Quantcast
مختصرات

إضراب جديد في بريطانيا  23/12/2022


يواجه المسافرون جوا تأخيرات محتملة في مطارات المملكة المتحدة حيث بدأ الموظفون الذين يقومون بفحص جوازات السفر إضرابا، في أحدث موجة من الإضرابات لرفع الأجور، وسط أزمة تكلفة المعيشة، حسب ما كشفت عنه وكالة "AP".

كان من المقرر أن يستمر إضراب عناصر قوة الحدود حتى نهاية العام باستثناء يوم الثلاثاء المقبل.

قد يتأثر مئات الآلاف من الركاب، على الرغم من أن الحكومة البريطانية قالت إنها تعد أفرادا عسكريين وعاملين من الخدمات العامة الأخرى للمساعدة في تمشية الأمور في المطارات.

تمثل الإضرابات ضغوطا على حكومة المحافظين برئاسة رئيس الوزراء ريشي سوناك، التي ترفض مطالب عمال القطاع العام بزيادة كبيرة في الرواتب.

وانسحب الآلاف من ممرضي وممرضات الخدمات الصحية الوطنية من العمل الثلاثاء، في ثاني إضراب لهم لمدة 24 ساعة هذا الشهر.

كما بدأ سائقو سيارات الإسعاف والمسعفون وغيرهم من عناصر الطوارئ إضرابا في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويخططون لإضراب آخر في 28 ديسمبر.

كما تتعطل عمليات تسليم الرسائل البريدية وصيانة الطرق السريعة واختبارات القيادة بسبب الإضرابات.

من المقرر أن تستمر الاضطرابات العمالية في العام الجديد، حيث يتم التخطيط لمزيد من الإضرابات.

بلغ معدل التضخم في بريطانيا 10.7٪ في نوفمبر، مدفوعا بأسعار الغذاء والطاقة في أعقاب جائحة كوفيد-19، والحرب في أوكرانيا.

استعداداً للعاصفة "إليوت".. حاكمة نيويورك تُعْلِنْ حالة الطوارئ  23/12/2022


أعلنت حاكمة ولاية نيويورك، كاثي هوشول، حالة الطوارئ في مدينة نيويورك بأكملها، استعدادا للعاصفة الهائلة التي من المتوقع أن تجتاح الشمال الشرقي خلال عطلة نهاية الأسبوع، حسب ما أوردته صحيفة "نيويورك بوست".

وسيدخل الإجراء حيز التنفيذ في الساعة 6 صباح يومه الجمعة 23 ديسمبر، في التوقيت المحلي، حيث من المتوقع أن تؤثر العاصفة "إليوت" على المنطقة.

وقالت هوشول في بيان: "أشجع سكان نيويورك الذين يفكرون في السفر لقضاء العطلات على القيام بذلك قبل يوم الجمعة أو بعد الأحد، للبقاء في أمان".

هذا وتم إصدار تحذيرات من عواصف ثلجية، وفيضان ساحلي، ورياح عاتية، ستضرب جميع أنحاء نيويورك.

وتم بالفعل إلغاء أكثر من 5000 رحلة جوية. وقال خبراء الأرصاد إن أجزاء من شمال ولاية نيويورك ستهشد تساقطا كثيفا للثلوج، بينما ستواجه المناطق القريبة من الساحل، أمطارا غزيرة.

الصين تفرض عقوبات على أمريكيين ردا على مزاعم بشأن حقوق الإنسان  23/12/2022


فرضت بكين عقوبات على مواطنين أمريكيين ردا على مزاعم أمريكية بانتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان في منطقة التبت الصينية ذاتية الحكم، حسب ما أفادت به وكالة "تاس".

وجاء في بيان الخارجية الصينية: "في 9 ديسمبر، فرضت الولايات المتحدة عقوبات غير قانونية على اثنين من المسؤولين الصينيين بذريعة ما يسمى بقضية حقوق الإنسان في التبت.. قررت الصين اتخاذ تدابيرعقابية ردا على ذلك وفرضت عقوبات ضد يو ماوتشونغ (الذي عمل مستشارا لوزير الخارجية الأمريكي السابق مايكل بومبيو) للسياسة الخارجية، وتود شتاين، (نائب مدير شؤون موظفي اللجنة التنفيذية للكونغرس الأمريكي بشأن الصين)".

ولفت البيان إلى أن السلطات الصينية "جمدت" ممتلكاتهما المنقولة وغير المنقولة، وكذلك أنواع أخرى من الممتلكات في أراضي جمهورية الصين الشعبية. كما يحظر على الكيانات والأفراد الصينيين الدخول في أي معاملات والتعامل مع هؤلاء المواطنين الأمريكيين. بالإضافة إلى ذلك، يحظر دخول أفراد عائلاتهما المباشرين أراضي جمهورية الصين الشعبية.

يشار إلى أنه في الـ9 ديسمبر، فرضت السلطات الأمريكية عقوبات بذريعة انتهاك حقوق الإنسان في منطقة التبت ذاتية الحكم الصينية ضد السكرتير السابق للجنة الحزب لهذه المنطقة، وو ينغ جيه، وكذلك رئيس إدارة الأمن العام المحلي، تشانغ هونغبو.

رئيس البرازيل يعلن عن 16 وزيرا بحكومته المقبلة  23/12/2022


قدم الرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، العديد من الوزراء بحكومته المستقبلية في برازيليا، يومه الخميس 22 ديسمبر، حسب ما أعلنت عنه وكالة "د ب أ".

وقال لولا وهو يقدم 16 من أعضاء حكومته، إن نائب الرئيس المستقبلي جيرالدو ألكمين سيتولى وزارة الصناعة والتجارة.

ومن المقرر أن تتولي أنيل فرانكو، شقيقة ماريل فرانكو، رئيس البلدية الذي قتلته قوات شبه عسكرية، وزارة المجموعات العرقية.

وقال لولا: "نحاول أن نشكل حكومة تمثل القوى السياسية التي خاضت معنا الحملة الانتخابية بأقصى صورة ممكنة".

ودعا الوزراء المستقبليين إلى وضع تنوع السكان البرازيليين في اعتبارهم في أماكن مسؤولياتهم.

وأعلن لولا تعيين أصحاب المناصب العليا بالدولة في وقت سابق.

ومن المقرر أن يتولى فرناندو حداد، الذي كان مرشحا للرئاسة في 2018، وزارة الاقتصاد، فيما ستكون وزارة الخارجية من نصيب الدبلوماسي ماورو فييرا، ووزارة الثقافة للمغنية مارجريتش مينيزيس.

والرئيس المنتخب لا يزال يجري محادثات بشأن تعيين وزير التخطيط. 

المعارضة في فنزويلا تقرر حل "الحكومة المؤقتة"  23/12/2022


قررت قوى المعارضة الفنزويلية حل "الحكومة المؤقتة" برئاسة خوان غوايدو، والتي شكلتها المعارضة على خلفية رفضها لنتائج الانتخابات الرئاسية عام 2018 والبرلمانية عام 2020، حسب ما أوردته وكالة "نوفوستي".

وصوت أعضاء الجمعية الوطنية الموازية، التي رفضت الانتخابات البرلمانية في عام 2020، لصالح المقترح المقدم من قبل كتل "العدالة أولا" و"العمل الديمقراطي" و"العهد الجديد" و"الحركة التقدمية الفنزويلية"، الذي يدعو لحل "الحكومة المؤقتة" برئاسة غوايدو.

وحظي القرار بتأييد 72 عضوا، ولكن من المقرر أن يعقد البرلمان الموازي دورة ثانية من المناقشات.

وقبيل التصويت قال قياديون في قوى المعارضة الفنزويلية إن إقالة "الحكومة المؤقتة" قد باتت ضرورية نظرا لعدم أدائها لمهامها.

ويدعو المعارضون لاستمرار عمل المسؤولين الذين يديرون شركة "سيتغو" التي صادرت الولايات المتحدة أصولها من الحكومة الفنزويلية، والبنك المركزي الموازي والجمعية الوطنية الموازية نفسها.

يذكر أن "الطاولة المستديرة للوحدة الديمقراطية" التي تضم أبرز الأحزاب المعارضة في فنزويلا قررت مقاطعة الانتخابات البرلمانية التي جرت في البلاد عام 2020.

وفي غياب المعارضة فاز الحزب الاشتراكي بقيادة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالانتخابات، لكن التشكيلة السابقة للبرلمان التي هيمنت عليها المعارضة، رفضت الاعتراف بنتائج الانتخابات واستمرت بالعمل بموازاة التشكيلة الجديدة للبرلمان.

وكان خوان غوايدو يقود قوى المعارضة منذ انتخابه رئيسا للجمعية الوطنية في 2019. وتم إعلانه "رئيسا مؤقتا" لفنزويلا في أعقاب رفض المعارضة نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها نيكولاس مادورو.

روسيا تدين «عسكرة اليابان الجامحة»  22/12/2022


اتهمت روسيا اليابان يومه الخميس 22 ديسمبر، بالتخلي عن سياستها السلمية المستمرة منذ عقود والاتجاه نحو "العسكرة الجامحة"، وذلك تعقيبا على خطة دفاعية بقيمة 320 مليار دولار أعلنها رئيس الوزراء فوميو كيشيدا الأسبوع الماضي.

وحسب وكالة "رويترز"، قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان "من الواضح أن طوكيو شرعت في مسار تعزيز قوتها العسكرية بصورة غير مسبوقة، بما في ذلك امتلاك القدرة على توجيه ضربات".

وستضاعف خطة كيشيدا نفقات الدفاع لنحو اثنين بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي على مدار خمس سنوات، وستجعل اليابان صاحبة أكبر ثالث إنفاق عسكري في العالم بعد الولايات المتحدة والصين.

ويعكس هذا التوجه قلق اليابان من أن الغزو الروسي لأوكرانيا يشكل سابقة من شأنها أن تشجع الصين على مهاجمة تايوان.

وجاء في البيان الروسي "هذا رفض صريح من قبل إدارة كيشيدا للتنمية السلمية للبلاد، التي أكدتها مرارا الأجيال السابقة من السياسيين، والعودة إلى مسار العسكرة الجامحة".

وقالت روسيا إن مثل هذا التحرك "سيثير حتما تحديات أمنية جديدة وسيؤدي إلى تصاعد التوتر في منطقة آسيا والمحيط الهادي".

ولطالما ألقى نزاع عالق بشأن مجموعة جزر في المحيط الهادي استولت عليها قوات سوفيتية من اليابان بنهاية الحرب العالمية الثانية بظلال على العلاقات بين طوكيو وموسكو.

وشهدت العلاقات المزيد من التدهور منذ العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في فبراير، وما أعقبها من انضمام اليابان لشركائها في مجموعة السبع في فرض عقوبات ضد موسكو.

تفشي إنفلونزا الطيور في فرنسا وخوف انتقال العدوى للبشر  22/12/2022


قالت وزارة الزراعة الفرنسية يومه الأربعاء 21 ديسمبر، إن انتشار إنفلونزا الطيور تسارع في الأسابيع الماضية في البلاد، ثاني أكبر منتج للدواجن في الاتحاد الأوروبي، مما يثير مخاوف من حدوث مزيد من النقص فيها، حسب ما كشفت عنه وكالة "رويترز".

وكانت فرنسا قد رصدت بالفعل زيادة في تفشي إنفلونزا الطيور خلال الصيف بعد أن شهدت أسوأ موجة من المرض الموسم الماضي تسببت في نفوق نحو 20 مليون دجاجة وبطة وديك رومي (حبش) وفي انخفاض حاد في إنتاج الدواجن والفواجرا (كبد الأوز أو البط).

وقالت وزارة الزراعة على موقعها على الإنترنت أمس الأربعاء إن "الوضع الصحي لسلالة إنفلونزا الطيور شديدة العدوى (إتش.بي.إيه.آي) في فرنسا تدهور منذ أغسطس وتفاقم في الأسابيع الأخيرة".

وأضافت أنه بحلول 20 ديسمبر تم اكتشاف 217 حالة تفش للمرض في المزارع الفرنسية، ارتفاعا من 100 حالة في الثاني من ذات الشهر، كما زادت الحالات بشكل حاد في البرية.

ومن المقرر أن يتوجه وزير الزراعة الفرنسي مارك فيسنو إلى المنطقة اليوم الخميس لوضع استراتيجية تطعيم لمكافحة المرض.

ويتركز أكثر من نصف حالات تفشي المرض في مزارع بمنطقة باي دو لا لوار ذات الكثافة العالية من الدواجن.

وينتشر مرض إنفلونزا الطيور على مستوى العالم، ليعصف بأسراب طيور، الأمر الذي تسبب في نفوق أكثر من 100 مليون طائر في أوروبا والولايات المتحدة وحدهما.

ورغم أن الفيروس غير ضار بالنسبة للغذاء، إلا أن انتشاره يمثل مصدر قلق للحكومات وصناعة الدواجن بسبب الضرر الشديد الذي يمكن أن يسببه لأسراب الطيور وإمكانية فرض قيود على التجارة وخطر انتقال العدوى للبشر. 

إصابة مسؤولين كبيرين مواليين لروسيا في قصف أوكراني  22/12/2022


قالت وكالات أنباء روسية إن نائبا سابقا لرئيس الوزراء الروسي ومسؤولا مواليا لموسكو أصيبا عندما قصفت القوات الأوكرانية مدينة دونيتسك يومه الأربعاء 21 ديسمبر، حسب ما أفادت به "رويترز".

تقع دونيتسك، التي تسيطر عليها القوات الموالية لموسكو، في منطقة دونباس الصناعية بشرق أوكرانيا، وهي مركز قتال عنيف في الآونة الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا.

وأحد المصابين هو ديمتري روجوزين، الذي تولى في السابق منصب نائب رئيس الوزراء الروسي ويقدم المشورة العسكرية لمنطقتين أوكرانيتين ضمتهما موسكو إليها، لكن إصابته لا تهدد حياته، وذلك حسبما قال أحد مساعديه لوكالة تاس للأنباء.

كما أصيب فيتالي خوتسينكو، رئيس حكومة جمهورية دونيتسك الشعبية، وفقا لما قاله سكرتيره الصحفي لوكالات أنباء روسية.

وقال مساعدون للوكالات الروسية إن الرجلين أصيبا عندما تعرض فندق في ضواحي دونيتسك لنيران أسلحة عالية الدقة. وأشار عضو بالبرلمان الروسي كان في الفندق أيضا إلى أن المهاجمين تصرفوا بناء على معلومة تم تسريبها إليهم.

كان روجوزين رئيسا لوكالة الفضاء الروسية ولكنه استُبدل في يوليو. 

حالة أسطورة كرة القدم البرازيلية بيليه "تتدهور"  22/12/2022


أفاد تقرير طبي صدر يومه الأربعاء 21 ديسمبر، أن مرض السرطان لدى أسطورة كرة القدم البرازيلية بيليه يتطور وهو ما يحتاج إلى رعاية تتعلق بقصور في الكلى والقلب.

وحسب موقع "العربية"، يكافح بيليه (82 عاما)، سرطان القولون منذ سبتمبر 2021 وتم نقله إلى المستشفى في 29 أكتوبر حتى يعيد الأطباء تقييم تطور علاجه.

وكتبت ابنته على حسابها عبر "إنستغرام"، "إنه سيقضي عيد الميلاد في المستشفى". 

ويعتبر بيليه من أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ، إذ توج بكأس العالم 3 مرات وهو اللاعب الوحيد الذي يفوز بثلاثة مونديالات. 

قرار لمجلس الأمن يطالب بإنهاء العنف في ميانمار وإطلاق سراح زعيمتها المخلوعة  22/12/2022


أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يومه الأربعاء 21 ديسمبر، قرارا بشأن ميانمار هو الأول منذ 74 عاما ليطالب بإنهاء العنف ويحث المجلس العسكري على إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين، بمن فيهم الزعيمة المخلوعة أونج سان سو كي، حسب ما أوردته وكالة "رويترز".

وتمر ميانمار بأزمة منذ أن انتزع الجيش السلطة في الأول من فبراير من العام الماضي من حكومة سو كي المنتخبة، واعتقل الزعيمة ومسؤولين آخرين وواجه الاحتجاجات  بالقوة المميتة.

وقالت سفيرة بريطانيا لدى الأمم المتحدة باربرا وودوارد بعد التصويت على مشروع القرارـ الذي صاغته بلادها "لقد بعثنا اليوم برسالة حازمة إلى الجيش يجب ألا يكونوا في شك منها. نتوقع تنفيذ هذا القرار بالكامل".

وقالت للمجلس "لقد بعثنا أيضا برسالة واضحة إلى شعب ميانمار مفادها أننا نسعى لتحقيق تقدم يتماشى مع حقوقه ورغباته ومصالحه".

وانقسم المجلس المؤلف من 15 عضوا منذ فترة طويلة حول كيفية التعامل مع أزمة ميانمار، إذ تعارض الصين وروسيا اتخاذ إجراء قوي. وامتنع كلا البلدين، إلى جانب الهند، عن التصويت أمس الأربعاء. ووافق الأعضاء المتبقون على القرار.

وقال سفير الصين لدى الأمم المتحدة تشانغ جون أمام المجلس بعد التصويت إن "الصين ما زال لديها مخاوف... لا يوجد حل سريع لهذه القضية... وإمكانية حلها بشكل صحيح يعتمد في النهاية بشكل أساسي على ميانمار نفسها وعليها فحسب".

وأضاف أن الصين أرادت من مجلس الأمن أن يصدر بيانا رسميا بشأن ميانمار، وليس قرارا.

وقال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا إن موسكو لا تعتبر الوضع في ميانمار تهديدا للسلم والأمن الدوليين، وبالتالي تعتقد أنه يجب ألا يعالجه مجلس الأمن الدولي.

خطوة أولى

حتى الآن لم يوافق المجلس إلا على بيانات رسمية بشأن ميانمار التي قاد فيها الجيش أيضا حملة قمع العام 2017 وصفتها الولايات المتحدة بأنها إبادة جماعية. وتنفي ميانمار ارتكاب إبادة جماعية وقالت إنها تشن حملة مشروعة ضد متمردين هاجموا مراكز الشرطة.

وبدأت المفاوضات بشأن مشروع قرار مجلس الأمن في سبتمبر. وحث النص الأولي الذي اطلعت عليه رويترز على إنهاء نقل الأسلحة إلى ميانمار وهدد بفرض عقوبات، لكن هذه الصياغة ألغيت منذ ذلك الحين.

وعبر القرار الذي تم تبنيه عن "القلق العميق" إزاء حالة الطوارئ المستمرة، التي فرضها الجيش بعد استيلائه على السلطة، و"تأثيرها الخطير" على شعب ميانمار.

ويحث القرار على اتخاذ "إجراءات ملموسة وفورية" لتنفيذ خطة سلام وافقت عليها رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) ويدعو إلى "دعم المؤسسات والعمليات الديمقراطية ومتابعة حوار بناء ومصالحة بما يتفق وإرادة ومصالح الشعب".

القرار الآخر الوحيد الذي تبناه مجلس الأمن فيما يتعلق بالدولة الآسيوية كان في العام 1948 حين أوصى الجمعية العامة للأمم المتحدة بقبول ميانمار، بورما آنذاك، عضوا في المنظمة الدولية.

وقال سفير ميانمار لدى الأمم المتحدة كياو مو تون الذي ما زال يشغل مقعده في الأمم المتحدة ويمثل حكومة سو كي، إن القرار انطوى على عناصر إيجابية لكن حكومة الوحدة الوطنية المكونة من بقايا الإدارة المخلوعة كانت تفضل نصا أقوى.

وقال للصحفيين "نحن واضحون أن هذه ليست سوى خطوة أولى... حكومة الوحدة الوطنية تدعو مجلس الأمن الدولي (للبناء) على هذا القرار لاتخاذ إجراءات أكثر وأقوى لضمان التخلص من المجلس العسكري ووقف جرائمه". 

1 ... « 126 127 128 129 130 131 132 » ... 321















MyMeteo



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار