Quantcast
مختصرات

رئيس روسيا يحذّر من التدخل في انتخابات بلاده  16/11/2023


حذّر الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أنه سيتم قمع أي محاولات للتدخل الخارجي والداخلي في العملية الانتخابية في روسيا الاتحادية، وفق وكالة "وكالات".

وقال بوتين، خلال اجتماعه مع ممثلي اللجان الانتخابية: «فيما يتعلق بإجراءات الدولة، سوف نستمر في بذل كل ما هو ضروري لمنع أي تدخل غير قانوني في العمليات الانتخابية. وسيتم قمع محاولات التدخل الخارجي والداخلي والضغط على العملية الانتخابية».

في وقت سابق، أشارت رئيس لجنة الانتخابات المركزية الروسية، إيلا بامفيلوفا، إلى أن الدول الغربية مهتمة بإفشال الانتخابات الرئاسية الروسية المقررة مارس المقبل.

وأكدت بامفيلوفا أن «الناس مهتمون ويرون ما يحدث بالفعل. إنهم يدركون أن الانتخابات المقبلة ليست مجرد انتخابات رئاسية دورية، وليست مسألة أيديولوجية، بل بداية حقبة جديدة».

وسبق أن أكد بوتين أن الانتخابات المحلية والإقليمية سيتم تنظيمها في سبتمبر 2023، والانتخابات الرئاسية في 2024 في التزام صارم بالقانون والدستور.

الإفراج عن الشرطي قاتل الفتى نائل في فرنسا  16/11/2023


تم إطلاق سراح الشرطي الذي أطلق النار على شاب خلال تدقيق مروريّ ما تسبب في مقتله نهاية يونيو بالقرب من باريس، في واقعةٍ أثارت أعمال شغب في فرنسا، وفق ما أعلنت النيابة العامة.

وحسب ما أفادت به وكالة "أ.ف.ب"، أضافت نيابة نانتير، في ضواحي باريس، أن القضاة المكلفين التحقيق قرروا "الموافقة" على طلب الإفراج الذي تقدم به الشرطي، معتبرين أن "المعايير القانونية" لتوقيفه احترازياً "لا تبدو مستوفاة في هذه المرحلة من التحقيق".

وتم توجيه تهمة القتل الى الشرطي (38 عاماً) الذي سُجن بعد إطلاق النار على الشاب نائل البالغ 17 عامًا من مسافة قريبة في 27 يونيو خلال تدقيق مروريّ في نانتير.

وأغرق مقتله الذي صوره أحد المارة، البلاد في أعمال شغب لعدة ليال مع إحراق سيارات ونهب مبان عامة والقيام بأعمال تخريب في الكثير من مدن فرنسا.

واقترن الافراج عن الشرطي بعدة شروط: "دفع كفالة"، و"حظر الاتصال بشهود أو أطراف مدنية، و"عدم الوجود في نانتير" و"حمل سلاح"، على ما اوضحت النيابة.

وكان القضاء الفرنسي قد رفض حتى الآن طلباته للإفراج عنه.

"لافروف" يعلق على المذكرة الفرنسية باعتقال رئيس سوريا  16/11/2023


قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف معلقا على المذكرة الفرنسية باعتقال الرئيس السوري بشار الأسد، إن النظام القضائي الغربي، أثبت مرات كثيرة على المستوى الوطني والدولي أنه متحيز، وفق وكالة "تاس".

وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي: "لقد أثبت النظام القضائي الغربي، على المستويين الوطني والدولي، مرارا وتكرارا تحيزه".

في وقت سابق، أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر، بتهمة "التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية بهجمات كيميائية عام 2013 في سوريا".

وتشمل مذكرات التوقيف الفرنسية كذلك، ضابطين في الجيش السوري برتبة عميد.

للمرة الخامسة.. مجلس الأمن يسعى لتبني قرار بشأن حرب غزة  16/11/2023


بعد أربع محاولات فاشلة، يسعى مجلس الأمن الدولي للمرة الخامسة للتوصل إلى قرار بشأن الحرب بين إسرائيل وحماس، ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان بمقدوره التغلب على الانقسامات الخطيرة بداخله من أجل التوصل إلى إجماع حول صياغة القرار، حسب ما أوردته وكالة "AP".

وتطالب المسودة الحالية قيد التفاوض بـ "وقف إنساني فوري وممتد" في جميع أنحاء قطاع غزة لتزويد المدنيين بالمساعدات التي هم في أمس الحاجة إليها. كما سيطالب "جميع الأطراف" بالامتثال للقانون الإنساني الدولي الذي يتطلب حماية المدنيين، ويدعو إلى حماية خاصة للأطفال، ويحظر احتجاز رهائن.

لكن المسودة، التي اقترحتها مالطا، عضو المجلس، وحصلت الأسوشيتدبرس على نسخة منها يوم الثلاثاء، لا تتضمن أي إشارة إلى وقف إطلاق النار. كما لا تشير إلى الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس في 7 أكتوبر، كما أنها لا تشير إلى الغارات الجوية الانتقامية الإسرائيلية والهجوم البري على قطاع غزة، والذي تقول وزارة الصحة في غزة إنه أدى إلى مقتل أكثر من 11 ألف فلسطيني، ثلثاهم من النساء والأطفال.

وفشل مجلس الأمن، المؤلف من 15 عضوا، والذي يتولى مسؤولية الحفاظ على السلام والأمن الدوليين، في التوصل إلى قرار منذ بدء الحرب بسبب الانقسامات الداخلية، خاصة بين الصين وروسيا، اللتين تريدان وقفا فوريا لإطلاق النار، والولايات المتحدة، أقرب حليف لإسرائيل التي دعت إلى هدنة إنسانية لكنها لم تأت على أي ذكر لوقف إطلاق النار.

خلال المحاولات الأربع السابقة، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار صاغته البرازيل، واستخدمت روسيا والصين حق النقض ضد مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة، وفشل قراران صاغتهما روسيا في الحصول على الحد الأدنى من الأصوات اللازمة لاعتماده بتسعة أصوات.

فرنسا تصدر مذكرة باعتقال الرئيس السوري  16/11/2023


أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر، بتهمة "التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية بهجمات كيميائية عام 2013 في سوريا".

حيث أكد مصدر قضائي لوكالة "أ ف ب" إرسال أربع مذكرات توقيف بتهمة "التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في هجمات بغاز السارين استهدفت في 21 غشت - أغسطس 2013 الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، وفق ما أعلنت واشنطن وناشطون".

وتستهدف مذكرات التوقيف إلى جانب الرئيس الأسد، شقيقه ماهر الأسد، وعميدين في الجيش السوري. 

دورة تكوينية  12/11/2023

المضيق- خولاني عبد القادر. 
 
في إطار المواكبة التربوية للمنشطين التربويين، نظمت مصلحة تأطير المؤسسات التعليمية والتوجيه بالمديرية الإقليمية للتعليم بعمالة المضيق الفنيدق، دورة تكوينية لفائدة المنشطين، وذلك للرفع من قدرات الجمعيات الشريكة في مجال التربية غير النظامية، يومي الجمعة والسبت 10 و11 نونبر 2023، حول موضوع " أنشطة الحياة المدرسية: التخطيط والتدبير"، أشرف عليها رئيس مصلحة تأطير المؤسسات التعليمية والتوجيه بالمديرية الإقليمية، عبد المالك يشو، وأطرها عبد العزيز خليعشي المفتش التربوي والمكلف بالتأطير والتتبع الميداني لأقسام مدرسة الفرصة الثانية.

أردوغان: أيام سيئة تنتظر رئيس وزراء إسرائيل  10/11/2023


شدد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" يومه الجمعة 10 نونبر، على أن "أيامًا سيئة تنتظر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو"، مشيرًا إلى "ضرورة تحرير الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية"، حسب ما أفادت به "عربي21".

وقال أردوغان، إن "على دولة الاحتلال الإسرائيلي تحرير الفلسطينيين في سجونها وبسرعة"، موضحًا أنه "يتعين على حركة المقاومة "حماس" أن تفرج عن الأسرى الإسرائيليين لديها أيضا".

ونوه الرئيس التركي خلال حديثه، إلى أن "حماس" لا تسعى للاحتفاظ بالمدنيين كرهائن تحت سيطرتها.

وأكد أردوغان ضرورة زيادة الضغط على "إسرائيل من أجل ضمان عبور الجرحى الفلسطينيين من غزة". كما أنه أشار إلى أن "بلاده تهدف إلى ضمان وقف إطلاق النار وتقوم بجميع الخطوات اللازمة لذلك".

وذكر أن "أنقرة تخطط بدقة للخطوات التي سنقوم بها عقب وقف إطلاق النار، وتطور أيضا معادلات لتأسيس سلام مستدام".

وأكد الرئيس التركي الذي صرح في وقت سابق بأن أنقرة "محت نتنياهو وألقته جانبا"، أن أياما سيئة في انتظار رئيس الحكومة اليمينية المتطرفة، وأن "ما نسبته 60 بالمئة إلى 70 بالمئة من الشعب الإسرائيلي تعارضه"، بحسب أردوغان.

مستشفيات غزة تتعرض لهجمات إسرائيلية جديدة  10/11/2023


أكد مسؤولون في قطاع غزة أن إسرائيل شنت غارات جوية على ثلاثة مستشفيات على الأقل أو بالقرب منها يومه الجمعة 10 نونبر، مما يهدد النظام الصحي الذي يواجه صعوبات جمة بعد تدفق آلاف المصابين والنازحين الفلسطينيين عليه، حسب ما نقلته وكالة "رويترز".

وقال أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن إسرائيل شنت غارات متزامنة على عدد من المستشفيات خلال الساعات الماضية.

وأضاف القدرة أن إسرائيل استهدفت باحة مستشفى الشفاء، وهو الأكبر في مدينة غزة، ما أدى لوقوع إصابات، لكنه لم يقدم تفاصيل. وقالت إسرائيل إن حماس تخفي مراكز قيادة وأنفاقا تحت مستشفى الشفاء، وهو ما تنفيه الحركة.

ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الفور على بيان القدرة الذي لم يتسن لرويترز التحقق من صحته بشكل مستقل.

وتشن إسرائيل حملة عسكرية منذ شهر للقضاء على حماس، في أعقاب الهجوم الذي شنه مسلحو الحركة في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل.

وجعلت الحملة الإسرائيلية مستشفيات غزة تواجه صعوبة في مواكبة أعداد الجرحى الذين يتدفقون عليها وسط نفاد الإمدادات الطبية والمياه النظيفة والوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء.

وقالت وزارة الصحة في غزة إن 18 من أصل 35 مستشفى في غزة و40 مرفقا صحيا آخر خارج الخدمة إما بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود.

ونشرت وسائل إعلام فلسطينية الجمعة لقطات مصورة لمستشفى الشفاء قالت إنها تظهر آثار هجوم إسرائيلي على موقف للسيارات كان يحتمي به النازحون ويراقبه الصحفيون. ولم تتمكن رويترز من التحقق من صحة اللقطات على الفور.

وشوهدت بركة من الدماء بجوار جسد رجل يتم وضعه على نقالة.

وأفاد القدرة بأن مستشفى الرنتيسي للأطفال ومستشفى النصر للأطفال شهدا سلسلة من الهجمات والقصف المباشر اليوم الجمعة.

وأضاف أن الغارات على أرض مستشفى الرنتيسي أدت إلى اشتعال النيران في سيارات ولكن تم إخمادها جزئيا.

وقالت وزارة الخارجية الإندونيسية الجمعة إن انفجارات وقعت بالقرب من المستشفى الإندونيسي خلال الليل، ما ألحق أضرارا بأجزاء من المستشفى الواقع في الطرف الشمالي من القطاع الساحلي الضيق. ولم تذكر الوزارة الجهة المسؤولة عن الانفجار، كما لم تعلن عن سقوط قتلى أو جرحى.

وأضافت في بيان "إندونيسيا تدين مرة أخرى الهجمات الوحشية على المدنيين والأهداف المدنية، خاصة المنشآت الإنسانية في غزة".

وأعلن مسؤولون فلسطينيون أن أكثر من 10800 من سكان غزة قتلوا حتى يومه الخميس 09 نونبر، نحو 40 بالمئة منهم أطفال، في غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي.

وتفاقمت الكارثة الإنسانية في القطاع مع نفاد الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والماء، وأدى القصف إلى نزوح المدنيين من منازلهم.

واشنطن: إسرائيل وافقت على فترات هدنة ولا توجد مؤشرات على ذلك  10/11/2023


تقول إسرائيل إن 1400 شخص، معظمهم مدنيون، قتلوا وتم احتجاز نحو 240 رهينة في هجوم حماس في السابع من أكتوبر. كما تقول إسرائيل إن 35 جنديا قتلوا في غزة.

وأعلن مسؤولون فلسطينيون أن أكثر من 10800 من سكان غزة قتلوا حتى يومه الخميس 09 نونبر، نحو 40 بالمئة منهم أطفال، في غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي.

وتفاقمت الكارثة الإنسانية في القطاع مع نفاد الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والماء، وأدى القصف إلى نزوح المدنيين من منازلهم.

وقال الجيش الإسرائيلي إن لديه أدلة على أن حماس تستخدم مستشفى الشفاء ومستشفيات أخرى مثل المستشفى الإندونيسي لإخفاء مراكز القيادة ونقاط الدخول إلى شبكة أنفاق واسعة تحت غزة، مؤكدا أنه لا يستهدف المدنيين، وأنه سمح لبعض المدنيين الفلسطينيين الجرحى بالعبور إلى مصر لتلقي العلاج.

لكن التقدم العسكري الإسرائيلي في وسط مدينة غزة، حيث أصبحت الدبابات على بعد 1.2 كيلومتر تقريبا من مستشفى الشفاء وفقا لروايات السكان، أثار تساؤلات حول كيفية تفسير إسرائيل للقوانين الدولية المتعلقة بحماية المراكز الطبية والنازحين الذين يحتمون بها.

وأثارت الضربات الجوية الإسرائيلية المميتة على مخيمات اللاجئين وقافلة طبية وبالقرب من المستشفيات بالفعل جدلا حادا بين بعض حلفاء إسرائيل في الغرب بشأن التزام جيشها بالقانون الدولي.

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في منشور على موقع إكس الخميس، إن إسرائيل "يقع على عاتقها التزام بالتفرقة بين الإرهابيين والمدنيين والامتثال الكامل للقانون الدولي".

وأكد البيت الأبيض الخميس، أن إسرائيل وافقت على وقف العمليات العسكرية مؤقتا في أجزاء من شمال غزة لمدة أربع ساعات يوميا، لكن لا توجد مؤشرات على توقف القتال.

وقال جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض إن فترات الهدنة، التي ستسمح للسكان بالفرار عبر ممرين إنسانيين ويمكن استخدامها لإطلاق سراح الرهائن، خطوة أولى مهمة.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أشار إلى أن أي فترات هدنة ستكون متفرقة، ولم يصدر تأكيد رسمي بشأن خطة لتنفيذ هدنات متكررة.

وردا على سؤال عما إذا كان سيحدث "توقف" للقتال، قال نتنياهو لقناة فوكس نيوز "لا. القتال مستمر ضد العدو حماس، إرهابيو حماس، ولكن في مواقع محددة لفترة محددة تمتد بضع ساعات هنا أو بضع ساعات هناك، نريد تسهيل المرور الآمن للمدنيين بعيدا عن منطقة القتال ونفعل ذلك".

وعلى الأرض في شمال غزة، لم ترد أنباء عن أي تراجع في القتال. وتحدث كل طرف عن إلحاق خسائر فادحة بالآخر في معارك عنيفة بالشوارع.

وصول أطنان من الأسلحة للجيش الإسرائيلي لِمحاربة "حماس"  10/11/2023


أنهت وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي تفريغ سفينة شحن تحمل نحو 2500 طن من المعدات العسكرية للجيش الإسرائيلي، في ميناء أشدود، حسب ما أوردته "سكاي نيوز عربية".

وقالت القناة 14 الإسرائيلية: إنه "تم تحميل المعدات على مئات الشاحنات ونقلها إلى الوحدات القتالية".

ولم تشر وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى "مصدر هذه المعدات العسكرية".

ورست السفينة في ميناء أشدود في عملية مشتركة قامت بها الوحدة المسؤولة عن النقل الدولي في مديرية المشتريات، وشعبة التخطيط وبناء الطاقة، ووحدة النقل والمواصلات في لواء آمون، وقسم التكنولوجيا واللوجستيات والذراع البحري.

وحتى الآن، وصلت إلى إسرائيل 123 طائرة شحن و7 سفن محملة بأكثر من 7000 طن من الأسلحة والمعدات العسكرية.

1 ... « 38 39 40 41 42 43 44 » ... 320















MyMeteo



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار