المواطنين عامة، والطلبة على وجه الخصوص، باعتبارهم الفئة التي ستتأثر أكثر بهذا القرار.
وبدأت فرنسا مسلسل تقليص التأشيرات الممنوحة للمغاربة خلال عام 2019؛ إذ أصدرت مصالحها المختصة 346 ألف تأشيرة للمواطنين المغاربة من أجل السياحة والعمل والاستشفاء والدراسة.
وأوضحت الوزارة أن الجانب الروسي تمثله في هذه التدريبات مجموعة من سفن أسطول المحيط الهادئ تشمل الطراد الصاروخي "فارياغ" والسفينة الكبيرة المضادة للغواصات "أدميرال تريبوتس" والناقلة البحرية الكبيرة "بوريس بوتوما".
وأشار البيان إلى أن التدريبات العسكرية تتضمن رمايات نارية من منظومات المدفعية لإصابة أهداف بحرية، وتنفيذ مناورات تكتيكية مشتركة وعمليات للبحث والإنفاذ في البحر، إضافة إلى التدريب على عمليات فحص وتحرير سفن محتجزة على يد القراصنة.
وعلى إثر ذلك ستواصل مجموعة السفن الروسية المذكورة العبور إلى مياه البحر الأبيض المتوسط حيث ستشارك إلى جانب قوات للأسطول الشمالي وأسطول البلطيق في مناورات مشتركة للقوات البجرية الروسية.
الاشتراك بالرسالة الاخبارية
|
العلم
|