وبحسب "الأناضول" أدرج التركيان أحمد وإسماعيل بايالطون، منذ 18 نوفمبر 2019، على قائمة عقوبات مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية.
والتركيان المقيمان في ولاية شانلي أورفة، بجنوب البلاد، يتشابه اسماهما مع شخصين آخرين يخضعان لمحاكمة في الولاية ذاتها، بتهمة دعم "داعش".
وينشط أحمد وإسماعيل في مجال التجارة، حيث يستوردان إكسسوارات الهواتف من الصين، ويصدران منتجات أخرى، إلا أنهما لا يستطيعان مواصلة عملهما منذ عام ونصف العام، لكونهما ضحية العقوبات الأمريكية الخاطئة.
الاشتراك بالرسالة الاخبارية
|
العلم
|