العلم - الرباط
قالت النائبة الأولى لرئيس حزب الشعب الأوروبي، ماريا غابرييل، يومه الجمعة 29 شتنبر الجاري بمراكش، إن المغرب يعد شريكا استرتيجيا حقيقيا لأوروبا.
وأكدت السيدة غابرييل، في تصريح للصحافة على هامش أشغال الأكاديمية الخريفية لحزب الشعب الأوروبي المنظمة بشراكة مع الفدرالية الوطنية لنساء التجمع الوطني للأحرار ومؤسسة كونراد أديناور (Konrad-Adenauer-Stiftung)، على أهمية هذه الشراكة، مسلطة الضوء على موضوعات رئيسية مثل الاستقرار والأمن والطاقة والتحول الرقمي.
وأبرزت أن المغرب يتمتع بخبرة قيمة، مما يجعل من الممكن تبادل الممارسات الفضلى التي من شأنها أن تشكل مصدر إلهام للبلدان الأخرى، مذكرة بأن هذه التبادلات تعد ضرورية لتعزيز الصمود في مواجهة التحديات العالمية.
وتطرقت السيدة ماريا غابرييل، لأهمية الأمن والاستقرار، مؤكدة أن المغرب يضطلع بدور حيوي في هذا المجال بفضل مبادراته وأنشطته الاستباقية.
وأبرزت، من جهة أخرى، الثقة المتبادلة بين حزب الشعب الأوروبي وحزب التجمع الوطني للأحرار، موضحة أن هذه الصداقة، التي تنبني على قيم ورؤية مشتركة للمستقبل، تشكل عامل قوة ثمين لكلا الطرفين.
كما أشادت نائبة رئيس الورزاء البلغاري سابقا، بالجهود التي يبذلها المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تحقيق التقدم والازدهار.
وأشارت إلى أن هذه الأكاديمية الخريفية تشكل منصة مثالية لتعزيز التعاون بين المغرب وأوروبا، معربة عن قناعتها بأن الطرفين، من خلال العمل سويا، يمكنهما مواجهة التحديات العالمية وبناء مستقبل أفضل للجميع.
قالت النائبة الأولى لرئيس حزب الشعب الأوروبي، ماريا غابرييل، يومه الجمعة 29 شتنبر الجاري بمراكش، إن المغرب يعد شريكا استرتيجيا حقيقيا لأوروبا.
وأكدت السيدة غابرييل، في تصريح للصحافة على هامش أشغال الأكاديمية الخريفية لحزب الشعب الأوروبي المنظمة بشراكة مع الفدرالية الوطنية لنساء التجمع الوطني للأحرار ومؤسسة كونراد أديناور (Konrad-Adenauer-Stiftung)، على أهمية هذه الشراكة، مسلطة الضوء على موضوعات رئيسية مثل الاستقرار والأمن والطاقة والتحول الرقمي.
وأبرزت أن المغرب يتمتع بخبرة قيمة، مما يجعل من الممكن تبادل الممارسات الفضلى التي من شأنها أن تشكل مصدر إلهام للبلدان الأخرى، مذكرة بأن هذه التبادلات تعد ضرورية لتعزيز الصمود في مواجهة التحديات العالمية.
وتطرقت السيدة ماريا غابرييل، لأهمية الأمن والاستقرار، مؤكدة أن المغرب يضطلع بدور حيوي في هذا المجال بفضل مبادراته وأنشطته الاستباقية.
وأبرزت، من جهة أخرى، الثقة المتبادلة بين حزب الشعب الأوروبي وحزب التجمع الوطني للأحرار، موضحة أن هذه الصداقة، التي تنبني على قيم ورؤية مشتركة للمستقبل، تشكل عامل قوة ثمين لكلا الطرفين.
كما أشادت نائبة رئيس الورزاء البلغاري سابقا، بالجهود التي يبذلها المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تحقيق التقدم والازدهار.
وأشارت إلى أن هذه الأكاديمية الخريفية تشكل منصة مثالية لتعزيز التعاون بين المغرب وأوروبا، معربة عن قناعتها بأن الطرفين، من خلال العمل سويا، يمكنهما مواجهة التحديات العالمية وبناء مستقبل أفضل للجميع.