صنعت منظمة المرأة الاستقلالية الحدث نهاية الأسبوع الجاري من خلال تقديمها لتقرير يتناول ظاهرة العنف ضد المرأة في ظل فترة الطوارئ الصحية التي أعلن عنها بلدنا منذ منتصف مارس الماضي. وفي إطار اللقاءات التواصلية المسطرة، عقدت المنظمة لقاء إعلاميا لتقديم هذا التقرير بمشاركة إعلاميين من المغرب وخارجه. حيث

أكد السيد “ناصر بوريطة” وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الخميس، عقب اجتماع لجنة الخارجية والدفاع الوطني والأوقاف والشؤون الإسلامية والجالية المغربية المقيمة بالخارج بمجلس النواب، أن عودة المغاربة العالقين بالخارج بسبب الأزمة الصحية يجب أن تتم وفق الظروف

مازال العنف ضد النساء يحصد المزيد من الضحايا ويشكل صدمة للمجتمع ووجعا في القلب، ونحن نعيش ونحاول الاستئناس بالحجر الصحي الذي انخرطت فيه دول عديدة منها المغرب لتطويق جائحة كوفيد 19 التي باغتت البشر، انبثقت اخبار سوداء اخرى غير اخبار الموت بسبب كورونا وتفشي العدوى. منظمة المرأة الاستقلالية تنخرط ضمن

دعا الدكتور نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، مختلف الفرقاء السياسيين والاجتماعيين بالمملكة إلى ضرورة تحمل المسؤولية كاملة في ما يخص الوضع الاجتماعي، رافضا منطق التعاطي السياسوي معه بالركوب على جملة من القضايا الاجتماعية والإشكالات الحارقة بغرض تحقيق مآرب ظرفية ومكتسبات آنية.‬ وقال الأمين

قال رئيس جهة العيون الساقية الحمراء سيدي حمدي ولد الرشيد “ان عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي انتصار للشرعية وتعزيز لمكانته ودوره الفعال على المستوى الإفريقي.   وأضاف ولد الرشيد“ان عودة المملكة المغربية الى البيت الإفريقي كانت هدفا ورهانا منشودا تم تحقيقه بفضل عزيمة وحنكة جلالة الملك محمد