العلم الإلكترونية - الرباط
ضمن الشبكة المتنوعة للقناة الأمازيغية يتواصل إنتاج برامج ثقافية موجهة للشباب والأطفال، يأتي في مقدمتها برنامج سيني كافي، الخاص بالأفلام القصيرة للشباب حيث فتح أمام المبدعين آفاق المشاركة في مهرجانات خاصة بالسينما، كما وفر للخزانة الأمازيغية أزيد من 60 فيلما قصيرا. وحصل الفائز السنة الماضية في المسابقة على جائزة الفيلم القصير للمهرجان الدولي وتم استدعاؤه للمشاركة في إسبانيا.
ويقول رمسيس بولعيون، مدير الشركة المنتجة في تصريح صحفي "اشتغلنا هذه السنة على برامج متنوعة منها برنامج خاص بالطفل والذي يقوم من خلاله اكتشاف أنشطة ومهن والمشاركة مع أطفال آخرين ضمن تجارب جديدة، وتوخينا من خلاله تحفيز الأطفال على القيام بأنشطة المغامرة والاكتشاف".
بينما ركز البرنامج الشبابي الآخر، حسب بولعيون، على "دعم المقاولين الشباب، إذ اشتغلنا على مقاولات صغرى وشبابية وأفكار فريدة من نوعها كفندق خاص بالحيوانات، ومشروع الدراجة السياحية، ومآوي سياحية بيئية في قرى شبه نائية، ومجموعة من المشاريع الأخرى، في مناطق مختلفة من المغرب، كما ركزنا على مشاريع في جماعات قروية وصحراوية."
وإلى جانب ذلك أنتجت أيضا "برامج خاصة بالمواهب السينمائية والتي فتحت الباب أمام مجموعة من الشباب لإبراز قدراتهم في هذا المجال ولقاء الجمهور، والمشاركة في مهرجانات وطنية ودولية، وبرنامج رد البال الخاص بحماية المستهلك، الذي نجح سعيد أبرنوص، وهو صاحب الفكرة والمساهم في كتابة البرنامج، من خلاله في تمرير رسائل ونصائح للمواطنين بطريقة كوميدية وهزلية".
وقال رمسيس حول البرمجة في القناة الأمازيغية إن "المسلسلات الدرامية كذلك في القناة الأمازيغية أصبحت تنافس بقوة على الساحة المغربية، والدليل على ذلك نسب المشاهدة العالية بالإضافة إلى النقاش الكبير الذي تفرضه هذه الأعمال المتنوعة." مبرزا أن عشر سنوات منذ تأسيس القناة الأمازيغية، قد نجحت اليوم وبشكل كبير في تحقيق مجموعة من المكتسبات المهمة، وحان الوقت لانطلاقة ثانية وأكثر قوة بالنسبة للقناة من أجل تلبية طلب المشاهد الأمازيغي، الذي يعي جيدا نوع وجودة المنتوج التلفزي الذي يريده.
وأكد في نفس السياق أن التفعيل الرسمي للأمازيغية يحتم على جميع المساهمين في الميدان السمعي البصري الاشتغال برؤية مبتكرة وجديدة.
ضمن الشبكة المتنوعة للقناة الأمازيغية يتواصل إنتاج برامج ثقافية موجهة للشباب والأطفال، يأتي في مقدمتها برنامج سيني كافي، الخاص بالأفلام القصيرة للشباب حيث فتح أمام المبدعين آفاق المشاركة في مهرجانات خاصة بالسينما، كما وفر للخزانة الأمازيغية أزيد من 60 فيلما قصيرا. وحصل الفائز السنة الماضية في المسابقة على جائزة الفيلم القصير للمهرجان الدولي وتم استدعاؤه للمشاركة في إسبانيا.
ويقول رمسيس بولعيون، مدير الشركة المنتجة في تصريح صحفي "اشتغلنا هذه السنة على برامج متنوعة منها برنامج خاص بالطفل والذي يقوم من خلاله اكتشاف أنشطة ومهن والمشاركة مع أطفال آخرين ضمن تجارب جديدة، وتوخينا من خلاله تحفيز الأطفال على القيام بأنشطة المغامرة والاكتشاف".
بينما ركز البرنامج الشبابي الآخر، حسب بولعيون، على "دعم المقاولين الشباب، إذ اشتغلنا على مقاولات صغرى وشبابية وأفكار فريدة من نوعها كفندق خاص بالحيوانات، ومشروع الدراجة السياحية، ومآوي سياحية بيئية في قرى شبه نائية، ومجموعة من المشاريع الأخرى، في مناطق مختلفة من المغرب، كما ركزنا على مشاريع في جماعات قروية وصحراوية."
وإلى جانب ذلك أنتجت أيضا "برامج خاصة بالمواهب السينمائية والتي فتحت الباب أمام مجموعة من الشباب لإبراز قدراتهم في هذا المجال ولقاء الجمهور، والمشاركة في مهرجانات وطنية ودولية، وبرنامج رد البال الخاص بحماية المستهلك، الذي نجح سعيد أبرنوص، وهو صاحب الفكرة والمساهم في كتابة البرنامج، من خلاله في تمرير رسائل ونصائح للمواطنين بطريقة كوميدية وهزلية".
وقال رمسيس حول البرمجة في القناة الأمازيغية إن "المسلسلات الدرامية كذلك في القناة الأمازيغية أصبحت تنافس بقوة على الساحة المغربية، والدليل على ذلك نسب المشاهدة العالية بالإضافة إلى النقاش الكبير الذي تفرضه هذه الأعمال المتنوعة." مبرزا أن عشر سنوات منذ تأسيس القناة الأمازيغية، قد نجحت اليوم وبشكل كبير في تحقيق مجموعة من المكتسبات المهمة، وحان الوقت لانطلاقة ثانية وأكثر قوة بالنسبة للقناة من أجل تلبية طلب المشاهد الأمازيغي، الذي يعي جيدا نوع وجودة المنتوج التلفزي الذي يريده.
وأكد في نفس السياق أن التفعيل الرسمي للأمازيغية يحتم على جميع المساهمين في الميدان السمعي البصري الاشتغال برؤية مبتكرة وجديدة.