وفي أجواء من التعبئة والإرادة القوية لضمان إنجاح هذه الحملة الوطنية، وفق معايير الأسبقية للفئات المستهدفة التي وضعتها وزارة الصحة، ثم تلقيح 10 أطر طبية وشبه طبية وإدارية بالمستشفى الإقليمي لخنيفرة الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح.
وتستهدف الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كوفيد- 19 بطريقة تدريجية، الفئات المستهدفة، وخاصة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، ويتعلق الأمر بالأساس، بأطر الصحة البالغين من العمر 40 سنة فما فوق، والسلطات العمومية والقوات المسلحة الملكية وكذا نساء ورجال التعليم ابتداء من 45 سنة و كذلك الأشخاص المسنين البالغين 75 سنة فما فوق، وفي مرحلة أولى، المناطق الأكثر عرضة لمعدلات مرتفعة من العدوى.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المندوب الإقليمي بالنيابة لوزارة الصحة بخنيفرة السيد إسماعيل شنخير، إنه تمت تعبئة الأطقم الطبية وشبه الطبية بمجموع مراكز التلقيح، مضيفا أن المهام تتوزع بين تسجيل المستفيدين، من أجل تدبير جيد للمعطيات المتعلقة بالعملية، وتقديم اللقاح وأن الجميع معبؤون لإنجاح عملية التلقيح، من أطباء وممرضين وإداريين وسلطات محلية تحت إشراف السيد محمد فطاح عامل إقليم خنيفرة.
وأكد أنه تم القيام باستعدادات مكثفة خلال الأسابيع الأخيرة، همت أساسا الجانب اللوجستي للعملية وتكوين الأطر المعنية التي تمت تعبئتها.
ويبلغ عدد مراكز التلقيح المخصصة لهذه العملية على مستوى إقليم خنيفرة 7 مراكز للتلقيح، وهي مجهزة بجميع التجهيزات اللازمة للتلقيح والمتوقع أن يبلغ عدد المواطنين الذين يشملهم التلقيح في مرحلة أولى 754 شخص موزعين على المركز الصحي الحسن الثاني بخنيفرة و100 المركز الصحي أمالوا و200 بالمركز الصحي النسيم و 20 بالمركز الصحي الحي الإداري بمريرت و200 بدار الشباب أجلموس و200 بدار الشباب القباب و20 المركز الصحي اسول 14.
وتشكل الحملة الوطنية للتلقيح فرصة حقيقية لمواجهة الجائحة، حيث تطمح إلى بلوغ تغطية بنحو 80 في المائة، كمعدل ضروري لضمان مناعة جماعية وعودة إلى الحياة العادية.
وتستهدف الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كوفيد- 19 بطريقة تدريجية، الفئات المستهدفة، وخاصة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، ويتعلق الأمر بالأساس، بأطر الصحة البالغين من العمر 40 سنة فما فوق، والسلطات العمومية والقوات المسلحة الملكية وكذا نساء ورجال التعليم ابتداء من 45 سنة و كذلك الأشخاص المسنين البالغين 75 سنة فما فوق، وفي مرحلة أولى، المناطق الأكثر عرضة لمعدلات مرتفعة من العدوى.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المندوب الإقليمي بالنيابة لوزارة الصحة بخنيفرة السيد إسماعيل شنخير، إنه تمت تعبئة الأطقم الطبية وشبه الطبية بمجموع مراكز التلقيح، مضيفا أن المهام تتوزع بين تسجيل المستفيدين، من أجل تدبير جيد للمعطيات المتعلقة بالعملية، وتقديم اللقاح وأن الجميع معبؤون لإنجاح عملية التلقيح، من أطباء وممرضين وإداريين وسلطات محلية تحت إشراف السيد محمد فطاح عامل إقليم خنيفرة.
وأكد أنه تم القيام باستعدادات مكثفة خلال الأسابيع الأخيرة، همت أساسا الجانب اللوجستي للعملية وتكوين الأطر المعنية التي تمت تعبئتها.
ويبلغ عدد مراكز التلقيح المخصصة لهذه العملية على مستوى إقليم خنيفرة 7 مراكز للتلقيح، وهي مجهزة بجميع التجهيزات اللازمة للتلقيح والمتوقع أن يبلغ عدد المواطنين الذين يشملهم التلقيح في مرحلة أولى 754 شخص موزعين على المركز الصحي الحسن الثاني بخنيفرة و100 المركز الصحي أمالوا و200 بالمركز الصحي النسيم و 20 بالمركز الصحي الحي الإداري بمريرت و200 بدار الشباب أجلموس و200 بدار الشباب القباب و20 المركز الصحي اسول 14.
وتشكل الحملة الوطنية للتلقيح فرصة حقيقية لمواجهة الجائحة، حيث تطمح إلى بلوغ تغطية بنحو 80 في المائة، كمعدل ضروري لضمان مناعة جماعية وعودة إلى الحياة العادية.
العلم الإلكترونية: متابعة