العلم الإلكترونية - متابعات
سبق للملك محمد السادس أن أخذ الحقنة الأولى يوم 28 يناير الماضي إبان انطلاق الحملة الوطنية للتلقيح رسميا بالبلاد كأول ملقح.
سبق للملك محمد السادس أن أخذ الحقنة الأولى يوم 28 يناير الماضي إبان انطلاق الحملة الوطنية للتلقيح رسميا بالبلاد كأول ملقح.
وحسب ما أوردته أسبوعية “الأيام” فإن مختلف الموظفين العاملين في الديوان الملكي تلقوا بدورهم جرعات من اللقاح ضد فيروس “كورونا”، والأمر نفسه ينطبق على جميع العاملين بمختلف القصور والإقامات الملكية بمختلف مدن المملكة.
كما صدرت تعليمات صارمة تمنع المشتغلين في محيط الملك من منح جرعات من اللقاح لعائلاتهم أو التوسط لتلقيح مقربين منهم، وهي التعليمات نفسها التي أصدرتها كذلك وزارة الداخلية للولاة والعمال، إذ تتم معاقبة كل شخص أخذ حقنة خارج الضوابط التنظيمية الصارمة التي تسير وفقها حملة التلقيح الوطنية.