العلم الإلكترونية - الرباط
بأمر من أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، جرى أمس الأربعاء بمدينة الرشيدية، تنصيب عبد الرزاق الحمزاوي، رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لدرعة- تافيلالت.
كما تم، خلال هذا الحفل، تنصيب الحبيب عيادي، رئيسا للمجلس العلمي المحلي للرشيدية، وخالد الرقيبي، رئيسا للمجلس العلمي المحلي لورزازات.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أن إحداث مجالس علمية جهوية وتعيين رؤساء عليها، تعبير عن حرص أمير المؤمنين على تجديد الحيوية في مؤسسة العلماء، وتمتيع هيكلتها بالوسائل التي تجعلها قادرة على القيام بدورها، في سياق يشهد المزيد من التحديات.
وأبرز الوزير أن مؤسسة العلماء مؤهلة اليوم أكثر من أي وقت مضى لتبليغ القرب، مضيفا أن أمير المؤمنين عزز أمانتها العامة بكاتب عام ومدير للتبليغ ومدير مكلف بالعلاقات مع المجالس العلمية المحلية، كما أمر جلالته برفع عدد أعضاء المجالس المحلية إلى 12 عضوا، من بينهم أربع من العالمات.
وأضاف أنه وعيا من المؤسسة العلمية بكل التحديات وتقديرا منها للثقة السامية وللتمتيع بالوسائل والشروط، فإنها منكبة على وضع برنامج تأطير تكون له ثمرات في سلوك الناس وحياتهم.
وأشار السيد التوفيق إلى أن المجالس المحلية مطالبة بمواصلة حفظ المساجد من مخالفات الثوابت، سواء تعلق الأمر بالعقيدة أو بالمذهب أو بالسلوك أو بفقه الواقع.
يشار، إلى أن هذا الحفل حضره، على الخصوص، الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، محمد يسف، ووالي جهة درعة- تافيلالت، عامل إقليم الرشيدية، يحضيه بوشعاب، وشخصيات أخرى، وعدد من أعضاء المجالس العلمية المحلية بالجهة.
بأمر من أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، جرى أمس الأربعاء بمدينة الرشيدية، تنصيب عبد الرزاق الحمزاوي، رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لدرعة- تافيلالت.
كما تم، خلال هذا الحفل، تنصيب الحبيب عيادي، رئيسا للمجلس العلمي المحلي للرشيدية، وخالد الرقيبي، رئيسا للمجلس العلمي المحلي لورزازات.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أن إحداث مجالس علمية جهوية وتعيين رؤساء عليها، تعبير عن حرص أمير المؤمنين على تجديد الحيوية في مؤسسة العلماء، وتمتيع هيكلتها بالوسائل التي تجعلها قادرة على القيام بدورها، في سياق يشهد المزيد من التحديات.
وأبرز الوزير أن مؤسسة العلماء مؤهلة اليوم أكثر من أي وقت مضى لتبليغ القرب، مضيفا أن أمير المؤمنين عزز أمانتها العامة بكاتب عام ومدير للتبليغ ومدير مكلف بالعلاقات مع المجالس العلمية المحلية، كما أمر جلالته برفع عدد أعضاء المجالس المحلية إلى 12 عضوا، من بينهم أربع من العالمات.
وأضاف أنه وعيا من المؤسسة العلمية بكل التحديات وتقديرا منها للثقة السامية وللتمتيع بالوسائل والشروط، فإنها منكبة على وضع برنامج تأطير تكون له ثمرات في سلوك الناس وحياتهم.
وأشار السيد التوفيق إلى أن المجالس المحلية مطالبة بمواصلة حفظ المساجد من مخالفات الثوابت، سواء تعلق الأمر بالعقيدة أو بالمذهب أو بالسلوك أو بفقه الواقع.
يشار، إلى أن هذا الحفل حضره، على الخصوص، الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، محمد يسف، ووالي جهة درعة- تافيلالت، عامل إقليم الرشيدية، يحضيه بوشعاب، وشخصيات أخرى، وعدد من أعضاء المجالس العلمية المحلية بالجهة.