وادعت الحكومة أن الأمر يتعلق بتأجيل الزيارة إلى السنة القادمة، علما أن هذه الحكومة تعلن في كل سنة عن تأجيل لها منذ سنة 2011.
ويستشف من هذا الرفض المتجدد الذي يقدم كل سنة في شكل تأجيل جديد أن السلطات الجزائرية تتحيط من طرح وبحث قضايا حقوقية تتعلق بحرية تكوين الجمعيات والتظاهر في منطقة القبايل التي تطالب بالاستقلال عن الجزائر.
العلم الإلكترونية