حادث قتل الفتى نائل بدم بارد من طرف شرطي فرنسي، كشف مرة أخرى عن طبيعة أداء كثير من وسائل الإعلام في بلاد شعار (حرية - مساواة - أخوة) والتي لم تتردد لحظة واحدة في التسويق بقوة لما يفرغ هذا الأداء من أي محتوى أخلاقي، وتحولت بذلك إلى حمالة الادعاءات والأضاليل والأكاذيب بما حاولت من خلاله تبرئة القاتل