العلم الإلكترونية - الرباط
بعدما أخرجت فرنسا بطلة العالم من الدور ثمن النهائي لكأس أوروبا صيف 2021 ثم تسببها بغياب إيطاليا عن نهائيات كأس العالم بعدما تفوقت عليها في التصفيات الأوروبية، تأمل سويسرا بمواصلة مفاجآتها، لكن مهمة الوصول إلى ثمن النهائي للمرة الثالثة تواليا لن تكون سهلة، بدءا من الاختبار الأول يجمعها صباح اليوم الخميس بالكاميرون على ملعب الجنوب، وذلك لحساب الجولة الأولى من مباريات المجموعة السابعة لمونديال قطر 2022.
ولم يتردد رئيس الاتحاد السويسري لكرة القدم، دومينيك بلان في التعبير عن طموحات منتخب بلاده في العرس الكروي في قطر إثر التأهل للمرة الخامسة تواليا في أكتوبر الماضي "نعم، الفريق يرغب في التتويج بطلا للعالم".
وبالنسبة للكاميرون التي حلت ثالثة في كأس الأمم الإفريقية التي استضافتها مطلع العام الحالي، فتضم في صفوفها بعض النجوم الذين يتألقون في الملاعب الأوروبية أبرزهم حارس مرمى إنتر الإيطالي أندريه أونانا، ولاعب وسط نابولي أندريه فرانك زامبو-أنغويسا بالإضافة الى إريك مكسيم تشوبو-موتينغ الذي يتألق في صفوف بايرن ميونيخ الالماني في الآونة الاخيرة وزميله في خط المقدمة فنسان أبوبكر مع النصر السعودي.
بعدما أخرجت فرنسا بطلة العالم من الدور ثمن النهائي لكأس أوروبا صيف 2021 ثم تسببها بغياب إيطاليا عن نهائيات كأس العالم بعدما تفوقت عليها في التصفيات الأوروبية، تأمل سويسرا بمواصلة مفاجآتها، لكن مهمة الوصول إلى ثمن النهائي للمرة الثالثة تواليا لن تكون سهلة، بدءا من الاختبار الأول يجمعها صباح اليوم الخميس بالكاميرون على ملعب الجنوب، وذلك لحساب الجولة الأولى من مباريات المجموعة السابعة لمونديال قطر 2022.
ولم يتردد رئيس الاتحاد السويسري لكرة القدم، دومينيك بلان في التعبير عن طموحات منتخب بلاده في العرس الكروي في قطر إثر التأهل للمرة الخامسة تواليا في أكتوبر الماضي "نعم، الفريق يرغب في التتويج بطلا للعالم".
وبالنسبة للكاميرون التي حلت ثالثة في كأس الأمم الإفريقية التي استضافتها مطلع العام الحالي، فتضم في صفوفها بعض النجوم الذين يتألقون في الملاعب الأوروبية أبرزهم حارس مرمى إنتر الإيطالي أندريه أونانا، ولاعب وسط نابولي أندريه فرانك زامبو-أنغويسا بالإضافة الى إريك مكسيم تشوبو-موتينغ الذي يتألق في صفوف بايرن ميونيخ الالماني في الآونة الاخيرة وزميله في خط المقدمة فنسان أبوبكر مع النصر السعودي.
من جهتها، تبدأ البرازيل رحلتها نحو النجمة السادسة واللقب الأول منذ 2002 باختبار حقيقي بمواجهة دوشان فلاهوفيتش ورفاقه في المنتخب الصربي، مساء اليوم وذلك لحساب منافسات المجموعة ذاتها.
وبعد المشوار الرائع الذي حققته في تصفيات أميركا الجنوبية التي أنهتها في الصدارة بـ14 فوزا وثلاثة تعادلات من دون أي هزيمة، تبدو البرازيل من أبرز المنتخبات المرشحة للفوز باللقب، لاسيما مع تألق معظم نجومها على رأسهم نيمار، فينيسيوس جونيور ورودريغو.
ووضع المدرب تيتي فريقه على السكة الصحيحة ونفض عنه غبار الهزيمة التاريخية أمام المانيا 1-7 في نصف نهائي مونديال 2014، من خلال قيادته إلى التتويج بكوبا أميركا عام 2019 ثم بخوض تصفيات اميركا الجنوبية من دون أي هزيمة، إضافة للوصول الى نهائي كوبا أميركا 2021 حيث خسر أمام غريمه الأرجنتيني صفر-1.
ومنذ السقوط أمام ليونيل ميسي ورفاقه في 10 يوليو 2021، لم يذق رجال تيتي الهزيمة في 15 مباراة متتالية، آخرها أربع لقاءات تحضيرية للنهائيات خرجوا منها جميعها بانتصار على منتخبات مشاركة في المونديال القطري هي كوريا الجنوبية (5-1)، اليابان (1-صفر)، غانا (3-صفر) وأخيرا تونس (5-1).
وفي مقابلة مع صحيفة "ذي غارديان" البريطانية في يونيو الماضي، رفع تيتي السقف بالقول "يجب أن نبلغ النهائي ونصبح الأبطال. هذه الحقيقة. في روسيا كنت المدرب في ظروف مختلفة (بعد إقالة دونغا). اليوم لدي فرصة اكمال دورة السنوات الأربع. التوقعات مرتفعة لكني مركز على العمل".
لكن قوة البرازيل ليست محصورة بالهجوم، إذ تتمتع جميع الخطوط بالخبرة بدءا من الحارس أليسون بيكر، وقطبي قلب الدفاع تياغو سيلفا وماركينيوس، مرورا بخط الوسط بوجود كاسيميرو.
وتختبر هذه الترسانة حجم استعدادها لمحاولة قيادة "سيليساو" للقب سادس حين تتواجه اليوم على ملعب لوسيل مع صربيا في إعادة للدور الأول من مونديال 2018 حين فاز المنتخب الأميركي الجنوبي 2-صفر سجلهما باولينيو وتياغو سيلفا.
ولن تكون المهمة سهلة بالتأكيد للبرازيل أمام منتخب منظم يضم مجموعة من النجوم مثل فلاهوفيتش وزميله في يوفنتوس الإيطالي فيليب كوستيتش وصانع ألعاب أياكس الهولندي دوشان تاديتش ومحور وسط لاتسيو الإيطالي سيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش.
وبعد المشوار الرائع الذي حققته في تصفيات أميركا الجنوبية التي أنهتها في الصدارة بـ14 فوزا وثلاثة تعادلات من دون أي هزيمة، تبدو البرازيل من أبرز المنتخبات المرشحة للفوز باللقب، لاسيما مع تألق معظم نجومها على رأسهم نيمار، فينيسيوس جونيور ورودريغو.
ووضع المدرب تيتي فريقه على السكة الصحيحة ونفض عنه غبار الهزيمة التاريخية أمام المانيا 1-7 في نصف نهائي مونديال 2014، من خلال قيادته إلى التتويج بكوبا أميركا عام 2019 ثم بخوض تصفيات اميركا الجنوبية من دون أي هزيمة، إضافة للوصول الى نهائي كوبا أميركا 2021 حيث خسر أمام غريمه الأرجنتيني صفر-1.
ومنذ السقوط أمام ليونيل ميسي ورفاقه في 10 يوليو 2021، لم يذق رجال تيتي الهزيمة في 15 مباراة متتالية، آخرها أربع لقاءات تحضيرية للنهائيات خرجوا منها جميعها بانتصار على منتخبات مشاركة في المونديال القطري هي كوريا الجنوبية (5-1)، اليابان (1-صفر)، غانا (3-صفر) وأخيرا تونس (5-1).
وفي مقابلة مع صحيفة "ذي غارديان" البريطانية في يونيو الماضي، رفع تيتي السقف بالقول "يجب أن نبلغ النهائي ونصبح الأبطال. هذه الحقيقة. في روسيا كنت المدرب في ظروف مختلفة (بعد إقالة دونغا). اليوم لدي فرصة اكمال دورة السنوات الأربع. التوقعات مرتفعة لكني مركز على العمل".
لكن قوة البرازيل ليست محصورة بالهجوم، إذ تتمتع جميع الخطوط بالخبرة بدءا من الحارس أليسون بيكر، وقطبي قلب الدفاع تياغو سيلفا وماركينيوس، مرورا بخط الوسط بوجود كاسيميرو.
وتختبر هذه الترسانة حجم استعدادها لمحاولة قيادة "سيليساو" للقب سادس حين تتواجه اليوم على ملعب لوسيل مع صربيا في إعادة للدور الأول من مونديال 2018 حين فاز المنتخب الأميركي الجنوبي 2-صفر سجلهما باولينيو وتياغو سيلفا.
ولن تكون المهمة سهلة بالتأكيد للبرازيل أمام منتخب منظم يضم مجموعة من النجوم مثل فلاهوفيتش وزميله في يوفنتوس الإيطالي فيليب كوستيتش وصانع ألعاب أياكس الهولندي دوشان تاديتش ومحور وسط لاتسيو الإيطالي سيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش.