رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - الرباط
"يابلي" هو فنان شاب يشق طريقه بثبات، مبدع في موسيقا الراب والبوب والهيب هوب التي اختارها عن حب موسيقى وغيرها... كما أنه يجيد "البريكدانس" وهي الأشكال الموسيقية التي تجذب عشاقا كثيرين. يكتب الفنان "يابلي" ويلحن أغانيه حتى إن العديد منها تصدر "الطوندونس" مثل أغنيته الشهيرة "غزالي"، وأغنيته الوطنية "هذي بلادنا" التي تحمل في طياتها قيم الوطنية وحب البلاد ومَلكيتها وغيرها من الأغاني في سجله الموسيقي.
وقد سبق لهذا الفنان أن احتل المرتبة الأولى في الألعاب الإفريقية في مسابقة "فان زون" عام 2019، والذي كان يعزف على " القيتارة"، حيث كانت المحطة التي شق منها طريقه النجاح.
وشارك "يابلي" في العديد من المهرجانات، من أبرزها المهرجان الوطني لموسيقى الشباب، ومهرجان أفريكا آر، وغيرها ثم نزل ضيفا على العديد من المحطات الإذاعية.
أغنيته "هذي بلادنا" التي أهداها لجلالة الملك محمد السادس نصره الله، هو من كتبها ولحنها، وجسد تعابيرها الموسيقية في قالب موسيقي جديد مفعمة بقيم الوطنية الصادقة وبرسالة الوفاء للوطن.
تذكروا جيدا هذا الفتى "يابلي" سيكون له شأن كبير في الموسيقى المغربية والعالمية، له "ستايل" فني غير مسبوق، وله بصمة موسيقية استثنائية تنفذ إلى الأعماق بعيدا عن التفاهة.
"يابلي" هو فنان شاب يشق طريقه بثبات، مبدع في موسيقا الراب والبوب والهيب هوب التي اختارها عن حب موسيقى وغيرها... كما أنه يجيد "البريكدانس" وهي الأشكال الموسيقية التي تجذب عشاقا كثيرين. يكتب الفنان "يابلي" ويلحن أغانيه حتى إن العديد منها تصدر "الطوندونس" مثل أغنيته الشهيرة "غزالي"، وأغنيته الوطنية "هذي بلادنا" التي تحمل في طياتها قيم الوطنية وحب البلاد ومَلكيتها وغيرها من الأغاني في سجله الموسيقي.
وقد سبق لهذا الفنان أن احتل المرتبة الأولى في الألعاب الإفريقية في مسابقة "فان زون" عام 2019، والذي كان يعزف على " القيتارة"، حيث كانت المحطة التي شق منها طريقه النجاح.
وشارك "يابلي" في العديد من المهرجانات، من أبرزها المهرجان الوطني لموسيقى الشباب، ومهرجان أفريكا آر، وغيرها ثم نزل ضيفا على العديد من المحطات الإذاعية.
أغنيته "هذي بلادنا" التي أهداها لجلالة الملك محمد السادس نصره الله، هو من كتبها ولحنها، وجسد تعابيرها الموسيقية في قالب موسيقي جديد مفعمة بقيم الوطنية الصادقة وبرسالة الوفاء للوطن.
تذكروا جيدا هذا الفتى "يابلي" سيكون له شأن كبير في الموسيقى المغربية والعالمية، له "ستايل" فني غير مسبوق، وله بصمة موسيقية استثنائية تنفذ إلى الأعماق بعيدا عن التفاهة.
