العلم - الرباط
دعا المشاركون في الندوة الدولية الأولى للرابطة المغربية للبحث العلمي والحق في الصحة على أهمية العلوم والابتكار والتحول الرقمي من أجل صحة مستدامة في إفريقيا.
وجاء في أشغال الندوة المنظمة أخيرا في المعهد العالي لمهن التمريض وتقنيات الصحة بالرباط، أن التعاون بين الحكومات والمؤسسات الدولية والقطاع الخاص والشركات الناشئة كفيل بمعالجة التحديات القائمة في القطاع وبناء أنظمة صحية مستدامة تعتمد على التكنولوجيا.
وأكد المحاضرون على أن الابتكار والتكنولوجيا الرقمية يوفران فرصًا غير مسبوقة لتحسين الرعاية الصحية في القارة، ويجعلها أرضا خصبة للرقمنة في مجال الصحة؛ مثل استخدام التطبيقات والأنظمة الذكية لتشخيص الأمراض في مراحل مبكرة والتحكم في الأمراض، وكذا أهمية التصنيع المحلي للأدوية مما يقلل من التكاليف ويحسن الوصول إليها.
وأوصى المشاركون بصياغة أنظمة صحية أكثر مرونة لمواجهة النقص الحاد في الأطر الطبية والممرضين وغيرهم من العاملين الصحيين المؤهلين، خاصة في المناطق القروية والمعزولة.
يذكر أن قطاع الصحة في القارة السمراء يواجه تحديات كبرى منها استفحال الأمراض المعدية مثل الملاريا والفيروسات المستجدة، والأمراض غير المعدية مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية مما يزيد من العبء على أنظمة الرعاية الصحية، كما تواجه القارة أيضا نقصا في البنية التحتية لشبكة الإنترنت.
دعا المشاركون في الندوة الدولية الأولى للرابطة المغربية للبحث العلمي والحق في الصحة على أهمية العلوم والابتكار والتحول الرقمي من أجل صحة مستدامة في إفريقيا.
وجاء في أشغال الندوة المنظمة أخيرا في المعهد العالي لمهن التمريض وتقنيات الصحة بالرباط، أن التعاون بين الحكومات والمؤسسات الدولية والقطاع الخاص والشركات الناشئة كفيل بمعالجة التحديات القائمة في القطاع وبناء أنظمة صحية مستدامة تعتمد على التكنولوجيا.
وأكد المحاضرون على أن الابتكار والتكنولوجيا الرقمية يوفران فرصًا غير مسبوقة لتحسين الرعاية الصحية في القارة، ويجعلها أرضا خصبة للرقمنة في مجال الصحة؛ مثل استخدام التطبيقات والأنظمة الذكية لتشخيص الأمراض في مراحل مبكرة والتحكم في الأمراض، وكذا أهمية التصنيع المحلي للأدوية مما يقلل من التكاليف ويحسن الوصول إليها.
وأوصى المشاركون بصياغة أنظمة صحية أكثر مرونة لمواجهة النقص الحاد في الأطر الطبية والممرضين وغيرهم من العاملين الصحيين المؤهلين، خاصة في المناطق القروية والمعزولة.
يذكر أن قطاع الصحة في القارة السمراء يواجه تحديات كبرى منها استفحال الأمراض المعدية مثل الملاريا والفيروسات المستجدة، والأمراض غير المعدية مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية مما يزيد من العبء على أنظمة الرعاية الصحية، كما تواجه القارة أيضا نقصا في البنية التحتية لشبكة الإنترنت.