Quantcast
مختصرات

الملك محمد السادس يزور الإمارات  03/12/2023

 
 
أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس سيقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة ابتداءً من يوم غد الاثنين، 4 ديسمبر 2023. تأتي هذه الزيارة بدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
 
حفظ الله سيدنا الملك ورافقته السلامة في هذه الرحلة الرسمية.

الحكومة تجمد النظام الأساسي  27/11/2023

خلال اجتماع مع النقابات التعليمية، قررت الحكومة تجميد النظام الأساسي للتعليم وتوقيف اقتطاعات أجور الأساتذة، ووافقت الحكومة أيضًا على تحسين دخل الموظفين في التربية الوطنية وتعديل النظام الأساسي لاحقًا. 
 
وأكد يوسف علاكوش، الكاتب العام للجامعة الحرة للتعليم، التوصل إلى اتفاق بتجميد النظام الحالي والاتفاق على تعديله لاحقًا، مع إيقاف الاقتطاعات المستقبلية لأجور الأساتذة المشاركين في الإضراب، وتمثل هذه الإجراءات تقدما نحو حلول دائمة لتحسين التعليم وتعزيز التوازن بين احتياجات المعلمين ومتطلبات النظام التعليمي.
 

البوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني  24/11/2023

تحيي سفارة دولة فلسطين لدى المملكة المغربية بالشراكة مع الجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني وذلك يوم الأربعاء 29 نونبر الجاري، على الساعة الخامسة مساءً بالمكتبة الوطنية بالرباط

"أردوغان" يحسمها: "نتنياهو" راحل و"إسرائيل" ستعوّض "غزة"  19/11/2023


أكّد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيرحل، وستفعل أنقرة بعد الحرب كل ما يلزم من أجل أن تقوم إسرائيل بدفع تعويضات الدمار الذي قامت به في غزة، ناعتا اسرائيل مجددا بـ"دولة إرهابية".

وحسب "عربي21"، قال "أردوغان" في تصريحات على متن الطائرة، أثناء عودته السبت من ألمانيا التي زارها الجمعة الماضية: "القضاء الدولي كان سيتدخل فورا لو أن دولة مسلمة ارتكبت جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل".

والتقى أردوغان نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، ومستشار البلاد أولاف شولتس، لافتا إلى أن المباحثات "تركزت بشكل أكبر على الوضع في غزة".

وذكر أن المسؤولان الألمانيان "يعتقدان أن حركة حماس هي المذنبة بشأن التطورات، بسبب الخطوة التي اتخذتها في 7 أكتوبر الماضي"، فيما يتهم شتاينماير وشولتس الحركة بـ"قتل المدنيين".

وأضاف أردوغان، "قلنا لهم بوضوح إن إسرائيل دولة إرهابية، وإنها قتلت للأسف 13 ألف شخص من أطفال ونساء وشيوخ في فلسطين. أنتم لا ترون هذه الأمور وتضعونها جانبا. وتحاولون أن تشرحوا لنا مقتل 100 ـ 200 شخص في الجانب الإسرائيلي على أنه ملخص المشهد".

وتابع، "مع الأسف هناك تركيز خاطئ في استنتاجاتهم. إنهم يمارسون هنا أيضا نفس السياسة التي انتهجوها بشأن أوكرانيا. كل ما فعلوه في أوكرانيا يفعلون الأشياء ذاتها في إسرائيل كذلك".

واستكمل أردوغان، إن الجانب الألماني يعتقد بأن اسرائيل على حق، كما إنهم "ينقلون كل الإمكانات سواء كانت أسلحة أو أموالا إلى هذا البلد دون أي حدود"، بحسب أردوغان.

ونقل عن شولتس، قوله إن "ألمانيا مضطرة إلى تقديم هذا الدعم بالمال وبالأسلحة لإسرائيل بدعوى أنها في موضع دفاع"، لافتا إلى أن برلين "تعتبر ما تفعله إسرائيل دفاعا عن النفس، أما ما تقوم به المقاومة الفلسطينية، فلا تعتبره كذلك".

واتهم أردوغان اسرائيل بتهجير أهل غزة من الشمال إلى الجنوب، وقصفهم جوا وبرا وبحرا ومن جميع الجهات.

وذكر، أن "عقلية القضاء على الفلسطينيين ومحوهم من تلك الأراضي، لا تزال مستمرة".

أمّا بشأن الخطوات التركية المقبلة تجاه غزة، أكّد أردوغان أن بلاده سوف تتخذ العديد من الخطوات والمجال الصحي في مقدمتها، وذلك بعد أن استلمت أنقرة 27 مريضا بالسرطان من غزة.

وشدّد، على أن "هناك أشخاص يحتاجون إلى عملية جراحية، وهم أصلًا بالمئات ولم نستطع إخراجهم بعد"، وقال: "الجهود التركية لدعم غزة على الساحة السياسية في المجتمع الدولي مستمرة بلا هوادة".

الرئيس التركي الذي توترت علاقته مؤخرا مع نتنياهو، رأى أن أفضل خطوة لغزة "هي التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أقرب وقت، وستكون أولويتنا إحلال السلام الدائم".

وشدّد، على أنه "عندما يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار (في غزة)، سنفعل كل ما يلزم من أجل أن تقوم إسرائيل بدفع تعويضات الدمار الذي تسببت فيه".

وأكد أردوغان، أن أنقرة "ستبذل قصارى جهودها لتحسين الظروف المعيشية لسكان غزة وإحياء آمالهم"، وذلك بعد وقف إطلاق النار.

كما لفت، إلى أن بلاده ستبذل جهودا لإعادة بناء البنية التحتية المتضررة والمدارس والمستشفيات ومرافق المياه والطاقة المدمرة في غزة، وفقا لما نقلته "الأناضول".

واعتبر أردوغان، أن بقاء معبر رفح مفتوحا بين مصر وغزة "أمرا مهما للغاية"، متهما تل أبيب "بعرقلة مرور المساعدات".

وبشأن محاسبة اسرائيل على جرائمها، قال: أكثر من ألف محامٍ تقدموا بطلبات إلى محكمة الجنايات الدولية للتحقيق في هذه الجرائم، وإن الطلبات ما زالت مستمرة.

ورأى أردوغان، أن تطبيق رقابة على الأسلحة النووية لـ اسرائيل، أمر كبير للغاية، خاصة أن تل أبيب ليست ضمن الاتفاقية الدولية، فيما رجح استخدام الولايات المتحدة للفيتو دعما للاحتلال.

وقال: "نتنياهو، سيرحل وسنتخلص منه"، مبيّنا أن 60 ـ 70 بالمئة من المستوطنين يعارضونه حاليا.

ونبّه أردوغان، إلى وجود أدلة كثيرة من أجل محاكمة حكومة اسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية، طبقا لحديثه.

وأردف، "نحن سنبذل قصارى جهدنا لمعاقبة هذه الجرائم دون تحيز، وحتى لو توقف الجميع عن ملاحقة جرائم إسرائيل، فإننا لن نفعل ذلك".

وحول ادعاءات الأنفاق تحت المستشفيات، قال أردوغان: "إسرائيل تحاول إضفاء الشرعية على احتلالها من خلال الكثير من الأكاذيب".

وذكر، أن قوات اسرائيل "تقتحم المستشفيات بالمدافع والدبابات. ما زالوا يبحثون عن نفق تحت المستشفى (الشفاء). اتضح أن كل تلك (الأنفاق) مجرد أكاذيب".

وأضاف أردوغان، "إنهم يحاولون التستر على جرائم الحرب التي ارتكبوها في غزة بأعذار ملفقة".

وبيّن، أن تركيا قامت بإدخال جهاز استخباراتها في مسألة طلب ذوي الأسرى مساعدة أنقرة لإيجاد مكانهم، مبينا أن الـ "ميت"، سيقوم بالتحريات اللازمة، والعمل للحصول على نتيجة". 

وقف إطلاق نار موقت.. نقاط شائكة في المفاوضات بين إسرائيل وحماس  19/11/2023


قالت شبكة "سي أن أن" الأمريكية إنّ إحدى النقاط الشائكة في المفاوضات للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار موقّت، مقابل إعادة أسرى إسرائيليين، "مطالبة حركة حماس بوقف تحليق طائرات الاستطلاع المسيّرة الإسرائيلية، فوق قطاع غزة"، حسب ما نقلته "الميادين".

بالإضافة إلى ذلك، تتضمن "النقاط الشائكة" أيضاً عدد الأيام التي سيستمر فيها التوقف المحتمَل للقتال، وعدد الأسرى الذين ستتم إعادتهم، وفق ما نقلت الشبكة عن مصادر "مطّلعة على المفاوضات"، التي تجريها الولايات المتحدة و"إسرائيل" من جهة، وحماس من جهة أخرى، بوساطة قطرية.

ونقلت "سي أن أن"، عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر ثالث مطلع على المفاوضات، أنّ إسرائيل "من غير المرجّح أن تقبل وقف تحليق المسيّرات".

يأتي ذلك فيما يتصاعد الغضب بين المستوطنين الإسرائيليين تجاه قادتهم بشأن الأسرى الموجودين لدى المقاومة في قطاع غزة، بسبب المماطلة في هذا الملف، بحيث يطالبون بـ"إعادة الأسرى فوراً".

والسبت، تظاهر عشرات آلاف المستوطنين في "تل أبيب" ومستوطنات أخرى، قدِّر عددهم بما يزيد على 25 ألفاً، في مسيرة نظّمها أهالي الأسرى في غزة، وفق الإعلام الإسرائيلي.

من جهته، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، أبو عبيدة، فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلّفة حماية أسرى إسرائيليين، مؤكداً أنّ "مصير الأسرى والآسرين مجهول".

وقبل ذلك، توجّه أبو عبيدة إلى المستوطنين موضحاً أنّ المقاومة "أرادت أن تكون هذه القضية قضيةً إنسانية"، مذكّراً بأنّ من "دوافع طوفان الأقصى هجمة حكومتكم المتطرفة والمجرمة على أسرانا في السجون".

وشدّد على "أنّنا عرضنا إتمام صفقة تبادل، منذ بداية المعركة، وحاولنا ونكافح للمحافظة على حياة أسراكم، فنجحنا أحياناً ولم ننجح في أحيان أخرى، بفعل القصف الهمجي لجيشكم".

زعيمة حزب إسرائيلي: الشيء الصحيح أن يرحل "نتنياهو" الآن  19/11/2023


أكدت رئيسة حزب العمل الإسرائيلي ميراف ميخائيلي على ضرورة رحيل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو من منصبه، معتبرة أن هناك "احتمالا واقعيا" لتحقيق ذلك حتى بدون الذهاب إلى الانتخابات، حسب ما أوردته "وسائل إعلام إسرائيلية".

وقالت ميخائيلي في حديث على موقع "واي نت لايف" إنها "لا تقترح الذهاب إلى الانتخابات"، وأضافت: "أقول استخدموا الوسائل المتوفرة لدينا في القانون لتغيير الحكومة في ظل هذا الكنيست. أعلم أن الائتلاف (الحاكم) يعلم أن الشيء الصحيح هو استبدال نتنياهو الآن".

وحسب ميخائيلي، فإن "احتمال أن تأتي حكومة أخرى في هذا الكنيست هو احتمال واقعي وجيد".

وحمل كثيرون في إسرائيل نتنياهو مسؤولية الفشل الأمني خلال أحداث 7 أكتوبر، وأظهر استطلاع أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية في أكتوبر، أن ثقة الإسرائيليين في الحكومة تراجعت إلى أدنى مستوى لها منذ 20 عاما.

وكشف استطلاع رأي آخر أجري قبل أيام أن 29% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو شخص مناسب لتولي رئاسة الحكومة، فيما يفضل نحو 50% من المستطلعين رؤية بيني غانتس زعيم حزب "معسكر الدولة"، في هذا المنصب.

قطر: صفقة الأسرى تمر بـ"مطبّات".. ولكن  19/11/2023


لا معلومات ولا تفاصيل كثيرة حول "صفقة الأسرى الوشيكة" التي يدور الحديث عنها منذ أيام، بين حركة حماس وإسرائيل في غزة، حسب ما أفادت به "العربية".

فبعدما رفض البيت الأبيض كشف مزيد عن المستور، أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، يومه الأحد 19 نونبر، أن هناك تحديات "بسيطة" متبقية في مفاوضات التبادل المقررة.

وأضاف، أن جهود بلاده لإطلاق سراح المحتجزين لدى الفصائل في قطاع غزة مستمرة، مشيرا إلى أن المحادثات حققت تقدما جيدا.

كما تابع، في مؤتمر صحافي مشترك مع الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، بأن جهود إطلاق سراح المحتجزين في غزة مستمرة، موضحاً أن الصفقة تمر بمطبات.

ولفت رئيس الوزراء القطري، إلى أن بلاده تتعامل مع حماس وإسرائيل لامسة تقدما جيدا في الأيام الأخيرة، مضيفا أن النقاط العالقة في المفاوضات بين حماس وإسرائيل "لوجستية وعملية".

من جانبه، دعا بوريل إلى إطلاق سراح غير مشروط للأسرى في غزة والسماح بالوصول إليهم عن طريق الهلال الأحمر والصليب الأحمر.

جاء ذلك بعدما ذكر تقرير أميركي فجر الأحد، أنه تم التوصل إلى اتفاق مبدئي بين إسرائيل وحماس بوساطة أميركية بشأن هدنة، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست".

ونقلت الصحيفة، عن مصادر وصفتها بالمطلعة على بنود الاتفاق الذي تحدثت عنه، أن الهدنة المحتملة مدتها 5 أيام، وأنها ستتضمن مراقبة جوية وقد تشهد تحرير عشرات النساء والأطفال من المحتجزين في قطاع غزة.

يُشار إلى أنه ومنذ أسابيع عدة أطلقت قطر والولايات المتحدة بالإضافة إلى مصر جهودا حثيثة بغية التوصل إلى توافق بين حماس وتل أبيب في ملف الأسرى، دون أن يفضي إلى تسجيل اختراق ما.

"نتنياهو" لا يستمع لـ"بايدن" رغم الدعم  19/11/2023


أدّى دعم الرئيس الأمريكي جو بايدن، لإسرائيل في حربها على حماس إلى انقسام داخل الولايات المتحدة، لاسيما مع ارتفاع الأصوات المطالبة بضرورة وقف إطلاق النار، وفق وكالة "سكاي نيوز عربية".

وبحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، لقد تعزز الانطباع بأن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا يستمع حقاً للأمريكيين، ويستمر في رفض أي شكل من أشكال وقف إطلاق النار بينما تظل حماس غير مهزومة والإسرائيليون محتجزون كرهائن.

ويشير استطلاع جديد، إلى أن 68 بالمئة من الأمريكيين يريدون وقف إطلاق النار، بينما يعتقد ما يقرب من 40 بالمئة أن بايدن يجب أن يعمل "كوسيط محايد" بدلاً من العمل كمدافع عن إسرائيل.

وتكشف استطلاعات الرأي، نتائج مخيّبة بالنسبة لبايدن قبل عام من الانتخابات الأمريكية، لا سيما وأنه يخسر الدعم العربي والإسلامي في الولايات المتأرجحة بظل دعمه الكبير لإسرائيل في الحرب الأخيرة.

وفي المعركة الموازية لكسب الرأي العام العالمي، من الواضح أن بايدن والغرب يخسران بشأن غزة، فالغضب الهائل الذي تشعر به الدول العربية ــ وخارجها ــ إزاء الخسائر البشرية التي لا تطاق، هو غضب عميق وربما يخلف عواقب جيوسياسية دائمة.

وبعد 7 أكتوبر الماضي، أظهر بايدن تعاطفا حقيقيا مع إسرائيل، لكنه فشل في كبح جماح نتنياهو.

ومتجاهلاً تحذيرات بايدن، يهدف نتنياهو إلى الاحتفاظ بالسيطرة على غزة لأجل غير مسمى، وكما هو الحال دائما، فهو يرفض حل الدولتين.

وطالما بقيَ نتنياهو في السلطة، سيواجه بايدن والقادة الغربيون تحديا مستمرا في القدس، مما يطيل أمد المعاناة في غزة، ويضر بمصداقيتهم في الداخل، ويضر بمصالحهم في الخارج، ويشكل خطرا دائمًا بحرب أوسع نطاقا.

وسواء كان السؤال هو مستقبل غزة، أو الدولة الفلسطينية، أو التهديد الإيراني، أو الحكم الديمقراطي الصادق، فإن نتنياهو يشكّل عائقاً، الآن أكثر مما كان عليه قبل الحرب.

وختمت الصحيفة تقريرها، بالقول: "مذكرة إلى جو، لا يمكن أن يكون هناك سلام بينما يحكم بيبي (نتنياهو)".

مشروع قانون "خطير" على طاولة "الكنيست" حول إعدام أسرى فلسطينيين  19/11/2023


أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي "إيتمار بن غفير" أن لجنة برلمانية تابعة للكنيست ستناقش الاثنين القادم، مشروع قانون "إعدام أسرى فلسطينيين"، تمهيداً لطرحه لتصويت الهيئة العامة للكنيست.

وحسب "روسيا اليوم"، قال بن غفير، في بيان مقتضب مساء السبت، إن لجنة شؤون الأمن القومي البرلمانية في الكنيست، والتي يترأسها عضو الكنيست عن حزب "عوتسما يهوديت" المتطرف، تسفيكا فوغل، ستناقش مشروع القانون يوم الاثنين المقبل.

وأوضح بن غفير أن الحديث عن مشروع قانون قدمته عضو الكنيست عن حزبه، ليمور سون هار مليخ، مشيرا إلى أن اللجنة ستناقش مشروع القانون تمهيدا لطرحه للقراءة الأولى أمام الهيئة العام للكنيست.

ودعا بن غفير جميع أعضاء اللجنة لدعم القانون الذي كانت الهيئة العامة للكنيست قد صادقت عليه بالقراءة التمهيدية في مارس الماضي، وذلك بعد أن حظي بمصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع.

ويعتبر القانون جزءا من الاتفاقات التي جرى توقيعها لإبرام صفقة تشكيل الائتلاف الحكومي برئاسة زعيم حزب "الليكود" بنيامين نتنياهو، ورئيس "عوتمسا يهوديت" بن غفير، أواخر عام 2022.

وفي مارس الماضي، صدق الكنيست بقراءة تمهيدية على مشروع قانون يتيح فرض عقوبة الإعدام بحق أسرى فلسطينيين مدانين بقتل إسرائيليين، تقدم به بن غفير وأيده نتنياهو، وقوبل بموجة انتقاد فلسطينية.

وينص مشروع القانون على "إيقاع عقوبة الموت بحق كل شخص يتسبب عن قصد أو بسبب اللامبالاة في وفاة مواطن إسرائيلي بدافع عنصري أو كراهية ولإلحاق الضرر بإسرائيل".

وعبرت المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، عن معارضتها لمشروع قانون الإعدام، وأوصت بأن يجري التداول بشأنه في المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت).

وكان مركز "عدالة" الحقوقي قد عقب على القانون بعد المصادقة عليه بالقراءة التمهيدية، أنه "مرة بعد أخرى تثبت الحكومة الإسرائيلية من خلال الدفع بتشريعات وقوانين عنصرية ومتطرفة ضد الفلسطينيين حصرا، وتنتهك حقوق الإنسان بشكل جارف، أنها تعمل على تعزيز وجود نظامين قضائيين مختلفين على أساس العرق، واحد لليهود وآخر للفلسطينيين".

وشدد "عدالة" على أن "مشروع القانون هذا غير أخلاقي ويناقض القانون الدولي وقوانين الأساس، ويندرج في إطار التشريعات التي تهدف إلى تعزيز نظام مع ملامح أبرتهايد".

وطرح قانون الإعدام في إسرائيل أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، لكن الكنيست رفض تشريعه. ويحتاج مشروع القانون للمرور بثلاث قراءات في الكنيست، إضافة إلى القراءة التمهيدية، حتى يصبح نافذاً.

جنوب أفريقيا.. الحزب الحاكم يؤيد اقتراحاً لإغلاق سفارة إسرائيل  16/11/2023


أكد حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم في جنوب أفريقيا يومه الخميس 16 نونبر، أنه سيؤيد اقتراحا برلمانيا يدعو إلى إغلاق السفارة الإسرائيلية في البلاد.

ومن المقرر أن يطرح حزب مقاتلون من أجل الحرية الاقتصادية اليساري هذا الاقتراح في وقت لاحق من اليوم الخميس ويدعو أيضا إلى تعليق جميع الروابط الدبلوماسية مع إسرائيل تضامنا مع الشعب الفلسطيني وسط الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.

ويعود دعم جنوب أفريقيا القوي للفلسطينيين إلى أيام الرئيس السابق نيلسون مانديلا مع تشبيه البلاد محنتهم بمحنتها قبل انتهاء نظام الفصل العنصري في عام 1994. وترفض إسرائيل هذه المقارنة.

وقال حزب المؤتمر الوطني الأفريقي في بيان "المؤتمر الوطني الأفريقي سيوافق على اقتراح برلماني يدعو الحكومة إلى إغلاق سفارة إسرائيل في جنوب أفريقيا وتعليق جميع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل لحين موافقتها على وقف إطلاق النار".

ولم ترد السفارة الإسرائيلية بعد على طلب للتعليق على تصريحات المؤتمر الوطني الأفريقي والمناقشة المزمعة في البرلمان للأمر.

ويعد الاقتراح رمزيا إلى حد كبير حيث سيكون الأمر متروكا لحكومة الرئيس سيريل رامافوسا لتنفيذه.

لكن رامافوسا ومسؤولين كبار في وزارة الخارجية عبروا علنا عن انتقادهم للقيادة الإسرائيلية خلال حملتها العسكرية ضد حماس ودعوا المحكمة الجنائية الدولية إلى التحقيق بشأن جرائم حرب محتملة.

وأكد رامافوسا يومه السبت 18 نونبر، خلال زيارة لقطر أن جنوب أفريقيا تعارض العملية الإسرائيلية في غزة "خاصة أنها تستهدف الآن المستشفيات".

واستدعت جنوب أفريقيا في وقت سابق من هذا الشهر دبلوماسييها من إسرائيل.

1 ... « 37 38 39 40 41 42 43 » ... 320















MyMeteo



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار