العلم الالكترونية _ الرباط
تفاعل جلالة الملك محمد السادس مع حادث محاولة الاغتيال التي كان ضحية لها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أثناء تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وقد عبر جلالة الملك في برقيته عن تعاطفه وتضامنه مع دونالد ترامب إثر هذا الهجوم الشنيع ،ومعربا له عن ارتياحه على سلامته ومعافاته.
وأدان جلالة الملك بشدة العنف السياسي، ومتمنيا جلالته للسيد ترامب «شفاء عاجلا حتى تتمكنوا من مواصلة خدمة أمتكم العظيمة».
وبخصوص العلاقات المغربية الفرنسية التي تواصل ديناميتها الإيجابية على العديد من الأصعدة،بعث جلالة الملك برقية تهنئة إلى السيد إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني.
وأعرب جلالة الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للرئيس إمانويل ماكرون، مقرونة بمتمنيات جلالته الصادقة للشعب الفرنسي بدوام السعادة والرخاء.
ومما جاء في برقية جلالة الملك «وإني لعلى يقين أن المغرب وفرنسا، وبفضل ما يحذونا من حرص مشترك، سيمضيان قدما في إثراء روابط الصداقة العريقة التي تجمعهما، بروح من الحوار والثقة والتقدير المتبادل، وسيكونان قادرين على استيعاب أهمية الآفاق الواعدة التي تتيحها العلاقات الثنائية، وبناء شراكة مرجعية في القادم من السنوات».
وأضاف جلالة الملك «وعلاوة على ذلك، فإنني أدرك تماما أنه يمكنني أن أعول على التزامكم الشخصي من أجل أن تأخذ هذه الشراكة بعين الاعتبار المصالح المهمة لبلدينا».
وقد عبر جلالة الملك في برقيته عن تعاطفه وتضامنه مع دونالد ترامب إثر هذا الهجوم الشنيع ،ومعربا له عن ارتياحه على سلامته ومعافاته.
وأدان جلالة الملك بشدة العنف السياسي، ومتمنيا جلالته للسيد ترامب «شفاء عاجلا حتى تتمكنوا من مواصلة خدمة أمتكم العظيمة».
وبخصوص العلاقات المغربية الفرنسية التي تواصل ديناميتها الإيجابية على العديد من الأصعدة،بعث جلالة الملك برقية تهنئة إلى السيد إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني.
وأعرب جلالة الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للرئيس إمانويل ماكرون، مقرونة بمتمنيات جلالته الصادقة للشعب الفرنسي بدوام السعادة والرخاء.
ومما جاء في برقية جلالة الملك «وإني لعلى يقين أن المغرب وفرنسا، وبفضل ما يحذونا من حرص مشترك، سيمضيان قدما في إثراء روابط الصداقة العريقة التي تجمعهما، بروح من الحوار والثقة والتقدير المتبادل، وسيكونان قادرين على استيعاب أهمية الآفاق الواعدة التي تتيحها العلاقات الثنائية، وبناء شراكة مرجعية في القادم من السنوات».
وأضاف جلالة الملك «وعلاوة على ذلك، فإنني أدرك تماما أنه يمكنني أن أعول على التزامكم الشخصي من أجل أن تأخذ هذه الشراكة بعين الاعتبار المصالح المهمة لبلدينا».