العلم الإلكترونية - محمد كماشين
ودعت أسر ضحايا الثلاثاء الأسود بالقصر الكبير أبناءها ومعها حشود من سكان المدينة، بحضور السادة باشا المدينة، ورئيس الدائرة الحضرية المرينة والسيدة رئيسة الدائرة الحضرية مولاي علي بوغالب، وعميد الشرطة الممتاز بمفوضية القصر الكبير، ونائب رئيس المجلس الجماعي، وجمهور المواطنين.
ففي حدود الساعة الثالثة بعد زوال أمس الخميس، بدأت تتقاطر على مقبرة الرحمة مجموعات متفرقة من أسر الضحايا، فيما كانت السلطات قد أمرت بحفر القبور لاستقبال الجثامين المنتظرة.
وفي الوقت الذي كانت الحشور تنتظر تعالت بعض الأصوات مطالبة بدفن ضحاياها بمقبرة اولاد احميد، فيما طالب البعض الآخر بالسماح للجثامين التوجه لمساكن الضحايا.
وفي حدود الساعة السادسة مساء بدأت تظهر طلائع سيارات الإسعاف التي قامت بنقل 19 جثة عبر مجموعات، وذلك تحت أنظار السلطات المحلية والأمنية مع إجراء طقوس الدفن من صلاة جنازة وأدعية...
وفي نفس التوقيت استقبلت مقبرة أولاد احميد جثامين (3) من قاطني هذا الحي.
ودعت أسر ضحايا الثلاثاء الأسود بالقصر الكبير أبناءها ومعها حشود من سكان المدينة، بحضور السادة باشا المدينة، ورئيس الدائرة الحضرية المرينة والسيدة رئيسة الدائرة الحضرية مولاي علي بوغالب، وعميد الشرطة الممتاز بمفوضية القصر الكبير، ونائب رئيس المجلس الجماعي، وجمهور المواطنين.
ففي حدود الساعة الثالثة بعد زوال أمس الخميس، بدأت تتقاطر على مقبرة الرحمة مجموعات متفرقة من أسر الضحايا، فيما كانت السلطات قد أمرت بحفر القبور لاستقبال الجثامين المنتظرة.
وفي الوقت الذي كانت الحشور تنتظر تعالت بعض الأصوات مطالبة بدفن ضحاياها بمقبرة اولاد احميد، فيما طالب البعض الآخر بالسماح للجثامين التوجه لمساكن الضحايا.
وفي حدود الساعة السادسة مساء بدأت تظهر طلائع سيارات الإسعاف التي قامت بنقل 19 جثة عبر مجموعات، وذلك تحت أنظار السلطات المحلية والأمنية مع إجراء طقوس الدفن من صلاة جنازة وأدعية...
وفي نفس التوقيت استقبلت مقبرة أولاد احميد جثامين (3) من قاطني هذا الحي.