العلم الإلكترونية - متابعة
قامت وزارة الثقافة والشباب والاتصال، أمس الخميس قبيل افتتاح المعرض الدولي للكتاب بالرباط، بسحب كتاب حول المثلية الجنسية بعدما أثار إدراجه في المعرض جدلا كثيرا.
وذكرت مصادر إعلامية موثوقة، أنه تم سحب 30 نسخة من كتاب حول المثلية الجنسية، مضيفة أن الكتاب دخل بطريقة غير قانونية، ولم يتم تقديمه ضمن لائحة الكتب المخصصة للمعرض، ولم تتم مراقبته.
وكانت دار النشر قد عممت ملصقا قبل يومين، تعلن فيه عن تقديم كتاب "مذكرات مثلية"، ضمن أنشطة المعرض الدولي للكتاب، مخصصة له حفل توقيع، بحضور كاتبته، يوم الأحد المقبل.
وكانت قد طرحت العديد من التساؤلات بمناسبة انعقاد الدورة 27 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، حول جدوى تنظيمه لأول مرة في مدينة الرباط بدل الدار البيضاء، إضافة إلى تساؤلات حول معايير ولوج العارضين لفضاءات العرض، لا سيما جمعيات المجتمع المدني المغربية.
جدير بالذكر، أن المعرض يستضيف الأدب الافريقي ضيفا للشرف، ويشارك فيه 712 من العارضين، منهم 273 عارضا مباشرا، و439 عارضا غير مباشر، يمثلون 55 بلدا، من العالم العربي والبلدان الافريقية والأوروبية والأمريكية والأسيوية، وتراهن الوزارة على أن يقدموا عرضا وثائقيا متنوعا، يغطي مجمل حقول المعرفة، ويتجاوز عدد العناوين المعروضة فيه 100 ألف عنوان، وأكثر من مليوني نسخة.
قامت وزارة الثقافة والشباب والاتصال، أمس الخميس قبيل افتتاح المعرض الدولي للكتاب بالرباط، بسحب كتاب حول المثلية الجنسية بعدما أثار إدراجه في المعرض جدلا كثيرا.
وذكرت مصادر إعلامية موثوقة، أنه تم سحب 30 نسخة من كتاب حول المثلية الجنسية، مضيفة أن الكتاب دخل بطريقة غير قانونية، ولم يتم تقديمه ضمن لائحة الكتب المخصصة للمعرض، ولم تتم مراقبته.
وكانت دار النشر قد عممت ملصقا قبل يومين، تعلن فيه عن تقديم كتاب "مذكرات مثلية"، ضمن أنشطة المعرض الدولي للكتاب، مخصصة له حفل توقيع، بحضور كاتبته، يوم الأحد المقبل.
وكانت قد طرحت العديد من التساؤلات بمناسبة انعقاد الدورة 27 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، حول جدوى تنظيمه لأول مرة في مدينة الرباط بدل الدار البيضاء، إضافة إلى تساؤلات حول معايير ولوج العارضين لفضاءات العرض، لا سيما جمعيات المجتمع المدني المغربية.
جدير بالذكر، أن المعرض يستضيف الأدب الافريقي ضيفا للشرف، ويشارك فيه 712 من العارضين، منهم 273 عارضا مباشرا، و439 عارضا غير مباشر، يمثلون 55 بلدا، من العالم العربي والبلدان الافريقية والأوروبية والأمريكية والأسيوية، وتراهن الوزارة على أن يقدموا عرضا وثائقيا متنوعا، يغطي مجمل حقول المعرفة، ويتجاوز عدد العناوين المعروضة فيه 100 ألف عنوان، وأكثر من مليوني نسخة.