العلم - وكالات
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد، أنها تنتظر أن تسلم إسرائيل "بعد قليل" قائمة تحتوي 90 اسما لمعتقلين من نساء وأطفال من المتوقع الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، في إطار المرحلة الأولى من تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ الأحد.
وقالت الحركة في بيان "من المنتظر أن يسلم الاحتلال بعد قليل قائمة تحتوي 90 اسما لأسرى من فئة النساء والأطفال المتوقع الإفراج عنهم في اليوم الأول لاتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرة إلى أن الاتفاق "ينص على الإفراج عن 30 أسيرا فلسطينيا مقابل (كل) أسيرة مدنية من الاحتلال".
ورغم أنه لا تتوفر معلومة مؤكدة حتى الآن بشأن ورودهم في الاتفاق الجديد، إلا أن وسائل إعلام عبرية تقول إن إسرائيل مضطرة لإطلاق سراح بعض القادة الفلسطينيين محكوم عليهم بالسجن المؤبد مقابل الإفراج عن عسكريين ذكور أسروا لدى الفصائل الفلسطينية في غزة.
ويتعلق الأمر بأسماء أوردتها جمعية نادي الأسير الفلسطيني، يتقدمهم عبد الله البرغوثي (67 مؤبدا)، القيادي في كتائب القسام، من بلدة بيت ريما بمحافظة رام الله، واعتقل في العام 2003، وإبراهيم حامد القيادي في كتائب القسام (54 مؤبدا) هو الثاني داخل السجون الإسرائيلية من حيث مدة الحكم الصادر بحقه، بعد البرغوثي، وحسن سلامة (48 مؤبدا و30 عاما) وهو من قادة كتائب القسام، واتهمته إسرائيل بالمسؤولية عن سلسلة عمليات أدت إلى مقتل عشرات الإسرائيليين واعتقل عام 1996.
ومن اأسماء المرتقب الإفراج عنها كذلك، عباس السيد (36 مؤبدا) من أبرز المعتقلين الفلسطينيين، وهو قيادي في كتائب القسام، واعتقل في العام 2002 وحكم بالسجن لمدة 36 مؤبدا و200 عام، ومروان البرغوثي (5 مؤبدات) من أبرز الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد، عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني "فتح" اعتقلته إسرائيل عام 2002، وأدين بتهمة "المسؤولية عن عمليات، نفذتها مجموعات مسلحة، محسوبة على حركة فتح، وأدت إلى مقتل وإصابة إسرائيليين".
كما ينتظر الإفراج عن أحمد سعدات (30 عاما) وهو الأمين العام الأسبق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي تتهمه إسرائيل بأنه "العقل المدبر والمخطط" لاغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي عام 2001.
واعتقل سعدات عام 2006، وحُكم عليه بالسجن 30 سنة في 2008، ورفضت إسرائيل الإفراج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى المعروفة بصفقة شاليط عام 2011.
هذا، وقد بدأ آلاف النازحين الفلسطينيين اليوم بالعودة إلى منازلهم في قطاع غزة مع بدء وقف إطلاق النار بين اسرائيل وحماس.
واكتظت الشوارع الرئيسية في مدن القطاع بآلاف المواطنين العائدين إلى منازلهم، سواء سيرا على الاقدام أو على عربات أو شاحنات وهم يحملون أمتعتهم، وخصوصا من مدينة غزة في اتجاه شمال القطاع.
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد، أنها تنتظر أن تسلم إسرائيل "بعد قليل" قائمة تحتوي 90 اسما لمعتقلين من نساء وأطفال من المتوقع الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، في إطار المرحلة الأولى من تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ الأحد.
وقالت الحركة في بيان "من المنتظر أن يسلم الاحتلال بعد قليل قائمة تحتوي 90 اسما لأسرى من فئة النساء والأطفال المتوقع الإفراج عنهم في اليوم الأول لاتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرة إلى أن الاتفاق "ينص على الإفراج عن 30 أسيرا فلسطينيا مقابل (كل) أسيرة مدنية من الاحتلال".
ورغم أنه لا تتوفر معلومة مؤكدة حتى الآن بشأن ورودهم في الاتفاق الجديد، إلا أن وسائل إعلام عبرية تقول إن إسرائيل مضطرة لإطلاق سراح بعض القادة الفلسطينيين محكوم عليهم بالسجن المؤبد مقابل الإفراج عن عسكريين ذكور أسروا لدى الفصائل الفلسطينية في غزة.
ويتعلق الأمر بأسماء أوردتها جمعية نادي الأسير الفلسطيني، يتقدمهم عبد الله البرغوثي (67 مؤبدا)، القيادي في كتائب القسام، من بلدة بيت ريما بمحافظة رام الله، واعتقل في العام 2003، وإبراهيم حامد القيادي في كتائب القسام (54 مؤبدا) هو الثاني داخل السجون الإسرائيلية من حيث مدة الحكم الصادر بحقه، بعد البرغوثي، وحسن سلامة (48 مؤبدا و30 عاما) وهو من قادة كتائب القسام، واتهمته إسرائيل بالمسؤولية عن سلسلة عمليات أدت إلى مقتل عشرات الإسرائيليين واعتقل عام 1996.
ومن اأسماء المرتقب الإفراج عنها كذلك، عباس السيد (36 مؤبدا) من أبرز المعتقلين الفلسطينيين، وهو قيادي في كتائب القسام، واعتقل في العام 2002 وحكم بالسجن لمدة 36 مؤبدا و200 عام، ومروان البرغوثي (5 مؤبدات) من أبرز الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد، عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني "فتح" اعتقلته إسرائيل عام 2002، وأدين بتهمة "المسؤولية عن عمليات، نفذتها مجموعات مسلحة، محسوبة على حركة فتح، وأدت إلى مقتل وإصابة إسرائيليين".
كما ينتظر الإفراج عن أحمد سعدات (30 عاما) وهو الأمين العام الأسبق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي تتهمه إسرائيل بأنه "العقل المدبر والمخطط" لاغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي عام 2001.
واعتقل سعدات عام 2006، وحُكم عليه بالسجن 30 سنة في 2008، ورفضت إسرائيل الإفراج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى المعروفة بصفقة شاليط عام 2011.
هذا، وقد بدأ آلاف النازحين الفلسطينيين اليوم بالعودة إلى منازلهم في قطاع غزة مع بدء وقف إطلاق النار بين اسرائيل وحماس.
واكتظت الشوارع الرئيسية في مدن القطاع بآلاف المواطنين العائدين إلى منازلهم، سواء سيرا على الاقدام أو على عربات أو شاحنات وهم يحملون أمتعتهم، وخصوصا من مدينة غزة في اتجاه شمال القطاع.