Quantcast
مختصرات

النرويج تغلق أحد مطاراتها لهذه الأسباب..  19/10/2022


أغلقت السلطات في النرويج، يومه الأربعاء 19 أكتوبر، مطار "فليسلاند" بالقرب من مدينة برجن لأسباب تتعلق بالسلامة، بعد رصد ما يُحتمل أنها طائرة مسيرة، حسبما أفادت صحيفة "بيرجينز تيديندي" نقلا عن مدير تشغيل بالمطار.

ونقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء عن الصحيفة، التي تصدر في برجن، قولها إن الشرطة تحقق في الواقعة بعد رؤية أضواء حول المطار.

وأضافت أنه سيتم إجراء تقييم مستمر بشأن موعد إعادة فتح المطار.

وحسب وكالة "د ب أ"،  عززت الدولة الاسكندنافية، التي لديها حدود مشتركة مع روسيا، استعداداتها منذ الشهر الماضي بعد رصد نشاط "متزايد بصورة غير طبيعية" لطائرات من دون طيار بالقرب من منشآت النفط والغاز على الجرف القاري النرويجي.

أوروبا تكثّف البحث في أزمة الغاز قبل الشتاء الصعب  19/10/2022


تدرس المفوضية الأوروبية اقتراحاً قدمه مسؤولون أوروبيون لتنفيذ عمليات شراء مشتركة إلزامية بقيمة 13.5 مليار متر مكعب من الغاز إلى الاتحاد الأوروبي، بهدف ملء مرافق التخزين استعداداً للشتاء المقبل 2023، فيما تشهد مدن أوروبية، وبخاصة في فرنسا، تظاهرات متصاعدة في ظل أزمة الطاقة وتداعياتها على الأسعار.
 
وقالت مسؤولة أوروبية مؤيدة للاقتراحات التي قدمتها المفوضية الأوروبية للنظر فيها من قبل دول الاتحاد الأوروبي، أمس، «نحن نقوم بإنشاء مشتريات مشتركة، ونحضر أدوات قانونية لذلك»، وفقاً لوكالة سبوتنيك.
 
ووفق مصادر أوروبية، فإن الغرض من هذه المشتريات، سيكون ملء مخازن الغاز لفصل الشتاء المقبل لعام 2023 - 2024، حيث من المتوقع أن يكون الشتاء أكثر صعوبة من الشتاء المقبل، بسبب انخفاض كميات الإمدادات الروسية، وبالتالي، ينبغي إنشاء أداة مشتريات عامة بحلول بداية موسم تعبئة تخزين الغاز، الذي يبدأ في أبريل.
 
وتوصي بروكسل بآلية موقتة لتصحيح أسعار الغاز. وبحسب مصدر أوروبي، سيكون «ممراً ديناميكياً» (نطاق مرن يسمح فيه للأسعار بالتقلب) لتأطير المعاملات في سوق «تي تي إف»، ما يجعل من الممكن تخفيف التقلبات وتجنب أي ارتفاع حاد.
 
من جانب آخر، تريد بروكسل إجبار الدول الأعضاء على الموافقة على إجراء عمليات شراء مشتركة من الغاز على مستوى الاتحاد الأوروبي للموسم المقبل لملء المخزونات وذلك من أجل الحصول على أسعار أفضل من الموردين الموثوق بهم (النرويج والولايات المتحدة...) ومنع دول الكتلة من التنافس.
 
ويعاني الاقتصاد الأوروبي بشدة جراء خفض روسيا إمداداتها من الهيدروكربونات التي تعتمد عليها الكتلة بشكل كبير.
 
لكن الاتحاد الأوروبي يواجه صعوبة كبيرة في إيجاد رد مشترك، مع تباين المصالح بين الدول، مثل فرنسا التي تراهن على الطاقة النووية أو ألمانيا التي تعتمد على الفحم أو الدول المرتبطة بالهيدروكربونات الروسية في وسط أوروبا.
 
وقد لخّص وزير الانتقال البيئي الإيطالي روبرتو تشينغولاني الوضع قائلاً «الأسعار مجنونة: نتفق على التشخيص، لكننا ما زلنا نناقش العلاج المناسب».
 
وأعرب القادة الأوروبيون خلال اجتماع في براغ مطلع نوفمبر، عن مخاوفهم بشأن العواقب الاقتصادية والاجتماعية للتضخم.
 
وقال وزير الصناعة التشيكي يوزيف سيكيلا الأسبوع الماضي، «إذا لم نجد حلاً سينتهي الأمر بالناس في الشوارع وباقتصاد ضعيف وبالإفلاس وبدعم أقل شعبية لسياسات المناخ والمساعدات لأوكرانيا. هذا الشتاء سيكون حاسماً».

روسيا تحذر: الأراضي المضمومة من أوكرانيا محمية بترسانة نووية  19/10/2022


 قال الكرملين إن المناطق الأوكرانية الأربعة التي ضمتها روسيا قبل أسابيع من أوكرانيا تخضع بالكامل لحماية الترسانة النووية الروسية، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز".

وأضاف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في اتصال مع صحفيين "هذه الأراضي أجزاء غير قابلة للانتزاع من روسيا الاتحادية... وتحظى بنفس القدر من التأمين شأنها شأن بقية الأراضي الروسية".

صينيون يردون على المستشار الألماني: الاتحاد الأوروبي ينتحر  19/10/2022


جرى نقاش نشط بين قراء البوابة الصينية "غوانتشا" حول تصريح المستشار الألماني، أولاف شولتس، بشأن توسيع الاتحاد الأوروبي شرقا، حسب ما أوردته وكالة "نوفوستي".

وفي هذا السياق تساءل أحد المعلقين قائلا: "الاتحاد الأوروبي تحت الولايات المتحدة، أليست الكلمة الأخيرة للأمريكيين؟"، فيما رأى آخر أن "الاتحاد الأوروبي يفتقر إلى الشجاعة واحترام الذات لاستعادة السيادة".

وكتب ثالث رأيا يقول: "كلما توسع الاتحاد الأوروبي، تمزق أكثر واقترب من التفكك. الاتحاد الأوروبي ينتحر"، مضيفا أن المستشار الألماني "شولتس يضع مصالح الناتو فوق المصالح الوطنية ويجعل الجمهور يدفع ثمن أخطائه. في النهاية، هو دمية يجري التلاعب بها".

وخلص هذا القارئ إلى أنه "إذا حكمنا من خلال التدهور السريع للغاية في الاتحاد الأوروبي، فإن أوكرانيا ستفي قريبا بجميع معايير الدخول إليه".

يشار إلى أن شولتس كان قد تحدث في الأسبوع الماضي في مؤتمر حزب الاشتراكيين الأوروبيين، ودعا إلى تغيير جوهري في الاتحاد الأوروبي، كما رحب بتوسيع الاتحاد شرقا، وأيد أيضا فكرة الإلغاء التدريجي لمبدأ الإجماع في صنع القرار في السياسة الخارجية وفي مجالات أخرى، بما في ذلك الضرائب.

الأمين العام للأمم المتّحدة يحذّر من "خروج الوضع عن السيطرة" في إثيوبيا  18/10/2022


حذّر الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش يومه الإثنين 17 أكتوبر، من أنّ الوضع في إثيوبيا "يخرج عن السيطرة"، وذلك بعد تأكيد أديس أبابا استعداداها للانخراط في محادثات سلام، وفي الوقت نفسه عزمها على استعادة السيطرة على مواقع تابعة للحكومة اتحادية في إقليم تيغراي الشمالي.

وقال غوتيريش للصحافيين في نيويورك إنّ "المعارك في تيغراي يجب أن تتوقف الآن".

وأضاف أنّ "الوضع في إثيوبيا بات خارجاً عن السيطرة. لقد بلغ العنف والدمار مستويات مقلقة للغاية"، مشيراً الى "الثمن الباهظ الذي يدفعه المدنيون" و"الكابوس" الذي يعيشه الشعب الاثيوبي.

وطالب غوتيريش بأن تنسحب فوراً من أثيوبيا القوات المسلّحة الإريترية"، التي تدعم القوات الفدرالية الاثيويبة في تيغراي، مناشداً "جميع الأطراف" السماح بإيصال المساعدات الإنسانية التي علّقت الأمم المتحدة نقلها منذ استئناف المعارك نهاية أغسطس.

ودقّ الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الأيام الماضية ناقوس الخطر مع اشتداد المعارك في تيغراي بعد أسبوع على الإعلان عن مفاوضات سلام في جنوب إفريقيا، لم تحصل.

وكان رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فقي محمد دعا الأحد الى "وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار"، قائلا إنه "قلق للغاية بشأن التقارير التي تتحدث عن احتدام القتال" في تيغراي.

"تدابير دفاعية"

وأعلنت جبهة تحرير شعب تيغراي الأحد "نحن مستعدون لاحترام وقف فوري للعمليات القتالية. ندعو أيضا المجتمع الدولي الى إجبار الجيش الأريتري على الانسحاب من تيغراي واتخاذ إجراءات تهدف الى وقف فوري للعمليات القتالية والضغط على الحكومة الإثيوبية لتحضر الى طاولة المفاوضات".

دون الرد مباشرة على دعوة الاتحاد الأفريقي لوقف إطلاق النار، أعلنت الحكومة الفدرالية الإثيوبية برئاسة رئيس الوزراء أبيي أحمد الحائز على جائزة نوبل للسلام 2019، الاثنين أنها ترغب في مواصلة عملياتها العسكرية في تيغراي.

وقالت الحكومة في بيان إنها "مضطرة على اتخاذ إجراءات دفاعية لحماية سيادة البلاد وسلامة أراضيها في مواجهة "الهجمات المتكررة" من قبل سلطات المتمردين في تيغراي "المتواطئة بشكل نشط" مع "قوى أجنبية معادية".

وأضافت "لذلك، من الضروري أن تستعيد حكومة أثيوبيا السيطرة بشكل فوري على كل المطارات والمنشآت الفدرالية الأخرى في منطقة" تيغراي، لـ"حماية سيادة والبلاد وسلامة أراضيها"، مشيرة إلى أنها "مصمّمة على حلّ سلمي للصراع عبر محادثات السلام برعاية الاتحاد الإفريقي". واعتبرت أن "تسوية شاملة عبر التفاوض تحقق السلام الدائم أمر ضروري".

من جهته، قال غيتاشيو رضا المتحدث باسم السلطات المتمردة في تيغراي لوكالة فرانس برس "إنه مؤشر واضح على أن الحكومة وحليفها سيبذلان قصارى الجهود لتنفيذ نية الإبادة الجماعية في حق شعب تيغراي".

ويدور الصراع الذي بدأ في نوفمبر 2020 خلف أبواب مغلقة تقريبًا إذ يُحظر دخول الصحافيين إلى حد كبير إلى شمال أثيوبيا.

لكن نفيد مصادر مختلفة أن تيغراي عالق حاليًا بين فكي كماشة، في الشمال هجوم مشترك للجيشين الإثيوبي والإريتري انطلاقا من إريتريا، وفي الجنوب القوات الإثيوبية بمساعدة قوات من أمهرة وعفر المجاورتين.

"هجمات عشوائية"

-وأمس الاثنين حضّت الولايات المتحدة إثيوبيا وإريتريا على تعليق هجومهما فورا، داعية أسمرة إلى سحب قواتها من إثيوبيا، ومتمردي تيغراي إلى "التوقف عن ممارسة مزيد من الاستفزازات".

وأعرب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل عن "قلق بالغ إزاء معلومات تفيد بارتفاع منسوب العنف وبخسارة أرواح وبهجمات عشوائية تُشنّ ضدّ المدنيين".

وفي نداء مماثل ندّد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بـ"تصعيد دراماتيكي للعنف وبخسائر لا تعوّض في الأرواح".

وكان المجتمع الدولي قد أعرب في نهاية الأسبوع الماضي عن مخاوف حيال الوضع في تيغراي بعد قصف بلدة شير التي تبعد حوالى 40 كيلومترًا جنوب الحدود الإثيوبية مع إريتريا في الأيام الماضية، وفقا لمصادر إنسانية على الأرض.

وقضى مدنيان وأحد ألعاملين في منظمة "انترناشونال ريسكيو كوميتي" (لجنة الإنقاذ الدولية) جراء قصف وقع الجمعة.

وبعد هدنة استمرت خمسة أشهر أعطت الأمل في إجراء مفاوضات، استؤنف القتال في 24 أغسطس في شمال إثيوبيا.

وحصيلة النزاع الدامي في تيغراي غير معروفة، لكنه تسبب في نزوح أكثر من مليوني شخص ودفع بآلاف الأثيوبيين الى ظروف أشبه بالمجاعة وفقا للأمم المتحدة.

وقالت مسؤولة المساعدات الأميركية سامانثا باور الأحد إن "خطر وقوع فظائع إضافية وفقدان أرواح يتزايد، لا سيما في شير".

أستراليا تتراجع عن اعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل  18/10/2022


تراجعت أستراليا يومه الثلاثاء 18 أكتوبر، عن اعتراف الحكومة السابقة بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل.

وحسب "وكالات"، قالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ خلال إفادة صحفية، إنه يجب حل القضية في إطار محادثات سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

وأضافت: "أستراليا ملتزمة بحل الدولتين، الذي تتعايش إسرائيل والدولة الفلسطينية المستقبلية بموجبه بسلام وأمن داخل حدود معترف بها دوليا. لن نؤيد نهجا يقوض هذا الاحتمال".

وشددت على أن "سفارة أستراليا كانت موجودة دائما في تل أبيب وستظل هناك. الحكومة تؤكد مجددا موقف أستراليا السابق طويل الأمد بأن القدس قضية وضع نهائي". 

وكانت الحكومة الائتلافية المحافظة السابقة بقيادة سكوت موريسون قد اعترفت رسميا في العام 2018 بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، في تراجع عن سياسة متبعة إزاء الشرق الأوسط استمرت عقودا.

الادعاء الأمريكي يطلب حبس "بانون " مستشار "ترامب" السابق  18/10/2022


طلب الادعاء، يومه الإثنين 17 أكتوبر، إنزال عقوبة الحبس ستة أشهر بستيف بانون، المستشار السابق لدونالد ترامب، الذي أدين في يوليو بازدراء القضاء، لرفضه الإدلاء بشهادته في التحقيق بشأن هجوم 6 يناير 2021 على الكابيتول، حسب ما أفادت به وكالة "أ ف ب".

ويتوقع أن يصدر قاضٍ في واشنطن الحكم، الجمعة، في قضية بانون البالغ 68 عاماً.

ومع قرب الموعد النهائي للنطق بالحكم، حدد المدّعون التهم الموجّهة لبانون بـ"تحدي القضاء وسوء النية والازدراء"، وذلك منذ أن استدعته اللجنة التي تحقق في هجوم 6 يناير 2021.

ولأنه بقي على موقفه هذا، طلب الادعاء "أن يُحكم عليه بالسجن ستة أشهر، أي العقوبة القصوى، وبغرامة مقدارها 200 ألف دولار".

ويُعتبر ستيف بانون أحد مهندسي فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي أجريت في 2016.

وحتى بعد استبعاده من البيت الأبيض في أغسطس 2017، بقي مقرّباً من ترامب، وتحدث معه في اليوم السابق للهجوم على مقر الكونغرس.

وبهدف معرفة طبيعة محادثاتهما، استدعت لجنة التحقيق البرلمانية المكلفة تسليط الضوء على الدور الذي أداه دونالد ترامب في هذا الهجوم، ستيف بانون للإدلاء بشهادته وتقديم وثائق، لكنّه رفض ذلك متذرعاً بحق الرؤساء في إبقاء بعض المحادثات سرية، ما أدى إلى اتهامه بـ"عرقلة" عمل الكونغرس.

وخلال محاكمته في محكمة فدرالية في واشنطن في يوليو، وجدته لجنة المحلفين مذنباً بعد أقل من ثلاث ساعات من المداولات.

من جهة اخرى، يلاحَق المستشار السابق لدونالد ترامب في قضية اختلاس ملايين الدولارات من التبرعات لبناء جدار بين الولايات المتحدة والمكسيك.

صحيفة أمريكية تتحدث عن "صفعة سعودية لبايدن"  17/10/2022


اعتبرت صحيفة The Hill الأمريكية، أن قرار السعودية بخفض إنتاج النفط يعد صفعة في وجه الرئيس الأمريكي بايدن، الذي سافر إلى السعودية في يوليو بهدف واضح هو إقناع النظام بزيادة إنتاج النفط.

وأشارت الصحيفة الأمريكية في مقال رأي، إلى أن بايدن كان يأمل من زيارته هذه أن تؤدي إلى زيادة إنتاج النفط، وبالتالي إلى تخفيضات في أسعار البنزين في الولايات المتحدة، لافتة إلى أن الدعوات إلى قطع إمدادات الأسلحة عن السعودية، ركزت على تأثير موقف الرياض بشأن تخفيض إنتاج النفط في المساعدة على استمرار الحرب في أوكرانيا.

ورأت أن "هذا ليس السبب الوحيد للقيام بذلك. منذ عام 2015، قادت المملكة العربية السعودية تحالفا يشن حربا مدمرة في اليمن أسفرت عن مقتل آلاف المدنيين في غارات جوية عشوائية مرتبطة بقصف أهداف مثل الأسواق ومرافق معالجة المياه والمستشفيات والحافلات المدرسية وحفلات الزفاف وحتى الجنازات. ونفذت السعودية العديد من هذه الهجمات باستخدام ذخائر وطائرات قدمتها الولايات المتحدة.. كما أدى الحصار الجوي والبحري الذي تقوده السعودية على اليمن إلى إعاقة استيراد المواد الحيوية مثل الوقود والغذاء والإمدادات الطبية، مما دفع اليمن إلى حافة المجاعة وأسفر عن مقتل ما يقرب من 400 ألف شخص".

ولفتت إلى أن "قرار أوبك+، أثار غضب أعضاء الكونغرس وصدم البيت الأبيض، مما دفع إلى دعوات لإعادة تقييم العلاقة الأمريكية السعودية. ومع ذلك، هناك مشروع قانون ينتظر طرحه على الأرض من شأنه أن يرسل إشارة واضحة للسعوديين مفادها أن الولايات المتحدة لن تستمر في تقديم دعم عسكري لها غير مشروط"، مبينة أن "أكثر من 100 عضو من مجلس النواب، يدعمون  قرارا سيوقف الدعم العسكري الأمريكي للمملكة العربية السعودية، بما في ذلك قطع الغيار والصيانة التي تدعم آلة الحرب السعودية في اليمن".

وأضافت: "قد تؤدي الضجة حول دعم الرياض لروسيا إلى قلب المد السياسي، مما يعزز الدعم لقرار من شأنه أن يقطع عمليات نقل الأسلحة الأمريكية وقطع الغيار والصيانة للجيش السعودي"، مشددة على أنه "كلما حدث ذلك مبكرا، كان ذلك أفضل، سواء لمصالح الولايات المتحدة أو اليمن".

فرنسا تصادر مستودعين للوقود  17/10/2022


صادرت الحكومة الفرنسية صباح اليوم الاثنين مستودعين للمحروقات، فيما تم تمديد الإضراب في 5 مصاف تابعة لمجموعة "توتال إنيرجيز" الفرنسية في ظل صعوبة سد نقص الوقود في فرنسا، حسب ما أفادت به وكالة "أ ف ب".

وقال وزير الاقتصاد والمالية، برونو لومير، إنه ينبغي "تحرير مستودعات الوقود والمصافي" التي أغلقها المضربون منذ نحو 3 أسابيع.

وأضاف على قناة "بي اف أم تي في" التلفزيونية: "ولى وقت التفاوض. كان هناك تفاوض، وكان هناك اتفاق، وهذا يعني أن القوة يجب أن تبقى مع صوت الأغلبية"، في إشارة إلى الاتفاق المبرم بين مجموعة "توتال إنيرجيز" ونقابتين، لكن لم يوقع عليها الاتحاد العام للعمال (سي جي تي) الذي بدأ حركة الإضراب.

وتم التوصل إلى هذا الاتفاق حول زيادة الأجور ليل الخميس إلى الجمعة مع نقابتين تتمتعان بنسبة تمثيلية تبلغ 56 بالمئة.

وصادرت الحكومة مستودعا للوقود في فايزين، عند الساعة 14:00، بعد مستودع آخر في مارديك بالقرب من دونكيرك في الساعة 06:00 صباحا، بحسب وزارة انتقال الطاقة.

وتجدد الإضراب في مصافي "توتال إنيرجيز" الفرنسية في 5 مواقع، اليوم الاثنين، وفق ما ذكر من جانبه، إيريك سيليني، منسق الاتحاد العام للعمال (سي جي تي) في المجموعة.

وتابع "إن الإدارة أعلنت بالفعل على نطاق واسع عن الاتفاق، ولا يبدو أنها مستعدة للعودة إلى طاولة المفاوضات".

ويعتزم الاتحاد العام للعمال (سي جي تي) مواصلة حركة الاضراب حتى الثلاثاء الذي سيكون يوم تعبئة وإضراب العمال في المهنة، ودعت إليه أيضا النقابات الأخرى.

إعلان منطقة وقائية في جميع أنحاء بريطانيا العظمى بسبب إنفلونزا الطيور  17/10/2022


أدت زيادة حالات الإصابة بأنفلونزا الطيور إلى قيام كبار الأطباء البيطريين في المملكة المتحدة إلى إعلان منطقة وقائية في جميع أنحاء بريطانيا العظمى، حسب ما أوردته صحيفة "sky news" البريطانية.

وقالت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية إنه أصبح الآن مطلبا قانونيا من جميع مربي الطيور في إنجلترا وويلز واسكتلندا اتباع إجراءات الأمن الحيوي الصارمة لحماية قطعانهم من خطر إنفلونزا الطيور.

وذكرت وكالة المعايير الغذائية أن إنفلونزا الطيور تشكل مخاطر منخفضة للغاية على سلامة الأغذية، مشيرة إلى أن الدواجن ومنتجاتها المطبوخة بشكل صحيح، بما في ذلك البيض، آمنة للأكل.

وتشمل الإجراءات إبقاء الطيور في المراعي الحرة داخل مناطق مسيجة وللمربين الذين لديهم أكثر من 500 طائر لتقييد وصول الأشخاص غير الأساسيين إلى مواقعهم، وتغيير الملابس والأحذية قبل دخول حظائر الطيور وتنظيف وتعقيم المركبات بانتظام.

وسجل أكبر انتشار لأنفلونزا الطيور في بريطانيا العظمى بواقع 190 حالة مؤكدة منذ أواخر أكتوبر 2021 ، مع تأكيد أكثر من 30 حالة منذ بداية الشهر الحالي.

1 ... « 130 131 132 133 134 135 136 » ... 315















MyMeteo



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار