العلم الإلكترونية - متابعة
وأضاف المصدر نفسه، عبر بيان له، أن من بين أسباب انتحار الشابة المذكورة، تأزم وضعيتها المادية، جراء استمرار إغلاق محلات التدليك، وصالونات التجميل، ما أدخلها في دوامة خطيرة، نتيجة، تراكم الديون عليها، وواجبات الكراء.
وأضاف المصدر نفسه، عبر بيان له، أن من بين أسباب انتحار الشابة المذكورة، تأزم وضعيتها المادية، جراء استمرار إغلاق محلات التدليك، وصالونات التجميل، ما أدخلها في دوامة خطيرة، نتيجة، تراكم الديون عليها، وواجبات الكراء.
واوضح الاتحاد العام للمقاولات والمهن في جهة أكادير سوس ماسة أن الحادث المذكور جاء نتيجة “لسياسة ألا شعبية للحكومة، في تعاملها مع تداعيات أزمة كورونا، وفشلها في إيجاد حلول واقعية، واختبائها وراء تمديد حالة الطوارىء الصحية، على الرغم من انخفاض عدد الاصابات اليومية جراء الوباء”.
الوضع المذكور، يضيف المصدر نفسه، “أدى إلى تأزم الوضعية المادية، والاجتماعية لجميع التجار، والمهنيين، والحرفيين، والصناع التقليدين، وأرباب الحمامات التقليدية، والعصرية، وأصحاب القاعات الرياضية، وقاعات الحفلات، والممونيين، وأرباب النقل السياحي والدولي، على مستوى جهة سوس، عموما، وعلى مستوى مدينة أكادير، خصوصا”، مطالبا، الحكومة “بضرورة الإسراع بإعادة فتح الحمامات، وصالونات التجميل، والتدليك، والسماح للمقاهي، والمطاعم، والمحلات التجارية بالاستمرار في العمل إلى غاية منتصف الليل”.