تسببت المشاريع الكبرى التي تمت برمجتها في السنوات الأخيرة بالعاصمة الاقتصادية في وضع مجلس جماعة الدار البيضاء أمام موقف حرج، عقب تسجيل تأخر كبير في إنهاء أشغال تلك المشاريع وفق الجدول الزمني المحدد لها والمنصوص عليه في دفاتر التحملات، مما دفع بمختلف الفعاليات إلى انتقاد السياسة التي اتبعها المجلس