العلم الإلكترونية - وكالات
خطفت جماعة إرهابية مسلحة تقود تمردا في شمال موزمبيق أكثر من 600 امرأة وفتاة خلال السنوات الثلاث الماضية، وفق ما أحصت منظمة هيومن رايتس ووتش الثلاثاء.
وتمكنت القوات الموزمبيقية والأجنبية التي انتشرت للمساعدة في كبح جماح الفوضى المنتشرة في المنطقة منذ أكتوبر 2017، من تحرير بعض المختطفات، فيما ما زالت أخريات في عداد المفقودات بحسب المنظمة.
وجرى خطف النساء والفتيات خلال هجمات على قرى وبلدات شنها مسلحون معروفون محليا باسم حركة "الشباب"، لكن لا صلة معلنة لهم بمسلحين يحملون الاسم ذاته في الصومال.
وأجبرت المجموعة، وفق التقرير، الشابات والفتيات على "الزواج" من مقاتليها "الذين يستعبدونهن ويعتدون عليهن جنسيا "، بينما بيع بعضهن الآخر لمقاتلين أجانب مقابل مبالغ تراوحت بين 600 و1800 دولار.
وقالت مديرة المنظمة في افريقيا ماوسي سيغون "لا يزال عدد مجهول من النساء والفتيات قيد الاحتجاز في موزمبيق، ويتعرضن يوميا لانتهاكات مروعة، بما في ذلك الاستعباد والاغتصاب من قبل مقاتلي حركة الشباب".
وارتكزت المنظمة في تقريرها على تحقيقات شملت مقابلات مع مختطفات سابقات أو أقاربهن، ومصادر أمنية وحكومية.
أدت الاضطرابات التي ضربت شمال موزمبيق الغني بالغاز، إلى مقتل 3578 شخصا على الأقل، بينهم نحو 1575 مدنيا وفقا لمشروع بيانات مواقع النزاع المسلح وأحداثها، ومقره واشنطن.
وأجبرت أعمال العنف أكثر من 800 ألف شخص على مغادرة منازلهم بحسب مصادر حكومية والأمم المتحدة.
وانتشر أكثر من 3100 جندي إفريقي وأوروبي وأميركي منذ يوليوز الماضي في مقاطعة كابو ديلغادو لمحاربة الجماعات المسلحة.
خطفت جماعة إرهابية مسلحة تقود تمردا في شمال موزمبيق أكثر من 600 امرأة وفتاة خلال السنوات الثلاث الماضية، وفق ما أحصت منظمة هيومن رايتس ووتش الثلاثاء.
وتمكنت القوات الموزمبيقية والأجنبية التي انتشرت للمساعدة في كبح جماح الفوضى المنتشرة في المنطقة منذ أكتوبر 2017، من تحرير بعض المختطفات، فيما ما زالت أخريات في عداد المفقودات بحسب المنظمة.
وجرى خطف النساء والفتيات خلال هجمات على قرى وبلدات شنها مسلحون معروفون محليا باسم حركة "الشباب"، لكن لا صلة معلنة لهم بمسلحين يحملون الاسم ذاته في الصومال.
وأجبرت المجموعة، وفق التقرير، الشابات والفتيات على "الزواج" من مقاتليها "الذين يستعبدونهن ويعتدون عليهن جنسيا "، بينما بيع بعضهن الآخر لمقاتلين أجانب مقابل مبالغ تراوحت بين 600 و1800 دولار.
وقالت مديرة المنظمة في افريقيا ماوسي سيغون "لا يزال عدد مجهول من النساء والفتيات قيد الاحتجاز في موزمبيق، ويتعرضن يوميا لانتهاكات مروعة، بما في ذلك الاستعباد والاغتصاب من قبل مقاتلي حركة الشباب".
وارتكزت المنظمة في تقريرها على تحقيقات شملت مقابلات مع مختطفات سابقات أو أقاربهن، ومصادر أمنية وحكومية.
أدت الاضطرابات التي ضربت شمال موزمبيق الغني بالغاز، إلى مقتل 3578 شخصا على الأقل، بينهم نحو 1575 مدنيا وفقا لمشروع بيانات مواقع النزاع المسلح وأحداثها، ومقره واشنطن.
وأجبرت أعمال العنف أكثر من 800 ألف شخص على مغادرة منازلهم بحسب مصادر حكومية والأمم المتحدة.
وانتشر أكثر من 3100 جندي إفريقي وأوروبي وأميركي منذ يوليوز الماضي في مقاطعة كابو ديلغادو لمحاربة الجماعات المسلحة.