حققت أحزاب المعارضة في تايلاند، فوزا ساحقا في الانتخابات البرلمانية، وفق وكالة "د ب أ". 

وأظهرت النتائج الأولية، فوز حزب التقدم للأمام التقدمي بزعامة بيتا ليمجاروينرات فى الانتخابات. وبعد فرز 99٪ من الأصوات، يبدو أن الحزب والذي تأسس في العام 2014، حصل على 150 مقعداً في البرلمان المؤلف من 500 مقعد، وفقاً للجنة الانتخابات. 

ويبدو أن حزب بويا تاي المعارض ذو التوجه الإصلاحي بزعامة بايتونج تارن شيناواترا في المرتبة الثانية ومن المتوقع أن يفوز بنحو 140 مقعداً.

ومن المرجّح أن يكون هناك تحالف بين حزب التقدم للأمام وحزب بويا تاي، إلا أنهما سيحتاجان دعم الأحزاب الأخرى للوصول إلى السلطة. 

وبدا أن حزب الأمة التايلاندية المتحدة الذي يتزعمه رئيس الوزراء الحالي والجنرال السابق برايوت تشان أوشا، سيتكبد خسائر فادحة، إلا أن الرجل البالغ من العمر 69 عاماً قد يظل في السلطة. 

وإلى جانب 500 من أعضاء البرلمان المنتخبين حديثاً، يقرر 250 عضوا غير منتخب تم تعيينهم من قبل الجيش أيضا رئيس الحكومة المستقبلي. ومن غير المرجح دعمهم مرشّح المعارضة. 

وفيما يرى مراقبون، أن تايلاند قد تشهد احتجاجات مرة أخرى، حال لم يعكس انتخاب رئيس الحكومة إرادة الشعب، هدأ قائد الجيش نارونجبان جيتكايوتاي، المخاوف من حدوث انقلاب عسكري جديد محتمل في أعقاب الانتخابات. وقال نارونجبان، إنه لن يكون هناك انقلاب عسكري آخر تحت قيادته، مطالباً الشعب إزالة هذا المصطلح من مفرداته.

اعترضت روسيا ودمرت صاروخ Storm Shadow بعيد المدى البريطاني الصنع و7 صواريخ مضادة للرادار و 10 صواريخ هيمارس أطلقتها القوات الأوكرانية، حسب ما أعلنته وزارة الدفاع الروسية.

وجاء في بيان الوزارة: "اعترضت أنظمة الدفاع الجوي سبعة صواريخ HARM المضادة للرادار، وصاروخ كروز طويل المدى من طراز Storm Shadow، وعشر قاذفات صواريخ HIMARS خلال الساعات الأخيرة".

وقصفت كييف مرات عديدة أهداف مدنية في لوغانسك بالصواريخ البريطانية التي أكدت سابقا أنها لن تستخدمها ضد المدنيين.

وكانت القوات الأوكرانية قد شنت، مساء يوم 12 مايو، هجوما صاروخيا على شركة "بوليباك" لمنتجات البلاستيك في لوغانسك ومصنع "ميلام" لمعالجة اللحوم. ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فقد تم استخدام صواريخ Storm Shadow البريطانية في هذا الهجوم، ثم قامت المقاتلات الروسية بإسقاط الطائرات الأوكرانية التي أسقطت هذه الصواريخ.

في اليوم التالي، وجهت القوات المسلحة الأوكرانية ضربة أخرى لقرية "يوبيليني" بضواحي لوغانسك، وأصيبت سيدة مسنة، ولحقت أضرار بـ 7 مبان سكنية. ووفقا للمكتب التمثيلي لجمهورية لوغانسك الشعبية في المركز المشترك للتحكم والتنسيق، فقد استخدمت القوات المسلحة الأوكرانية أيضا صاروخ Storm Shadow.

وStorm Shadow هو صاروخ كروز خفي يطلق جوا من الطائرات، وهو تطوير مشترك بين Matra الفرنسية وBritish Aerospace البريطانية وتنتجه MBDA. ويبلغ سعر الصاروخ الواحد حوالي 2 مليون جنيه إسترليني. ويبلغ مداه 250 كيلومترا، إلا أن بعض تعديلاته تصل إلى 560 كيلومترا

وكانت بريطانيا قد أعلنت الأسبوع الماضي أنها بصدد نقل صواريخ كروز Storm Shadow إلى أوكرانيا (يبلغ مدى تعديل التصدير حوالي 250 كيلومترا). 

تأخرت مغادرة وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى منطقة الخليج، والتي كانت مقررة صباح يومه الإثنين 15 ماي، بسبب تعطل طائرتها، حسب ما كشفت عنه وكالة "د ب أ".

وبحسب مصادر من الوفد المرافق للوزيرة، تعين إرجاء الإقلاع في اتجاه السعودية، والذي كان مقررا في تمام الساعة السابعة والنصف صباحا (بتوقيت ألمانيا)، لمدة تصل إلى ساعة ونصف بسبب عطل فني في الطائرة التي من المقرر أن تقل الوزيرة، والتابعة لخدمة الجيش الألماني المخصصة لنقل كبار المسؤولين. وكان لابد من توفير طائرة بديلة.

وتعتزم بيربوك إجراء محادثات مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان في مدينة جدة الساحلية المطلة على البحر الأحمر في وقت لاحق اليوم الاثنين في مستهل جولة تستغرق ثلاثة أيام تشمل أيضا قطر.

ومن المقرر أن تجري بيربوك محادثات في جدة يومه الثلاثاء 16 ماي، مع وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك وكذلك مع منسق الأمم المتحدة لشؤون اليمن، ديفيد جريسلي.

ومن المقرر أن تلتقي بيربوك رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني في الدوحة بعد ظهر يوم الثلاثاء. ويشغل آل ثاني أيضا منصب وزير الخارجية.

أعلنت لجنة الانتخبات في مولدوفا، يومه الإثنين 15 ماي، فوز ممثلة حزب "شور"، يفغينيا غوتسول، وهو حزب معارض في مولدوفا، في انتخاب رئاسة جمهورية غاغوزيا ذاتية الحكم، حسب ما نقلته وكالة "نوفوستي".

وقالت لجنة الانتخابات بعد فرز أصوات كل مراكز الاقتراع، إن يفغينيا غوتسول تحصلت على 27376 صوتا، بنسبة 52.36%، فيما تحصل أوزون على 24913 صوتا اي 47.64%.

وفي الأسبوع الماضي، بدأت المحكمة الدستورية في مولدوفا النظر في استئناف تقدمت به الحكومة للتحقق من دستورية حزب "شور" السياسي، ومن المقرر عقد الجلسة القادمة يوم الاثنين 15 مايو.

تجدر الإشارة إلى أن المعارضة في مولدوفا نظمت احتجاجات منذ ما يقرب من عام، وتقام أكبر التجمعات الحاشدة بدعم من حزب "شور".

وفي يناير الماضي أطلقت القوة السياسية برنامج "الحركة من أجل الشعب"، الذي دعت أحزاب المعارضة الأخرى للانضمام إليه.

وغاغوزيا هي منطقة حكم ذاتي في جنوب مولدوفا، ووهي تدفع تقليديا باتجاه التقارب مع روسيا، في حين تضغط كيشيناو باتجاه تعزيز مسار للتقارب والتكامل مع الاتحاد الأوروبي.

هز انفجاران مدينة لوغانسك الروسية صباح يومه الإثنين 15 ماي، بالقرب من محطة الحافلات بالمدينة، حسب ما أفادت به "نوفوستي".

وصرح بذلك الرئيس السابق لمكتب تمثيل جمهورية لوغانسك الشعبية في روسيا روديون ميروشنيك بقناته الرسمية على تطبيق "تليغرام"، حيث تابع: "وصل صاروخان إلى منطقة محطة الحافلات في لوغانسك وهم يضربون على الأرجح وفقا لنفس السيناريو".

وصرح الخبير العسكري المتقاعد في جمهورية لوغانسك الشعبية أندريه ماروتشكو، في حديث له لقناة "روسيا 24"، بأن القوات الأوكرانية قد تكون قد استخدمت من جديد صواريخ Storm Shadow البريطانية. حيث تابع ماروتشكو: "لقد سمع شهود العيان الصوت المميز لتحليق صاروخ، لذلك يمكنني افتراض أنها صواريخ Storm Shadow التي هاجمت المدينة في السابق".

وأشار ميروشنيك إلى شهود العيان أفادوا بأن الانفجار الأول كان مكتوما، والثاني منتشرا، فيما أفاد مراسل وكالة "نوفوستي" أن الضربة سقطت على مدرسة الملاحة الجوية السابقة، وقد تم تطويق المكان الآن وتعمل خدمات الطوارئ والأمن هناك، وأشار إلى وجود عدد غير قليل من المنازل السكنية في الجوار، ومدرسة قريبة من مكان الانفجار.

وبحسب المراسل، فقد تم العثور على شظايا صاروخ أجنبي الصنع في موقع الانفجار.

وكانت القوات الأوكرانية قد شنت، مساء يوم 12 مايو، هجوما صاروخيا على شركة "بوليباك" لمنتجات البلاستيك في لوغانسك ومصنع "ميلام" لمعالجة اللحوم. ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فقد تم استخدام صواريخ Storm Shadow البريطانية في هذا الهجوم، ثم قامت المقاتلات الروسية بإسقاط الطائرات الأوكرانية التي أسقطت هذه الصواريخ.

في اليوم التالي، وجهت القوات المسلحة الأوكرانية ضربة أخرى لقرية "يوبيليني" بضواحي لوغانسك، وأصيبت سيدة مسنة، ولحقت أضرار بـ 7 مبان سكنية. ووفقا للمكتب التمثيلي لجمهورية لوغانسك الشعبية في المركز المشترك للتحكم والتنسيق، فقد استخدمت القوات المسلحة الأوكرانية أيضا صاروخ Storm Shadow.

وStorm Shadow هو صاروخ كروز خفي يطلق جوا من الطائرات، وهو تطوير مشترك بين Matra الفرنسية وBritish Aerospace البريطانية وتنتجه MBDA. ويبلغ سعر الصاروخ الواحد حوالي 2 مليون جنيه إسترليني. ويبلغ مداه 250 كيلومترا، إلا أن بعض تعديلاته تصل إلى 560 كيلومترا.

كشفت مصادر طبية فلسطينية يومه الجمعة 12 ماي، عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 10 أشخاص بجروح في استهداف الجيش الإسرائيلي لشقة سكنية في حي النصر وسط مدينة غزة، حسب مراسل "روسيا اليوم".

وتظهر لقطات حجم الدمار في الشقة المستهدفة الواقعة في بناية تتكون من عدة شقق.

وأكدت المصادر الطبية أن بين الجرحى أطفال ونساء.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن هجوما دقيقا للغاية بطائرة "أوربيرتر" استهدف الشقة.

وتقوم طواقم الإنقاذ بانتشال جثامين القتلى وإخلاء الجرحى من المكان.

ونفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة عمليات اغتيال استهدفت عددا م قادة سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي. 

حذّر مسؤول أمريكي رفيع من عقوبة صارمة قد تواجه المهاجرين إلى أراضي الولايات المتحدة بلا وثائق، حسب ما نقلته "أ.ف.ب".

وأوضح وزير الأمن الداخلي الأمريكي، أليخاندرو مايوركاس، أن المهاجرين الذين يدخلون أراضي الولايات المتحدة من دون وثائق مع رفع الضوابط المرتبطة بكوفيد-19، اليوم، سيواجهون حظراً طويل الأمد، مشيراً إلى أن إمكانية ملاحقتهم قضائياً.

وقال مايوركاس، قبل ساعات على واشنطن سياسة هجرة جديدة مشددة، إن «حدودنا ليست مفتوحة».

وشدد على أن القواعد الجديدة، بموجب القانون المعروف بالبند الثامن، تنص على عواقب مشددة للأشخاص الذين يعبرون الحدود، وإن كان لطلب اللجوء.

وأضاف: «إذا وصل أي شخص إلى حدودنا الجنوبية بعد منتصف الليلة، فسيُفترض أنه غير مؤهل للحصول على اللجوء».

وأكد أنه «سيخضع لعواقب أشد بسبب الدخول بشكل غير شرعي، بما يشمل حظراً مدته خمس سنوات على الدخول مرة جديدة، واحتمال الملاحقة القانونية الجنائية».

وسيتم منتصف، ليل اليوم، رفع قانون البند 42 الذي وُضع في يناير 2020 بموجب حالة الطوارئ الصحية المرتبطة بفيروس كورونا (كوفيد 19).

استأنفت واشنطن وبكين الاتصالات الدبلوماسية رفيعة المستوى بينهما، بعدما تصاعدت التوترات بين الدولتين العظميين منذ قضية «المناطيد الصينية» في فبراير، حسبما أعلن البيت الأبيض، يومه الخميس 11 ماي، وفق وكالة "أ.ف.ب". 

وتأتي استعادة الاتصالات رفيعة المستوى بين العاصمتين، بعد أسابيع عدة من انقطاعها.

والتقى مستشار الأمن القومي الأمريكي، جايك ساليفان، بكبير مسؤولي الشؤون الخارجية الصينية، وانغ يي، في فيينا الأربعاء والخميس، حسب بيان «البيت الأبيض»، في سياق، لا يزال متوتراً للغاية بين القوتين العظميين، اللتين تخوضان منافسة شاملة في المناحي الدبلوماسية، والعسكرية، والاقتصادية، والتكنولوجية.

كما جاء في البيان أن «الجانبين عقدا محادثات صريحة وجوهرية وبنّاءة بشأن قضايا أساسية»، شملت الحرب في أوكرانيا، و«المسائل عبر المضيق»، في إشارة إلى تايوان.

وأوردت وكالة أنباء الصين «شينخوا»، أن «وانغ يي عرض بوضوح الموقف الصيني الرسمي فيما يتعلّق بقضية تايوان».

يشار إلى أن التوترات تصاعدت بين الصين والولايات المتحدة في ظلّ تحليق مناطيد صينية فوق الأراضي الأمريكية، الأمر الذي وصفته واشنطن بعملية تجسّس. على إثرها، ألغى وزير الخارجية الأمريكية، أنتوني بلينكن، رحلته إلى الصين. 

أعلنت لجنة التحقيق الروسية، يومه الخميس 11 ماي، أنها ستدرج قريبا على قائمة المطلوبين قضاة المحكمة الجنائية الدولية الذين أصدروا مذكرة توقيف بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

وقال رئيس لجنة التحقيق الروسية، ألكسندر باستريكين، إن "لجنة التحقيق فتحت بسرعة قضية جنائية ضد رئيس المحكمة الجنائية الدولية وثلاثة قضاة، والذين أثروا بنشاط في اتخاذ هذا القرار، وسندرجهم قريبا على قائمة المطلوبين".

تجدر الإشارة إلى أن الدائرة التمهيدية بالمحكمة الجنائية الدولية، التي لا تعترف روسيا بولايتها القضائية، أصدرت يوم 17 مارس الماضي مذكرة "باعتقال" بوتين وأمين مظالم الأطفال ماريا لفوفا بيلوفا.

ومن بين ما نسبته المحكمة الجنائية الدولية إلى روسيا، "الترحيل" المزعوم للأطفال الذين أنقذتهم السلطات الروسية من القصف الأوكراني ونقلتهم من منطقة القتال إلى مناطق آمنة.

واعتبرت موسكو أن إثارة المحكمة الجنائية الدولية مسألة "اعتقال" الرئيس الروسي أمر غير مقبول، مؤكدة أن روسيا لا تعترف باختصاصها، وأي من قراراتها باطلة ولاغية من وجهة نظر القانون.

ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجات على مقياس ريختر الجمعة 12 ماي، مدينة براتفيل في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.

حيث أفاد مركز المسح الجيولوجي الأمريكي، بأن مركز الزلزال وقع على بعد 4 كيلومترات شرق مدينة براتفيل، وعلى عمق 5.9 كيلومترات.

وحتى الآن لم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية.