عشرات الضربات تلقتها العديد من المواقع الجزائرية الرسمية منها وغير الرسمية، خلال الساعات القليلة الماضية من قبل قراصنة لم يكشفوا عن هوياتهم.
وكان أول موقع رسمي تمكن هؤلاء “القراصنة” من تعطيله موقع وكالة النفط، بحيث أعلنت مساء الخميس وزارة الطاقة عن عطل ناتج عن قرصنة الكترونية، مس الموقع، وفق صحيفة “الشروق”.
ولم يتوقف القراصنة عند هذا الحد، بل قاموا بنشر النجمة السداسية باللون الأحمر كخلفية للموقع، تحتوي على رموز وأحرف عبرية.
وتصاعدت موجة الهجمات حسبب عدد من المتابعين والمختصين، على نطاقات DZ، استهدفت بشكل كبير المواقع التابعة لقطاعات حكومية، وبعض المؤسسات الإعلامية.
ويرى عدد من المتباعين والمختصين، أن هذه الحملة جاءت بدايتها، بسبب موقف الجزائر من ملف التطبيع مع الكيان الصهيوني، وكذا رفضها للانتهاكات التي يمارسها الاحتلال المغربي ضد الشعب الصحراوي.
وليست هذه المرة الأولى التي يهاجم فيها قراصنة من المغرب مواقع جزائرية، بالتزامن مع أي أزمة دبلوماسية بين البلدين.
وكان أول موقع رسمي تمكن هؤلاء “القراصنة” من تعطيله موقع وكالة النفط، بحيث أعلنت مساء الخميس وزارة الطاقة عن عطل ناتج عن قرصنة الكترونية، مس الموقع، وفق صحيفة “الشروق”.
ولم يتوقف القراصنة عند هذا الحد، بل قاموا بنشر النجمة السداسية باللون الأحمر كخلفية للموقع، تحتوي على رموز وأحرف عبرية.
وتصاعدت موجة الهجمات حسبب عدد من المتابعين والمختصين، على نطاقات DZ، استهدفت بشكل كبير المواقع التابعة لقطاعات حكومية، وبعض المؤسسات الإعلامية.
ويرى عدد من المتباعين والمختصين، أن هذه الحملة جاءت بدايتها، بسبب موقف الجزائر من ملف التطبيع مع الكيان الصهيوني، وكذا رفضها للانتهاكات التي يمارسها الاحتلال المغربي ضد الشعب الصحراوي.
وليست هذه المرة الأولى التي يهاجم فيها قراصنة من المغرب مواقع جزائرية، بالتزامن مع أي أزمة دبلوماسية بين البلدين.
العلم الإلكترونية - وكالات