أكد الفرنسي "كريم بنزيما" اللاعب الجديد في فريق اتحاد جدة السعودي لكرة القدم، أن الجماهيرية الكبيرة لناديه الجديد من أسباب اختياره الانضمام إليه، حسب ما أوردته وكالة "د ب أ".

وقال بنزيما في مؤتمر تقديمه لوسائل الإعلام، إن شعبية الاتحاد لعبت دورا كبيرا في تفضيله عرض النادي السعودي على جميع العروض التي تلقاها.

وأضاف أنه اختار الاتحاد من أجل مواصلة حصد الألقاب، مؤكدا أنه يعلم بالتطور الذي يشهده الفريق حاليا، مشيرا إلى رغبته في التتويج بالمزيد من البطولات، بعد مسيرة حافلة في أوروبا.

وتابع اللاعب الفرنسي الذي بدأ مسيرته في أولمبيك ليون الفرنسي، أن جماهير الفريق عنصر أساسي وهم اللاعب رقم 12، مؤكداً أنه لا يستطيع الانتظار لرؤية الجماهير على أرض الملعب.

وكان بنزيما قضى 14 موسما في ريال مدريد، حيث حقق لقب دوري أبطال أوروبا خمس مرات، والدوري أربع مرات وكأس ملك إسبانيا ثلاث مرات، وكأس السوبر الإسباني ثلاث مرات وكأس السوبر الأوروبي أربع مرات وكأس العالم للأندية خمس مرات.

وتوج الاتحاد بلقب دوري روشن السعودي لكرة القدم موسم 2022/2023، وذلك للمرة الأولى منذ موسم 2008/2009، والمرة التاسعة في تاريخه.

أكد السودان مساء يومه الخميس 08 يونيو، أنه أخطر الأمم المتحدة بإعلانه فولكر بيرتس، الممثل الخاص للأمين العام للمنظمة ورئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان (يونيتامس)، شخصا غير مرغوب فيه، وفق وكالة "رويترز".

وكان قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان قد أبدى في وقت سابق رفضه للمبعوث، كما تظاهر أنصار الرئيس السابق عمر البشير أمام مقر البعثة التي يرأسها بيرتس قبل الحرب. 

قال السيناتور الروسي، ألكسي بوشكوف، إن إعادة تطبيع العلاقات بين السعودية وإيران شكل صفعة قوية للسياسات الأمريكية في الشرق الأوسط، وفق وكالة "نوفوستي".

وأضاف بوشكوف عبر "تلغرام": "أن هذه الخطوة لم تشكل صفعة لسياسات الولايات المتحدة التي اعتمدت على عزل إيران في الشرق الأوسط، بل وولدت مصالحة سياسية حاسمة بين أهم قوتين دبلوماسيتين هما القوى الشيعية والقوى السنية، التي لطالما كانتا على خلاف".

وأشار إلى أن "مثل هذه السياسة دليل على الاستقلال الجديد لدول العالم الشرقي، التي تعمل على تطوير علاقاتها دون إيلاء الكثير من الاهتمام للولايات المتحدة.

ونوه السيناتور الروسي إلى أن هذه التحالفات الجديدة لم تكن ممكنة في القرن العشرين.

قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، يومه الأربعاء 07 يونيو، إنّ من الواضح أن أوكرانيا بدأت هجومها المضاد المتوقع منذ فترة طويلة، وإنّ على موسكو أن تردّ بشنّ هجوم بعد صد قوات كييف، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز".

وذكر ميدفيديف، الذي كان يشغل منصب الرئيس الروسي، في بيان على "تليغرام": "يتحدث العدو منذ فترة عن شنّ هجوم مضاد كبير. ويبدو أنه بدأ بالفعل شيئاً ما... علينا أن نوقف العدو ثم نطلق هجوماً". 

اعتبر المدير العام للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، بناصر بولعجول، أن مدن شمال المغرب تُعرف عند المغاربة بالاحترام الصارم لممرات الراجلين، معتبرا أن هذا السلوك يجعل الشمال وكأنه دولة أخرى.

وقال بولعجول خلال ندوة وطنية عن حوادث السير، إن الشمال معروف عند المغاربة بإعطاء أهمية بالغة لاحترام ممرات الراجلين أكثر من باقي المناطق، مشيرا إلى وجود تفاوتات سلوكية في احترام بعض الفئات لقواعد السير.  

أعربت الصين، يومه الأربعاء 07 يونيو، عن "قلقها الشديد" بعد التدمير الجزئي لسد كاخوفكا في أوكرانيا الذي سبّب فيضانات على طول نهر دنيبر، ما يثير مخاوف من كارثة إنسانية، حسب ما أوردته وكالة "فرانس برس".

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبين: "نشعر بقلق شديد من الآثار البشرية والاقتصادية والبيئية المترتبة عن ذلك، وندعو جميع أطراف النزاع إلى احترام القانون الإنساني الدولي وبذل كل ما في وسعهم لحماية المدنيين والمنشآت المدنية". 

كشف تقرير حديث لرئاسة النيابة العامة، أن نسبة طلبات الإذن بزواج القاصر التي تم البت فيها في يومها، تشكل حصة الأسد بما نسبته 57% حيث بلغ مجموع الأذونات الممنوحة خلال خمس سنوات بالنسبة لأقسام قضاء الأسرة ما يقدر بـ 42997 إذنا.

فيما أظهر ذات التقرير المتعلق، بدراسة تشخيصية حول زواج القاصر، أن نسبة الأذون الممنوحة داخل أجل أسبوع، أتت في المرتبة الثانية بما نسبته 36%، بما مجموعه 26988 إذنا عن نفس المدة.

أما نسبة الأذونات التي تعدى أجل منحها أكثر من أسبوع، خلال ذات الفترة، أي بين سنتي 3015 و2019، فلم تتجاوز 7% من مجموع الأذون، حيث سجلت ما يناهز 4974 إذنا.

دعت سفارة المغرب في داكار المواطنين المغاربة القاطنين في السينغال، إلى اتخاذ الإجراءات والاحتياطات اللازم استخدامها للحفاظ على سلامتهم في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة في البلاد.

وطالبت السفارة المغاربة بتجنب التجمعات، وعدم التجول إلا للضرورة القصوى، وتجنب الخروج بمفردهم وخاصة في المساء، ضمانا لسلامتهم، ومنعا لأي ضرر يلحق بهم أو بممتلكاتهم.

كما أوصت السفارة أيضًا بالامتثال للتوصيات والتعليمات الصادرة للسلطات السنغالية الرسمية والتأكد من المعلومات، التي غالبًا ما تكون خاطئة، التي تنقلها الشبكات الاجتماعية. 

قالت وكالة حكومية معنية بمواجهة الكوارث في هايتي، إن الأمطار الغزيرة والفيضانات واسعة النطاق خلال عطلة نهاية الأسبوع، خلفت ما لا يقل عن 42 قتيلاً، و11 مفقوداً، وشرّدت نحو 19 ألف شخص، وفق وكالة "د ب أ".

وقال مكتب الحماية المدنية في هايتي، إن 7475 أسرة، على الأقل، تضررت من سوء الأحوال الجوية، وغمرت المياه 13633 منزلاً على الأقل، في عدة إدارات إقليمية، فيما كانت مدينة ليوجان، جنوب عاصمة هايتي بورت أو برنس، الأكثر تضرراً.

وأفاد رئيس مكتب الحماية المدنية، جيري تشاندلر، بأن المدينة سجلت 11 حالة وفاة على الأقل، أمس الاثنين، عندما كان عدد القتلى لا يزال يبلغ نحو 30، مشيراً إلى أنّ الحصيلة لا تزال أولية.

وتم تحديث الأرقام والتي أظهرت أن الأضرار أكبر مما كان يعتقد في البداية. وقالت السلطات، إن 85 شخصاً على الأقل أصيبوا أيضا في سبع من أصل عشر مقاطعات إقليمية في البلاد، لافتاً إلى أنّ التأثير الأكبر كان في منطقة الغرب.

وقال ستيفان دوجاريك، الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن الوضع مثير للقلق للغاية، بالنظر إلى أن موسم الأعاصير لا يزال في بدايته، مضيفاً: حتى قبل الانهيارات الأرضية والفيضانات، كان نصف عدد سكان هايتي بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ندعو المانحين إلى زيادة الدعم لخطة الاستجابة الإنسانية في البلاد، للحصول على مبلغ 720 مليون دولار، والتي للأسف تم تمويلها بنسبة 20 % فقط.

بدوره، أفاد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بأنّه في حين لا تزال العواقب الكاملة لهطول الأمطار غير معروفة، ستبدأ الوكالة الأممية في توفير وجبات ساخنة للنازحين خلال الساعات المقبلة.

قدم "مايك بنس" نائب الرئيس الأمريكي السابق أوراق ترشحه إلى لجنة الانتخابات الاتحادية يومه الإثنين 05 يونيو، مما يضفي الطابع الرسمي على محاولته ليصبح رئيسا، حسب ما أفادت به وكالة "د ب أ".

ومن المتوقع أن يعلن بنس ترشحه علنا يوم الأربعاء.

ويتنافس الجمهوري البالغ من العمر 63 عاما مع رئيسه السابق دونالد ترامب على نيل ترشيح الحزب. وكان بنس نائبا لترامب من عام 2017 حتى مغادرته البيت الأبيض بعد هزيمته في عام 2020.

وعمل بنس لسنوات كرجل ثان مخلص لترامب. لكن العلاقة توترت بينهما جراء الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية لعام 2020.