في زمن الكوارث والآفات والأزمات الطارئة الخارجة عن إرادة البشر، يكون التضامن ضرورةً وحاجة إنسانية، على اعتبار أن التضامن سلوك إنساني يعمل على تخفيف المعاناة والآلام عن بني البشر وتقديم المساعدة للناس عند الحاجة. ولما كانت المملكة المغربية دولةَ قانون، فقد عملت على دسترة التعاون والتآزر والتضامن،