أعلنت المديرية العامة للأرصاد الجوية، أن الحالة الجوية بالمغرب ستتميز اعتبارا من بعد ظهر يوم الأربعاء وحتى الجمعة بتشكل سحب غير مستقرة من المتوقع أن تعطي زخات مطرية أحيانا رعدية بمرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط وسفوحه الجنوبية الشرقية وكذلك على السهول المتواجدة غرب الأطلس مع انخفاض طفيف على درجات الحرارة، وذلك نتيجة  لمرور بعض الكتل الهوائية الباردة نسبيا في الأجواء العليا ببلادنا.

وحسب ذات المصدر، يتوقع بعد ظهر يومه الأربعاء 13 سبتمبر، أن تهم بعض الأمطار والزخات الرعدية الضعيفة مرتفعات الأطلس المتوسط والسهول المجاورة وكذا السفوح الشرقية، خصوصا مناطق وأزيلال ميدلت خنيفرة وتازة والراشدية وبوعرفة. 

ومن المتوقع أن تهم الأمطار والزخات الرعدية، يومه الخميس، مناطق الأطلس الكبير والمتوسط والسهول الغربية والسفوح الجنوبية الشرقية، خاصة مناطق الحوز وتارودانت وأزيلال وورززات ومراكش.

قررت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم الانضمام إلى جهود المساعدة لضحايا الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز، يوم الجمعة الماضي.

ودعت “لاليغا” الجميع إلى التبرع لجمع التبرعات والتعاون مع المتضررين من هذه الكارثة.

حيث نشرت الرابطة رابطًا لتلقي المساهمات والتبرعات، بالتعاون مع جميع الأندية الإسبانية لكرة القدم، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وفي ذات السياق، أطلقت “لاليغا” رسالة توعية تدعو الأشخاص إلى المشاركة في هذه الجهود الإنسانية، حيث جاء فيها: “المغرب يحتاج إلينا. من الليغا وبالتعاون مع أنديتنا، نريد مساعدة لجمع التبرعات”. 

كشفت مؤسسة ستاربكس الأمريكية ومجموعة الشايع الكويتية عن تقديمهما تبرع مشترك بمبلغ 200 ألف دولار أمريكي لدعم المجتمعات المحلية وجهود الإغاثة المبذولة في المغرب للمساهمة في التعامل مع الدمار الذي خلفه الزلزال الكارثي الذي ضرب البلاد.

وأكدت الشركتين، أنه منذ لحظة وقوع الزلزال، يعمل 164 من موظفينا من 18 فرع لستاربكس سوياً لدعم المجتمعات المحلية التي طالتها تأثيرات الزلزال.

وحسب بلاغ مشترك للشركتين، سيتم تقديم الأموال لعدد من المنظمات التي تبذل جهوداً استثنائية لتقديم الدعم والمساعدات الفورية وفي الوقت نفسه توفير التبرعات الغذائية والمياه النظيفة والمأوى لإيواء المتضررين من الزلزال. 

أعلنت وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج "سها جندي" عن تشكيل غرفة عمليات لمتابعة ظروف الجالية المصرية بالمغرب، مؤكدة عدم وقوع إصابات في صفوف أبناء الجالية، وذلك حسب موقع "القاهرة 24".

وأعربت "جندي" عن تضامنها مع المغرب حكومة وشعبا في مصابهم الجلل جراء الزلزال الذي ضرب الأراضي المغربية وأسفر عن وقوع آلاف الضحايا بين قتيل وجريح،

وأضافت أنها تتابع تطورات الموقف الخاص بالزلزال الذي ضرب الأراضي المغربية، وأنها على اتصال مع السفير المصري لدى المغرب والسفارة المصرية والجالية هناك للاطمئنان على سلامة وأحوال المصريين.

وأكدت أنه لا توجد حتى الآن أي بلاغات عن ضحايا أو مصابين مصريين وأحوال الجالية جيدة ومستقرة ويتم متابعتها أولا بأول.

أعلن الديوان الملكي مساء يومه السبت 09 سبتمبر، الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام وﺗﻧﻛﯾس اﻷﻋﻼم ﻓوق ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﺑﺎﻧﻲ اﻟﻌﻣوﻣﯾﺔ، وذلك عقب الزلزال الذي ضرب بلادنا. 

جدير بالذكر أن وزارة الداخلية المغربية أعلنت عن حصيلة محينة للهزة الأرضية التي ضربت مساء يومه الجمعة 08 سبتمبر، وحدد مركزها بجماعة "إيغيل" بإقليم الحوز، تسجيل 1037 وفاة و1204 إصابة، من بينها 721 إصابة خطيرة، إلى حدود الساعة الواحدة من زوال يومه السبت 09 سبتمبر.

أمر "محمد بن زايد" رئيس دولة الإمارات بتسيير جسر جوي لنقل مساعدات إغاثية عاجلة إلى المتضررين إثر الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب يومه الجمعة 08 سبتمبر، وأسفر عن مئات الضحايا.

وعزى "بن زايد" جلالة الملك محمد السادس والشعب المغربي في ضحايا الزلزال.

حيث قال على حسابه في موقع "إكس": "أعزي أخي الملك محمد السادس والشعب المغربي في ضحايا الزلزال. لقد تألمنا لهذا الحادث ونقف إلى جانب إخواننا في المغرب الشقيق ونتضامن معهم في هذه الأوقات الصعبة. حفظ الله المغرب من كل شر".

كما قدم محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، تعازيه ومواساته للمغرب.

ندد الكرملين، بإعلان واشنطن عزمها تزويد كييف، ذخائر تحتوي على اليورانيوم المنضّب، كما نددت الرئاسة الروسية، كذلك بقرار الولايات المتحدة نقل أصول روسية مجمدة إلى أوكرانيا، معتبرة ذلك «غير قانوني»، حسب ما نقلته "وكالات".

وحذر الكرملين، من المخاطر الصحية حال تم تزويد واشنطن، كييف، بذخائر تحتوي على اليورانيوم المنضّب، كونها قادرة على اختراق المدرعات الثقيلة، كما أن استخدامها موضع جدل، بسبب المخاطر الصحية التي تطرحها على العسكريين والمدنيين.

ونوّه الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، إلى أن استخدام هذه الأسلحة في الماضي «أدى إلى زيادة جامحة» في الإصابات السرطانية، معتبراً أن هذا «نبأ سيء جداً سوف تتحمل الولايات المتحدة مسؤوليته».

بينما رأت السفارة الروسية في واشنطن، أن تزويد الولايات المتحدة ذخيرة دبابات باليورانيوم المنضب لأوكرانيا «دليل واضح على عدم إنسانيتها»، وفقاً لوكالة «فرانس برس».

وقالت السفارة الروسية، في منشور على «تليغرام»، إن القرار الأمريكي «دليل واضح على عدم الإنسانية». وأضافت «واشنطن مهووسة بفكرة إنزال هزيمة استراتيجية بروسيا، ومستعدة للقتال ليس فقط حتى آخر أوكراني، لكن أيضاً للقضاء على أجيال المستقبل».

وتابعت: «الولايات المتحدة تنقل عمداً أسلحة ذات تأثيرات عشوائية. وهي على دراية تامة بالعواقب: انفجار مثل هذه الذخائر يؤدي إلى تشكل سحابة مشعة متحركة».

ولفتت السفارة الروسية إلى أن الولايات المتحدة من خلال تزويدها بالذخائر «لا تبالي بشدة بحاضر أوكرانيا، وأيضاً بمستقبل الجمهورية وجيرانها الأوروبيين».

وأكدت أن «الجيش الروسي سيواصل بانتظام طحن الأسلحة المرسلة» إلى أوكرانيا.

وكان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، كشف من كييف، أول من أمس، عن مساعدة جديدة لأوكرانيا، شق منها يتضمن تزويدها ذخائر تحتوي على اليورانيوم المنضّب من عيار 120 ملم مخصصة لدبابات «أبرامز» الأمريكية.

فيما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون»، في بيان، أن هذه الذخيرة من عيار 120 مليمتراً مخصّصة لدبابات «أبرامز» الأمريكية التي وعدت واشنطن تسليمها لكييف قبل نهاية العام الجاري، في إطار دفعة جديدة من المساعدات العسكرية بقيمة 175 مليون دولار.

أصول مجمدة

إلى ذلك، ندد الكرملين، بقرار الولايات المتحدة نقل أصول روسية مجمدة بقيمة 5.4 ملايين دولار إلى أوكرانيا، معتبراً ذلك «غير قانوني».

وقال الناطق باسم الكرملين خلال مؤتمر صحافي، معلقاً على القرار الذي أعلنه وزير الخارجية الأمريكي من كييف: «تلقينا ذلك بصورة سلبية تماماً»، واعتبر الأمر «غير قانوني، ومصادرة أو حجز» أي أصول روسية «سواء عامة أو خاصة».

وأضاف بيسكوف، أن الخطة الأمريكية لاستخدام أموال مصادرة، خاصة برجال أعمال روس، خاضعين لعقوبات، لمساعدة أوكرانيا، غير قانونية، مفيداً بأن روسيا سوف تطعن على تلك الأفعال. وتابع «بعض رجال الأعمال الروس، طعنوا بالفعل على تحركات مماثلة في بلدان معينة خلصت المحاكم فيها إلى عدم قانونيتها».

أعلنت الحكومة المؤقتة في مالي يومه الجمعة 08 سبتمبر، عن أن ما لا يقل عن 49 مدنياً و15 جندياً قُتلوا، بعدما هاجم مسلحون معسكراً للجيش وقارباً شمال شرقي البلاد أمس.

وحسب وكالة "رويترز"، ذكرت الحكومة، في بيان بثه التلفزيون الوطني، أن عدداً أكبر أصيب بجروح، مشيرةً إلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع.

وهاجم المسلحون قارباً ينقل مدنيين عبر السهول التي غمرتها مياه الأمطار، والتي تفصل بين مدينتي جاو وموبتي.

كما هاجم المسلحون معسكراً للجيش في دائرة بوريم، وهي منطقة إدارية تتبع لجاو شمال شرقي البلاد.

وذكرت الحكومة المؤقتة أن نحو 50 مهاجماً قُتلوا، وأعلنت حداداً وطنياً لثلاثة أيام.

كشفت وسائل إعلام رسمية، يومه الجمعة 08 سبتمبر، أن كوريا الشمالية دشنت غواصة هجومية نووية تكتيكية جديدة، حسب ما أوردته وكالة "رويترز".

وأشارت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إلى أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون حضر مراسم التدشين.

وأضافت الوكالة أن «حفل تدشين الغواصة يبشر ببداية فصل جديد لتعزيز القوة البحرية» للبلاد.

أعلنت الولايات المتحدة، عن مساعدة عسكرية جديدة بقيمة 600 مليون دولار لأوكرانيا، تشمل معدّات لإزالة الألغام وأنواع مختلفة من الذخائر، حسب ما أفادت به وكالة "أ.ف.ب".

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، في بيان، إن هذه المساعدة تهدف إلى تلبية «احتياجات أوكرانيا في ساحة المعركة» وتُظهر «الدعم الثابت» للولايات المتحدة.

غير أنّ هذه المساعدة الجديدة لن تكون متاحة على الفور في الميدان، إذ إنّها تندرج في إطار برنامج المساعدات الأمنيّة لأوكرانيا الذي من خلاله تُوفّر واشنطن معدّات لهذا البلد عبر صناعتها الدفاعيّة أو شركائها بدلاً من أن تَسحب مباشرةً من مخزوناتها.

ويأتي هذا الإعلان غداة كشف وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن، أول من أمس، عن مساعدة لكييف بقيمة مليار دولار، تتضمّن تزويد أوكرانيا بذخائر تحوي اليورانيوم المنضّب من عيار 120 ملم مخصّصة لدبّابات أبرامز الأمريكيّة التي وعدت واشنطن بتسليمها لكييف.