طلب التشريح لمعرفة سبب الوفاة، كان لأن السلطات تبلغت بوفاته الساعة الواحدة والثلث بعد ظهر الأربعاء، أي بعد 13 ساعة و20 دقيقة من الوفاة التي حدثت الساعة 11 مساء الثلاثاء، كما لأن عددا من الأشخاص، ليسوا من عائلته مباشرة، كانوا في المكان الذي توفي فيه، فقد كان برفقته في منزله بمدينة Tigre البعيدة 28 كيلومترا عن العاصمة، كل من ابن أخيه ومساعده وحارس أمني منتدب من شركة تتولى حمايته، إضافة إلى ممرضة وطباخة، وهو ما وجده 4 محققين.
قبل ساعة من منتصف ليلة الثلاثاء، شعر من في الفيلا أن مارادونا لا يستجيب لمن يحاول إيقاظه، ولا يبدو أنه يتنفس، فظنوه تعرض لنوبة قلبية، لذلك قاموا بعملية "إنعاش قلبي رئوي" معروفة بأحرف CPR اختصارا، ولم يفلحوا، عندها اتصلوا بطبيبه النفساني، المشرف على مراقبته من مضاعفات جراحة خضع لها في 4 تشرين الثاني الجاري لإزالة ورم دموي ظهر بدماغه، فحضر بعد نصف ساعة، وبرفقته طبيبة نفسانية كانت تشرف عليه أيضا، فقام الاثنان بعملية إنعاش ثانية، نتيجتها كانت كالأولى.
في تلك اللحظات، شعر طبيب جار لمارادونا، أن شيئا ما ليس على ما يرام في منزل جاره الشهير، فمضى إليه وعلم ممن فيه بحاله، لذلك أسرع أيضا وحاول جاهدا القيام بعملية إنعاش قلبي رئوي، باءت بالفشل كغيرها، على حد ما تلخص "العربية.نت" ما طالعته في الإعلام المحلي عن وفاته التي تلاها وصول سيارة إسعاف طلبوها، ونقلته جثمانا بلا حراك إلى مستشفى، حاول أطباؤه "إحياءه" بهرمون Adrenaline المقوي عضلات القلب، لكن المحاولة لم تنجح، ومن المستشفى نقلته سيارات تابعة للشرطة إلى مركز للتشريح الطبي الشرعي قرب العاصمة.
قبل ساعة من منتصف ليلة الثلاثاء، شعر من في الفيلا أن مارادونا لا يستجيب لمن يحاول إيقاظه، ولا يبدو أنه يتنفس، فظنوه تعرض لنوبة قلبية، لذلك قاموا بعملية "إنعاش قلبي رئوي" معروفة بأحرف CPR اختصارا، ولم يفلحوا، عندها اتصلوا بطبيبه النفساني، المشرف على مراقبته من مضاعفات جراحة خضع لها في 4 تشرين الثاني الجاري لإزالة ورم دموي ظهر بدماغه، فحضر بعد نصف ساعة، وبرفقته طبيبة نفسانية كانت تشرف عليه أيضا، فقام الاثنان بعملية إنعاش ثانية، نتيجتها كانت كالأولى.
في تلك اللحظات، شعر طبيب جار لمارادونا، أن شيئا ما ليس على ما يرام في منزل جاره الشهير، فمضى إليه وعلم ممن فيه بحاله، لذلك أسرع أيضا وحاول جاهدا القيام بعملية إنعاش قلبي رئوي، باءت بالفشل كغيرها، على حد ما تلخص "العربية.نت" ما طالعته في الإعلام المحلي عن وفاته التي تلاها وصول سيارة إسعاف طلبوها، ونقلته جثمانا بلا حراك إلى مستشفى، حاول أطباؤه "إحياءه" بهرمون Adrenaline المقوي عضلات القلب، لكن المحاولة لم تنجح، ومن المستشفى نقلته سيارات تابعة للشرطة إلى مركز للتشريح الطبي الشرعي قرب العاصمة.
العلم الإلكترونية - العربية