أثار الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، ضجة كبيرة، بعد أن نشر صورة قال إنها "تظهر قزم غابة أسطوريا من فولكلور المايا"، مؤكدا أنها دليل على وجود هذا الكائن في الحقيقة، موقع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية.

وبحسب اعتقاد المايا التقليدي، فإن "aluxes" هي مخلوقات صغيرة مؤذية تعيش في الغابات والحقول، وتميل إلى التحايل على الناس أو تقوم بإخفاء الأشياء.

ويؤمن البعض في المكسيك بوجود هذه المخلوقات إلى درجة أنهم يتركون لها "هدايا" من أجل إرضائها.

وتظهر إحدى الصور في المنشور منحوتة من موقع أثري في يوكاتيك مايا، بينما تظهر الصورة الأخرى لقطة ليلية لما يبدو أنه مخلوق في شجرة بعيون متوهجة.
  وقد أثارت تغريدة الرئيس المكسيسي سخرية المغردين على "تويتر"، وعلقت إحداهن قائلة إنها على ما يظهر في الصورة هو حيوان الراكون وكيس على رأسه.
وسأله آخر "هل أنت متأكد؟".

قالت وزارة حالات الطوارئ في كازاخستان، إنه تم فجر يومه الإثنين 27 فبراير، تسجيل وقوع هزات أرضية بقوة 5.6 درجة، وفق وكالة "نوفوستي".

وأشارت الوزارة، في بيانها إلى أن مركز الزلزال وقع على الحدود بين الصين وقرغيزستان.

وأضاف البيان: "وقع مركز الزلزال على حدود قرغيزستان والصين، على مسافة 278 كيلومترا جنوب شرقي مدينة ألماتا الكازاخستانية. ويتنمي هذا الزلزال إلى فئة الطاقة 12.1. وبلغت قوته 5.6، وكان على عمق 10 كيلومترات".

ويشار إلى أن نفس المنطقة، شهدت قبل ساعات قليلة من الهزات المذكورة أعلاه، وقوع زلزال بقوة 5.9 درجة  في 03.42 بالتوقيت المحلي (00.42 بتوقيت موسكو).

ولم ترد بعد أية تفاصيل عن عواقب هذه الهزات الأرضية.

قال وزير خارجية هنغاريا بيتر سيارتو، إن التفجيرات التي تعرضت لها خطوط نقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر قاع البلطيق، "السيل الشمالي" و"السيل الشمالي -2"، يجب أن تعتبر هجمات إرهابية، حسب ما أورده موقع "mk.ru" الروسي.

وشدد الوزير الهنغاري، على أن بلاده تؤيد إجراء تحقيقات واسعة ومفصلة لهذا الحادث.

وأضاف سيارتو: "في الحادث المذكور تم ولأول مرة استهداف بنية تحتية أوروبية مهمة للغاية بهجوم. أعتقد أن هذا الهجوم يجب اعتباره عملا إرهابيا".

ووفقا له، تدعم السلطات الهنغارية في الوقت الحالي، جميع أنواع التحقيقات التي ستسمح في النهاية، بتحديد هوية جميع المتورطين في هذا الحادث.

وقال الوزير الهنغاري، إنه ليس من المهم خلال ذلك من سيكون الطرف المبادر لبدء هذه التحقيقات.

في 26 سبتمبر الماضي، تعرضت خطوط نقل الغاز الروسي عبر قاع البلطيق، "السيل الشمالي" و"السيل الشمالي-2"، للتفجير.

وفي 8 فبراير الجاري نشر الصحفي الأمريكي الشهير سيمور هيرش، تحقيقا صحفيا اتهم في السلطات الأمريكية بتنفيذ التفجيرات.

وذكر الصحفي، أنه يستند إلى معلومات استخبارية، قال إنه حصل عليها من أحد المتورطين بشكل مباشر في الإعداد لعملية التفجير.

أفاد مركز رصد الزلازل لأوروبا والبحر المتوسط بوقوع زلزال بقوة 5,5 درجة على مقياس ريختر، يومه الإثنين 27 فبراير، في إندونيسيا، حسب وكالة "نوفوستي".

وأضاف المركز أن الزلزال وقع في الساعة 01:26 صباح اليوم الاثنين بالتوقيت العالمي المتفق عليه.

وأشار إلى أن مركز الهزات الأرضية يقع على عمق 12 كيلومترا وعلى بعد 101 كيلومتر من مدينة بالو في جزيرة سولاوسي.

ولا توجد حتى الآن أي معلومات حول وقوع إصابات أو أضرار جراء الزلزال.

اجتاحت عواصف شديدة مناطق في الولايات المتحدة، تسبب تساقط الثلوج فيها بإلغاء رحلات جوية في أنحاء البلاد، وإن كانت مناطق أخرى تتوقع دفئاً على غير العادة.

وضربت العواصف المترافقة مع تساقط ثلوج، يتوقع أن تصل سماكتها إلى 60 سم، أنحاء عدة من البلاد من الساحل الغربي، إلى منطقة البحيرات الكبرى، متسببة بوقف رحلات جوية، وانقطاع الكهرباء عن مئات آلاف الأمريكيين، حسب "وكالات".

وصدرت تحذيرات من تساقط كثيف للثلوج في وقت سابق، حتى في مناطق عادة ما تكون مشمسة قرب لوس آنجلوس، إضافة إلى مناطق معروفة بطقسها الشتوي في أقصى الشمال. وقال خبراء الأرصاد في الولايات المتحدة، إن الثلوج ستغطي أجزاء من مينيسوتا في «عاصفة شتوية غير مسبوقة، ستجعل على الأرجح السفر مستحيلاً».

وجاء في بيان أن «الثلوج الكثيفة ستترافق مع رياح شمالية شرقية، بسرعة تتراوح بين 55 و70 كلم بالساعة... هذا سيؤدي إلى تطاير الثلوج إلى مناطق مفتوحة، وقد تصل سماكتها إلى عدة أقدام». ونصح التحذير الأهالي «إذا كان السفر حتمياً، الاحتفاظ بمصباح إضافي وطعام وماء في السيارة في حالة الطوارئ.

كما يجب أن يقتصر السفر على حالات الطوارئ فقط... إذا تقطعت بكم السبل، الزموا سيارتكم». وألغيت أكثر من 1550 رحلة طيران، من الولايات المتحدة أو إليها، بحسب موقع «فلايت اوير» الإلكتروني المختص. وأظهرت خريطة الموقع مدن دنفر وسولت ليك ومينيابوليس سانت بول، متأثرة بشكل خاص بالإلغاء.

وانقطعت الكهرباء عن نحو 280 ألف عقار في أنحاء البلاد، بحسب موقع إلكتروني مختص، نصفها تقريباً في ميشيغان، حيث تتسبب الثلوج والجليد، بتجمد خطوط الكهرباء، ما يجعلها عرضة لمخاطر الرياح العنيفة.

أعلنت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" يومه الخميس 23 فبراير، أنها سجلت أكثر من 8550 هزة ارتدادية منذ الزلزال الذي ضرب البلاد في الـ6 من فبراير الجاري.

وحسب "روسيا اليوم"، ذكرت "آفاد" أن هذا يعني أن الهزات الأرضية التي كانت تحدث في 5 شهور على الأقل، حصلت خلال 17 يوم فقط.

وأفادت بأن الخطر لا يزال قائما، وأن الهزات ستتواصل في الفترة القادمة.

هذا، وأشارت الهيئة بأنه تم إعلان مناطق إضافية شرق ووسط تركيا، كمناطق منكوبة، مؤكدة أنها رصدت أضرارا وخسائر.

تحطمت، يومه الخميس 23 فبراير، طائرة هليكوبتر تقل وزير الرياضة الإيراني في جنوب شرق البلاد، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 16 آخرين، بمن فيهم وزير الرياضة، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).

وقالت الوكالة إن "المروحية التي كانت تقل وزير الرياضة الإيراني حامد سجادي والوفد المرافق له تحطمت أثناء هبوطها في ملعب في مدينة بافت بوسط البلاد"، وأضافت أن من بين القتلى إسماعيل أحمدي مساعد وزير الرياضة.


وصرح مسؤولو الصحة، لوكالة الأنباء بأن "وزير الرياضة أصيب في رأسه ويده ويعاني من نزيف في المخ، ونُقل إلى مستشفى".

وذكرت قناة "برس تي في" الإيرانية الرسمية نقلاً عن هيئة الطيران المدني الإيرانية أن جمعية الهلال الأحمر الإيراني ستجري تحقيقا في أسباب تحطم الطائرة.

وأوضحت القناة أن وزير الرياضة والوفد المرافق له يعتزمون زيارة بافت في محافظة كرمان الإيرانية "لافتتاح منشآت رياضية جديدة".

ضربت هزتان أرضيتان اليوم مقاطعة إيركوتسك التابعة لمنطقة سيبيريا شرق روسيا، وكالة "وام".

وأفادت مديرية حالات الطوارئ الإقليمية للمقاطعة في بيان أنه تم في الساعة الثانية وست دقائق بتوقيت موسكو تسجيل هزة أرضية بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر في منطقة نيجنيودينسكي التابعة لمقاطعة إيركوتسك، على بعد 21 كيلومترا من قرية أليغجير.

 فيما ضربت هزة أرضية ثانية اليوم بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر مقاطعة إيركوتسك، على بعد 323 كيلومترا من كانسك، وعمق 10 كيلومترات و لم يتم تسجيل أضرار مادية أو بشرية.

لقي أربعة أشخاص حتفهم عندما تحطمت طائرة من طراز "سيسنا" بالقرب من فوهة البركان الأكثر نشاطا في الفلبين، يومه الخميس 23 فبراير، حسبما ذكر مسؤولون.

ووصل فريق من الجنود ورجال الإطفاء ومتسلقي الجبال ورجال الإنقاذ المتطوعين إلى موقع التحطم في بركان مايون في إقليم ألباي /حوالي 330 كم جنوب شرقي مانيلا/ بعد السير عبر التضاريس الوعرة خلال الليل، حسب ما أوردته وكالة "د ب أ".

وقال كارلوس بالدو، عمدة بلدة كاماليج في ألباي: "لقد وجدنا الأشخاص الأربعة الذين كانوا على متن الطائرة التي تحطمت بالقرب من فوهة بركان مايون، والآن حولنا عملياتنا إلى انتشالهم".

وأضاف بالدو أنه تم العثور على جثث الضحايا، وهم طياران فلبينيان ومستشاران أستراليان في مجال الطاقة، بالقرب من الحطام.

واضطر فريق الطوارئ إلى تسلق الصخور وعبور الأنهار الهائجة ومكافحة الضباب الكثيف للوصول إلى موقع التحطم في منطقة محظورة من البركان.

وقال بالدو: "انتشال الجثث لا يزال يمثل تحديا للفريق".

وفقدت الطائرة يوم السبت بعد دقائق من إقلاعها من مطار بيكول الدولي بالقرب من مايون في طريقها إلى مانيلا. وحاول رجال الإنقاذ الوصول إلى الموقع باستخدام طائرات عسكرية لكنهم فشلوا في الهبوط ثلاث مرات بسبب سوء الأحوال الجوية.

ومايون هو وجهة شهيرة للسياح والمتسلقين، نظرا لشكله المخروطي شبه المثالي. ومع ذلك، فقد ثار البركان حوالي 50 مرة في السنوات الـ 500 الماضية. وكان آخر ثوران له في عام 2018، مما فرض إجلاء عشرات الآلاف من الأشخاص.

طمأن المعهد القومي للبحوث الفلكية المصري المواطنين الذين شعروا بالهلع بعد الهزة الأرضية التي سجلت فى الساعة 12:25 دقيقة صباحا، وشعر بها سكان عدد من المحافظات المصرية، حسب ما أفادت به صحيفة "صدى البلد".

وقال رئيس قسم الزلازل في المعهد شريف الهادي إن الزلزال الذي حدث قبل ساعات هو هزة أرضية تحدث بشكل طبيعي من فترة إلى أخرى.

وأوضح الهادي أن سبب الشعور بالزلزال هو أن الهزة الأرضية جاءت بالقرب من مدينة السويس والتي تعد قريبة من مدينة القاهرة لذلك شعر بها المواطنون، وأكد علي أن زلزال السويس يعد هزة أرضية أقل من المتوسطة ولا يشكل أي خطر على المواطنين والأرواح.

وطمأن الهادي المصريين الخائفين الذين هرعوا إلي الشوارع خشية حدوث زلزال مدمر وحدوث أي خسائر قائلا"اطمنوا وكملوا نوم لا داعي للخوف أو الهلع والنزول إلى الشوارع، والزلزال بسيط".

وكانت محطات الشبكة القومية للزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية سجلت صباح اليوم الجمعة هزة ارضية بقوة 4.1 على مقياس ريختر على بعد 27 كيلومترا شمال السويس في تمام الساعة الثانية عشر و25 دقيقة.

ولَم يصل للمعهد أي بلاغ بوقوع إصابات.