Quantcast
حديث اليوم
الأكيد مرحبا أنه في الوقت الذي كان وزير الخارجية الجزائرية السيد صبري بوقدوم يخاطب مساعد كاتب الدولة الأمريكي المكلف بالشرق الأوسط السيد ديفيد كوشنير، بالقول إن (الجزائر تنتظر من الولايات المتحدة الأمريكية الحياد الذي تقتضيه التحديات الراهنة من أجل إحراز تقدم في قضايا السلام). و المقصود بهذه الفقرة
ننصح الداعمين لانفصال اسكتلاندا عن المملكة المتحدة من الساسة في اسكتلاندا الاستعانة بالخبرة الجزائرية في دعم الانفصال بالمال والديبلوماسية واللوجستيك. إذ يبدو أن هؤلاء الداعمين والمطالبين بالانفصال عن بريطانيا يواجهون معارضة شديدة وقوية من الطبقة السياسية البريطانية، ومن جزء كبير من الطبقة السياسية
التصريح المثير والخطير الذي أدلى به السيد «كينيث روث» المدير التنفيذي لمنظمة هيومن رايتس ووتش حول الأوضاع في أقاليمنا الجنوبية يدعو إلى الاستغراب حول مستوى التحيز الذي انساقت فيه هذه المنظمة، التي يبدو ظاهرها حقوقيا، ولكن باطنها سياسي صرف. فالسيد كينيث يرى في تصريح جديد ينضاف إلى سلسلة التصريحات
لايجد بعض الوزراء في حكومة الدكتور سعد الدين العثماني من أجوبة مقنعة على أسئلة يطرحها برلمانيون في إطار القيام بواجبهم الدستوري غير الانفعال، وكأنهم أمام عجزهم على تقديم شروحات مقنعة يحتمون في هذا الانفعال، وهو سلوك لا يشرف مؤسسة السلطة التنفيذية التي ينص الدستور على مساءلتها أمام سلطة المراقبة
تبدو منظمة هيومن رايتس ووتش مصرة على اعتماد الخلفية السياسية في تعاطيها مع المستجدات والتطورات في أقاليمنا الجنوبية، وهي المنظمة الحقوقية التي يفرض فيها الاستناد إلى المقاربة الحقوقية الخالصة والصادقة في التعامل مع القضايا في العالم بأسره. البلاغ الذي تبرعت به هذه المنظمة خلال الأيام القليلة
الوضع الاستعماري في سبتة ومليلية والجزر التابعة لهما لا يزول ولا ينمحي ولا ينتهي بالتقادم، إنه وضع شاذ غير قانوني ولا أخلاقي يمتد في الزمان إلى ما لا نهاية..   وبالتالي فإن تأكيد رئيس الحكومة المغربية على طبيعة هذا الوضع لا يحمل أي جديد، والموقف الرسمي والشعبي في المغرب لم، ولن، يتغير مهما
دخلت المخابرات الجزائرية على خط الأوضاع في مدينة مليلية المغربية المحتلة، محاولة من جديد التشويش على المصالح المغربية. فبعد القرار التاريخي الذي اتخذته السلطات المغربية القاضي بإغلاق المعابر البرية من وإلى سبتة ومليلية المحتلتين، لأسباب كثيرة، بعضها يرتبط بتداعيات انتشار وباء كورونا، وبعضها الآخر
صدح بها الرجل بصراحة و بدون اي تردد ، و لعلها الحقيقة السياسية الرئيسيّة التي تؤطر الإرادة الإسبانية في علاقتها مع النزاع المفتعل في الصحراء المغربية .     بقلم ذ. عبد الله البقالبي     السيد خيسوس أرغوموسا و هو الجنرال البارز في المؤسسة العسكرية ، و كان الذراع الأول
التصريح الذي أدلت به السيدة وزيرة الخارجية الإسبانية، والذي لاقى ترحيبا كبيرا لدى الأوساط الإعلامية الجزائرية بحجم فاق اهتمام وسائل الإعلام الإسبانية نفسها، يجد تفسيره في أن إسبانيا الجارة، لاتزال تعتبر نفسها معنية بصفة مباشرة بمصير النزاع المفتعل في الصحراء المغربية، وأن دخول أي دولة أجنبية بقوة
برر الرئيس الفرنسي دفاعه المستميت عن نشر الصور المسيئة إلى نبينا محمد (صلعم) بحماية حرية التعبير، وهو بذلك يضع مفهوما آخر لهذه الحرية الذي يصل حد الإساءة إلى الآخر.   وبغض النظر عن الهشاشة الكبيرة لهذا الفهم لحرية التعبير، فإننا نساير الرئيس الفرنسي فيما ذهب إليه تجاوزا، لكن المثير حقا أن فهم
الأكيد أن جريدة (الحوار) وباقي مكونات الإعلام الجزائري تعاند من أجل المغالطة والتعتيم، إذ يبدو أن افتعال الوقائع والأحداث من خلال أخبار زائفة ونقل صور وفيديوهات خارجية خاصة بأوضاع أخرى وإلصاقها بالتطورات الأخيرة في أقاليمنا الجنوبية، كل هذا ينفع، وراحت جريدة (الحوار)، أو بالأحرى الجهة الموالية لها
عبارة (العدو الكلاسيكي) في حاجة إلى شرح وتدقيق أكثر، لا ندري ما إذا كان المراد بها عدو تقليدي يمارس العداوة بمفهومها التقليدي الذي قد يكون متجاوزا، وبالتالي فإن في هذا التعبير تحقيرا للعدو المزعوم؟ أم أن الأمر يتعلق بمفهوم عدو تاريخي ولاتزال عداوته مستمرة في الزمن إلى اليوم. وبالتالي فإن الهدف من
ما تعرض له مقر قنصلية المملكة المغربية بمدينة فالينسيا الإسبانية يعتبر عملا إرهابيا وإجراميا يعاقب عليه القانون. أن يصل المستوى حد اقتحام هذا المقر الديبلوماسي الذي تحميه اتفاقيات فيينا، وإنزال العلم الوطني واستبداله بخرقة أو «شرويطة» أخرى، فإن ذلك يعني تعديا واضحا وصارخا على السيادة الوطنية
أعلنت قيادة جبهة البوليساريو الانفصالية عن الغاء اتفاقية وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991 تحت إشراف الأمم المتحدة من جانب واحد، كردة فعل على العملية الناجحة التي أنجزتها بمهنية عالية القوات المسلحة الملكية المغربية في منطقة الكركرات، وأعادت بها الأوضاع إلى طبيعتها هناك. والحقيقة أن القرار الذي
1 ... « 13 14 15 16 17



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار