العلم الإلكترونية - متابعة
أفادت وسائل إعلام مختلفة أن السلطات الكازاخستانية، تمكنت من توقيف 300 شخصا أثناء محاولتهم الفرار من البلاد بمبالغ مالية كبيرة وبضائع مسروقة من بينها أسلحة نارية وهواتف محمولة، ليصل بذلك إجمالي عدد الموقوفين منذ بدء الاحتجاجات في كازاخستان، الأسبوع الماضي، إلى 5 آلاف و135 شخص.
وأعلنت وزارة الداخلية الكازاخية، في بيان لها، أن أكثر من 1300 عنصر أمن أصيبوا أثناء حماية النظام العام.
وأضاف البيان أن "عملية مكافحة الإرهاب مستمرة حاليا من أجل الحفاظ على الأمن والنظام في البلاد".
ونبهت الوزارة إلى أن الوضع استقر في جميع مناطق البلاد وأنه تم تحرير المباني الحكومية التي تم الاستيلاء عليها مسبقا، مضيفة أن هناك مواطنين من دول مجاورة من بين الموقوفين.
وكانت احتجاجات قد اندلعت في الثاني من يناير الجاري، بكازاخستان بسبب ارتفاع أسعار الغاز، حيث أسفرت عن سقوط ضحايا وأعمال نهب وشغب في ألماتي، أهم مدن البلاد.
وفي 5 يناير، أعلنت الحكومة استقالتها على خلفية الاحتجاجات المناهضة لها، تلاها فرض حالة الطوارئ في عموم البلاد بهدف حفظ الأمن العام، فيما قُتل 26 محتجا و18 عنصر أمن على الأقل، بحسب وزارة الداخلية.
أفادت وسائل إعلام مختلفة أن السلطات الكازاخستانية، تمكنت من توقيف 300 شخصا أثناء محاولتهم الفرار من البلاد بمبالغ مالية كبيرة وبضائع مسروقة من بينها أسلحة نارية وهواتف محمولة، ليصل بذلك إجمالي عدد الموقوفين منذ بدء الاحتجاجات في كازاخستان، الأسبوع الماضي، إلى 5 آلاف و135 شخص.
وأعلنت وزارة الداخلية الكازاخية، في بيان لها، أن أكثر من 1300 عنصر أمن أصيبوا أثناء حماية النظام العام.
وأضاف البيان أن "عملية مكافحة الإرهاب مستمرة حاليا من أجل الحفاظ على الأمن والنظام في البلاد".
ونبهت الوزارة إلى أن الوضع استقر في جميع مناطق البلاد وأنه تم تحرير المباني الحكومية التي تم الاستيلاء عليها مسبقا، مضيفة أن هناك مواطنين من دول مجاورة من بين الموقوفين.
وكانت احتجاجات قد اندلعت في الثاني من يناير الجاري، بكازاخستان بسبب ارتفاع أسعار الغاز، حيث أسفرت عن سقوط ضحايا وأعمال نهب وشغب في ألماتي، أهم مدن البلاد.
وفي 5 يناير، أعلنت الحكومة استقالتها على خلفية الاحتجاجات المناهضة لها، تلاها فرض حالة الطوارئ في عموم البلاد بهدف حفظ الأمن العام، فيما قُتل 26 محتجا و18 عنصر أمن على الأقل، بحسب وزارة الداخلية.