العلم الإلكترونية - الرباط
تناولت عدد من الصحف الدولية باهتمام، خبر توقيع المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، على اتفاق عسكري سيحصل المغرب بموجبه على أحدث آليات سلاح الجو من بينها طائراتF-16 BLOCK 72 ، والتي تعد من ضمن أفضل وأغلى طائرات الحرب في العالم.
وحسب معطيات فإن هذه الصفقة ستجعل المغرب من بين الدول الأولى عسكريا في شمال إفريقيا، على حد تعبير الصحيفة، وأنه استعد لها بتوفيره البنية التحتية المناسبة لاستقبالها، وكشف موقع «ديفنسا» المتخصص في الصفقات العسكرية أن المغرب بصدد تطوير قواعد عسكرية جوية من أجل استقبال السرب الجديد من الطائرات الحربية، ويتعلق الأمر بقاعدة سيدي سليمان، والقاعدة السادسة بنجرير التي تضم سربا من طائرات F-16.
وأضاف الموقع المتخصص في الصفقات العسكرية أن هذه الصفقة ستكلف أكثر من 36 مليار درهم (حوالى 4.7 مليار دولار)، فيما اعتبرت صحفية ديفينسا الإسبانية، نقلا عن ما وصفتها ب»مصادر مطلعة»، أن الرباط وقعت مع واشنطن اتفاقا عسكريا من بين بنوده تزويدها بطائرات F-16، تكون قد حسمت أقوى صفقة في تاريخها، مما يجعل ميزان القوى متكافئا في المنطقة، خاصة أن المقاتلة الشبح «إف-16″، ذات مهام متعددة، لها قدرة هائلة على التخفي بحيث لا تستطيع الرادارات رصدها، لذلك تسمى المقاتلة الشبح.
ووفقا لشركة «مارتن لوكهيد»، المصنعة لهذا الطراز من الطائرات الحربية، فإن المغرب قريب من الحصول على سرب جديد منها، وهي تشبه نظيرتها «F-35»، من حيث الأنظمة الموجودة على متنها.
وفي مارس 2019، سمحت وزارة الخارجية الأميركية للمغرب بشراء 25 طائرة مقاتلة جديدة من طراز F-16 وترقية 23 من طرازاتها القديمة، كما استثمر المغرب أكثر في تحسين قدرته العسكرية، حيث طلبت الرباط معدات حديثة من الولايات المتحدة، المورد الرئيسي للأسلحة.
تناولت عدد من الصحف الدولية باهتمام، خبر توقيع المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، على اتفاق عسكري سيحصل المغرب بموجبه على أحدث آليات سلاح الجو من بينها طائراتF-16 BLOCK 72 ، والتي تعد من ضمن أفضل وأغلى طائرات الحرب في العالم.
وحسب معطيات فإن هذه الصفقة ستجعل المغرب من بين الدول الأولى عسكريا في شمال إفريقيا، على حد تعبير الصحيفة، وأنه استعد لها بتوفيره البنية التحتية المناسبة لاستقبالها، وكشف موقع «ديفنسا» المتخصص في الصفقات العسكرية أن المغرب بصدد تطوير قواعد عسكرية جوية من أجل استقبال السرب الجديد من الطائرات الحربية، ويتعلق الأمر بقاعدة سيدي سليمان، والقاعدة السادسة بنجرير التي تضم سربا من طائرات F-16.
وأضاف الموقع المتخصص في الصفقات العسكرية أن هذه الصفقة ستكلف أكثر من 36 مليار درهم (حوالى 4.7 مليار دولار)، فيما اعتبرت صحفية ديفينسا الإسبانية، نقلا عن ما وصفتها ب»مصادر مطلعة»، أن الرباط وقعت مع واشنطن اتفاقا عسكريا من بين بنوده تزويدها بطائرات F-16، تكون قد حسمت أقوى صفقة في تاريخها، مما يجعل ميزان القوى متكافئا في المنطقة، خاصة أن المقاتلة الشبح «إف-16″، ذات مهام متعددة، لها قدرة هائلة على التخفي بحيث لا تستطيع الرادارات رصدها، لذلك تسمى المقاتلة الشبح.
ووفقا لشركة «مارتن لوكهيد»، المصنعة لهذا الطراز من الطائرات الحربية، فإن المغرب قريب من الحصول على سرب جديد منها، وهي تشبه نظيرتها «F-35»، من حيث الأنظمة الموجودة على متنها.
وفي مارس 2019، سمحت وزارة الخارجية الأميركية للمغرب بشراء 25 طائرة مقاتلة جديدة من طراز F-16 وترقية 23 من طرازاتها القديمة، كما استثمر المغرب أكثر في تحسين قدرته العسكرية، حيث طلبت الرباط معدات حديثة من الولايات المتحدة، المورد الرئيسي للأسلحة.