رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - الرباط
إنها ثمرة الاستراتيجية التي انتهجتها الجامعة الملكية المغربية للغولف، بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وذلك بهدف تكوين مشتل من المواهب الشابة في رياضة الغولف، حيث أصبح المغرب يتوفر الآن على بطلة جديدة في سجله القياسي وهي إيناس لقلالش التي لا يتجاوز عمرها 24 سنة.
ففي التصفيات النهائية للمدرسة المؤهلة (qualifying- School) للسيدات بالدوري الأوربي (LET) التي نظمت ما بين 16 و20 دجنبر 2021 بنادي مانكا (Real Golf la Manga club) في موريس بإسبانيا حققت إيناس لقلالش –المنتمية لقطب الهواة الرفيع المستوى بالجامعة الملكية- أداء استثنائيا، إذ تمكنت من الوصول إلى المشاركة في المسابقات المخصصة لهذه الحلبة النسائية، ملتحقة بذلك بمواطنتها مها حديوي التي كانت هي الممثلة الوحيدة للعالم العربي في الدوري الأوربي للسيدات.
وللتذكير، فإن إيناس سبق لها كذلك أن تفوقت في الولايات المتحدة الأمريكية عندما حصلت على ترتيب مهم في القسم الثاني من دوري سيمترا (symetra) مما يؤهلها للمشاركة، في المستقبل القريب في دوري المؤسسة الاحترافية للغولف الأمريكي (LPGA).
من جهة أخرى، فإن لينا بلمعطي، ورغم عدم تمكنها من تجاوز الخط الفاصل (le Cut)، إلا أنها ستشارك في بعض المسابقات التي ينظمها الدوري الأوربي للسيدات، وكذلك مجموع مسابقات نفس الدوري للقسم الثاني الأوربي.
يمكننا الآن أن نعتبر مشاركة اللاعبات الثلاث مها وإيناس ولينا، واللواتي سيمارسن رياضتهن على مسالك الدوري الأوربي للسيدات، بمثابة دليل حقيقي على نجاح السياسة الجديدة التي انتهجتها الجامعة الملكية المغربية للغولف في هذا المجال.
إنها ثمرة الاستراتيجية التي انتهجتها الجامعة الملكية المغربية للغولف، بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وذلك بهدف تكوين مشتل من المواهب الشابة في رياضة الغولف، حيث أصبح المغرب يتوفر الآن على بطلة جديدة في سجله القياسي وهي إيناس لقلالش التي لا يتجاوز عمرها 24 سنة.
ففي التصفيات النهائية للمدرسة المؤهلة (qualifying- School) للسيدات بالدوري الأوربي (LET) التي نظمت ما بين 16 و20 دجنبر 2021 بنادي مانكا (Real Golf la Manga club) في موريس بإسبانيا حققت إيناس لقلالش –المنتمية لقطب الهواة الرفيع المستوى بالجامعة الملكية- أداء استثنائيا، إذ تمكنت من الوصول إلى المشاركة في المسابقات المخصصة لهذه الحلبة النسائية، ملتحقة بذلك بمواطنتها مها حديوي التي كانت هي الممثلة الوحيدة للعالم العربي في الدوري الأوربي للسيدات.
وللتذكير، فإن إيناس سبق لها كذلك أن تفوقت في الولايات المتحدة الأمريكية عندما حصلت على ترتيب مهم في القسم الثاني من دوري سيمترا (symetra) مما يؤهلها للمشاركة، في المستقبل القريب في دوري المؤسسة الاحترافية للغولف الأمريكي (LPGA).
من جهة أخرى، فإن لينا بلمعطي، ورغم عدم تمكنها من تجاوز الخط الفاصل (le Cut)، إلا أنها ستشارك في بعض المسابقات التي ينظمها الدوري الأوربي للسيدات، وكذلك مجموع مسابقات نفس الدوري للقسم الثاني الأوربي.
يمكننا الآن أن نعتبر مشاركة اللاعبات الثلاث مها وإيناس ولينا، واللواتي سيمارسن رياضتهن على مسالك الدوري الأوربي للسيدات، بمثابة دليل حقيقي على نجاح السياسة الجديدة التي انتهجتها الجامعة الملكية المغربية للغولف في هذا المجال.
