أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا، جاسيندا أرديرن، أنها ستستقيل من منصبها الشهر المقبل، وعزت قرارها هذا بأنها "لا تملك ما يكفي من الطاقة للقيام بهذه المهمة لأربع سنوات أخرى"، حسب ما أوردته صحيفة "الغارديان".

وفي أول ظهور علني لها منذ العطلة الصيفية للبرلمان قبل شهر، كشفت أرديرن أثناء مؤتمر سنوي غير رسمي لحزب العمال أنها كانت تأمل خلال فترة الراحة تلك أن تجد الطاقة لمواصلة قيادتها للبلاد، "لكنني لم أتمكن من ذلك".

ولفتت الى أن الانتخابات المقبلة ستجرى في 14 أكتوبر، وهي ستحتفظ بمنصبها النيابي حتى ذلك الحين.

وأشارت أرديرن إلى أن استقالتها ستدخل حيز التنفيذ في موعد أقصاه 7 فبراير، مضيفة أن حزب العمال (الحاكم) سينتخب زعيما جديدا في 22 يناير. 

ونفت أرديرن وجود أي سر وراء استقالتها، قائلة "أنا انسانة. نحن نعطي كل ما بوسعنا لأطول فترة ممكنة، وبعد ذلك يحين الوقت. وبالنسبة لي فقد حان الوقت"، مضيفة: "سأرحل لأنه مع وظيفة متميزة كهذه هناك مسؤولية كبيرة. مسؤولية معرفة متى تكون الشخص المناسب للقيادة، وأيضا عندما لا تكون كذلك".

وعلى مدار العام الماضي، واجهت أرديرن زيادة كبيرة في تهديدات العنف، لا سيما من أصحاب نظرية المؤامرة والمجموعات المناهضة للقاح الغاضبة من تفويضات اللقاح في البلاد وعمليات الإغلاق الخاصة بفيروس كورونا.

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بدأت ترى أن أوكرانيا تحتاج إلى قدرات إضافية للهجوم على شبه جزيرة القرم، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

وقالت الصحيفة: "بعد شهور من المفاوضات مع السلطات الأوكرانية، بدأت إدارة بايدن أخيرا في الاعتراف بأن كييف قد تحتاج إلى قدرات وقوات إضافية لضرب الأراضي الروسية، حتى لو زادت هذه الخطوة من مخاطر التصعيد".

وأشارت إلى أن البيت الأبيض، رفض حتى وقت قريب تزويد كييف بالأسلحة لشن ضربات ضد أهداف في شبه الجزيرة، ولكن "هذا الخط أصبح الآن أكثر ليونة".

ولفتت إلى أن "المخاوف" بشأن استخدام روسيا للأسلحة النووية التكتيكية بدأت تتراجع في البيت الأبيض، رغم أن الخبراء ما زالوا لا يستبعدون مثل هذا الاحتمال.

وتابعت: "تفكر الإدارة الأمريكية الآن في إحدى "خطواتها الأكثر جرأة" وهي مساعدة أوكرانيا على مهاجمة شبه الجزيرة حيث تدرس عددا من الأسلحة كوسيلة محتملة للهجوم، بما في ذلك "هيمارس" ومدرعات "برادلي"، لكنها امتنعت عن توريد صواريخ بعيدة المدى".

وأضافت الصحيفة: "تقول السلطات الأمريكية إنها لا تعرف كيف سيرد بوتين إذا هاجمت أوكرانيا شبه جزيرة القرم بأسلحة أمريكية".

قال حاكم منطقة كييف أوليكسي كوليبا إن طائرة هليكوبتر سقطت قرب روضة أطفال ومبنى سكني في بلدة بروفاري على مشارف العاصمة الأوكرانية اليوم الأربعاء، مضيفا أن الحادث تسبب في سقوط ضحايا، حسب ما أوردته وكالة "رويترز".

وذكرت متحدثة باسم الشرطة أن خمسة أشخاص على الأقل أصيبوا وأن هناك عددا من القتلى. ولم يتسن لرويترز التواصل معها عبر الهاتف للتعليق.

وكتب كوليبا على تطبيق المراسلة تيليجرام "كان هناك أطفال وموظفون في روضة الأطفال وقت وقوع هذه المأساة. أًجلي الجميع الآن. وهناك ضحايا".

وأظهرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي مبنى يحترق وأشخاصا يصرخون. ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق من اللقطات.

ولم يتضح بعد سبب سقوط الطائرة. ولم يصدر حتى الآن تعليق من روسيا، التي هجمت قواتها على أوكرانيا في فبراير الماضي. ولم يشر المسؤولون الأوكرانيون إلى أي هجوم روسي في المنطقة في ذلك الوقت.

هبطت طائرة تابعة لشركة كانتاس في سيدني، بعد أن أصدر طيارها نداء استغاثة في وقت سابق اليوم، حسب ما أفادت به وكالة "د ب أ".

وهبطت الطائرة (كيو إف 144) القادمة من أوكلاند، قبل الساعة 0330 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة.

وأفادت تقارير محلية بأن الطائرة واجهت مشكلة في المحرك.

وغادرت الرحلة أوكلاند بعد الساعة 0200 مساء بالتوقيت المحلي.

 أعلنت الحملة الانتخابية لدونالد ترامب يومه الثلاثاء 17 يناير، أن الرئيس الجمهوري السابق سيظهر أمام الجمهور في 28 يناير في إطار مسعاه لخوض الانتخابات الرئاسية في 2024، وذلك في ساوث كارولينا إحدى ولايات التصويت المبكر لأول مرة منذ إعلان نيته الترشح في نوفمبر، حسب ما أوردته وكالة "رويترز".

وأفاد إعلان للحملة أنه من المقرر أن ينضم اثنان من الرموز الجمهورية المعروفة في ساوث كارولينا إلى ترامب في مقر الولاية، حيث يكشف عن فريق قيادة حملته في الولاية، وهما السناتور لينزي جراهام أحد أكثر مؤيدي ترامب ولاء والحاكم هنري مكماستر.

تتمتع ساوث كارولينا بنفوذ كبير باعتبارها واحدة من أولى الولايات التي تشهد المنافسات على الترشيح للرئاسة في سنوات الانتخابات. 

عيَنت الحكومة الألمانية "بوريس بيستوريوس" وزيراً جديداً للدفاع، يومه الثلاثاء 17 يناير، في وقت تتصاعد الضغوط على برلين من الحلفاء الغربيين للسماح لأوكرانيا باستخدام دبابات ألمانية الصنع في الحرب مع روسيا. 

وحسب "وكالات"، استقالت "كريستينه لامبريشت" من منصب وزيرة الدفاع، يومه الاثنين 16 يناير، في أعقاب عثرات عدة، قبل مؤتمر الجمعة في القاعدة العسكرية الأمريكية في رامشتاين حول الخطط الغربية، لتزويد كييف بمزيد من الأسلحة.

وكان بيستوريوس (62 عاماً)، الذي أكمل خدمته العسكرية في أوائل الثمانينيات، يشغل منصب وزير الداخلية في ولاية سكسونيا السفلى منذ عام 2013، وعمل مع القوات المسلحة بموجب منصبه، ووصفه المستشار الألماني أولاف شولتس بأنه صديق وسياسي جيد، وأثبت جدارة في الإدارة، وشارك في السياسات الأمنية لسنوات. 

شرعت المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية لجهة فاس مكناس، منذ 15 نونبر الماضي في تفعيل نسخة “رعاية” تمتد إلى غاية 15 مارس 2023، لتوفير الرعاية اللازمة لساكنة المناطق المتضررة جراء موجات البرد.

وحسب مصالح المديرية الجهوية للصحة، فإن نسخة “رعاية” لهذا الموسم تروم تقديم المساعدات الضرورية لساكنة المناطق المعزولة، والمعرضة لموجة البرد، ولمواكبة هذه العملية على مستوى الأقاليم المعنية بموجة البرد بجهة فاس مكناس، وضعت  المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية مخططا جهويا، بتنسيق  مع مندوبيات وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والسلطات المعنية  بأقاليم صفرو، بولمان، إفران، تاونات، الحاجب، وتازة، مخططا شرع في تنزيله  منذ 15 نونبر الماضي، ويستمر إلى غاية 15 مارس 2023. 

سجل ميناء طنجة المتوسط خلال سنة 2022 نموا على كافة المؤشرات، ما أهله لمواصلة الريادة على مستوى البحر الأبيض المتوسط والقارة الإفريقية.

وأفاد بلاغ للسلطة المينائية طنجة المتوسط بأن مجموع الوزن الطني للبضائع المعالجة سجل ارتفاعا، حيث قام المركب المينائي خلال سنة 2022 بمعالجة مجموع 107.822.662 طن بنمو 6 في المائة مقارنة مع سنة 2021، مبرزا أنه من المتوقع أن تمثل هذه الحمولة المعالجة حوالي 54 في المائة من مجموع الوزن الطني المينائي المعالج على مستوى المملكة المغربية.

كشفت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، عن تصاعد أسعار مواد البناء بشكل كبير.

وقالت الوزيرة التي كانت تتحدث، بمجلس النواب، إن سعر الألمنيوم ارتفع بنسبة 51%، والأسلاك الكهربائية بنسبة 31 % والخشب بنسبة 25% والحديد بنسبة 19%، والإسمنت بنسبة 3%.

وأشارت إلى أنها قامت بتفعيل عدد من الدوريات، كما عملت على تحسيس بعض المديريات التابعة للوزارة بذلك، من أجل التخفيف على ميزانية الشركات والحفاظ على مناصب الشغل داخلها.

 

هدمت السلطات الهندية جزءا كبيرا من مسجد "شاهي" التاريخي الذي بني قبل نحو 5 قرون، في مدينة الله آباد بولاية أوتار براديش، بدعوى توسعة الطريق العام، حسب ما كشفت عنه "tribune".

وقالت شرطة المدينة في بيان إن إدارة الأشغال العامة تجري أعمال توسيع للطريق الرئيسي بمنطقة هانديا في مدينة براياغراج، وإن وجود المسجد في موقعه الحالي يعوق هذه التوسعة.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن المسجد، الذي شيد في القرن الـ16 ميلادي، هدم قبل أيام قليلة من موعد نظر القضاء في دعوى تطالب بوقف عملية الهدم، وذلك بعد أن رفضت المحكمة العليا في وقت سابق التماسا بوقف هدمه.