Quantcast
مختصرات

بولندا تشيّد سياج إلكتروني على حدودها مع روسيا  18/04/2023


أعلن وزير الداخلية البولندي يوم الثلاثاء أن بلاده شرعت في بناء سياج إلكتروني على أحدث طراز على حدودها البرية مع منطقة كالينينغراد الروسية لمراقبة أي نشاط غير قانوني والتصدي له، حسب ما أفادت به "وكالات".

وسيمتد السياج، الذي سيتم تزويده بكاميرات مراقبة على مدار الساعة وأجهزة كشف حركة، لمسافة 210 كيلومترات، ومن المقرر أن يستكمل بناؤه في الخريف.

وصرح ماريوس كامينسكي في مؤتمر صحفي قائلا "سنقوم بمراقبة كاملة للحدود مع روسيا"، مضيفا "أنا واثق أن هذه ستكون أفضل حدود الاتحاد الأوروبي تأمينا".

العام الماضي شيدت بولندا، العضو في الاتحاد الأوروبي، سياجا حدوديا مع بيلاروسيا، حليفة موسكو، لوقف تدفق كبير للمهاجرين غير الشرعيين.

وقالت وارسو إن عمليات العبور كانت من تدبير بيلاروسيا وروسيا لزعزعة استقرار بولندا وباقي دول الاتحاد الأوروبي.

وذكر كامينسكي أن الحدود الشرقية لبلاده مع روسيا وبيلاروسيا، وهي أيضا حدود خارجية للاتحاد الأوروبي، ستكون "معدة تماما للتصدي لأي نوع من الأنشطة غير القانونية المرتبطة بأي أزمات متعلقة بجيراننا الشرقيين".

في فبراير أقامت بولندا حواجز مضادة للدبابات على الطرق المؤدية إلى المعابر الحدودية مع كالينينغراد، والعام الماضي أقامت حاجزا من الأسلاك الشائكة هناك.

حريق في مستشفى يوقع 21 قتيلاً بالصين  18/04/2023


أفادت صحيفة حكومية صينية الثلاثاء بأنّ 21 شخصاً لقوا مصرعهم في حريق اندلع في مستشفى بالعاصمة بكين.

وحسب وكالة "أ ف ب"، قالت صحيفة "بكين ديلي" إنّ فرق الطوارئ تلقّت قرابة الساعة 13:00 (05:00 ت غ) بلاغاً يفيد بأنّ حريقاً اندلع في مستشفى "بكين تشانغ فنغ" في منطقة فنغتاي بالعاصمة.

وأضافت أنّ فرق الإطفاء تمكّنت من إخماد الحريق بعد حوالي نصف ساعة، لكنّ جهود الإنقاذ استمرّت لساعتين أخريين إذ تمّ إجلاء 71 مريضاً ونقلهم إلى مكان آخر.

وأوضحت الصحيفة أنّه بحلول الساعة 18:00 بلغ عدد الضحايا 21 قتيلاً.

ولفتت الصحيفة إلى أنّ "سبب الحادث قيد التحقيق".

ولم تتوفّر تفاصيل إضافية عن عدد الجرحى الذين أصيبوا في الحريق أو حالتهم.

يقع مستشفى "تشانغ فنغ" في المنطقة الحضرية في غرب العاصمة، ويبعد بالسيارة حوالي 25 دقيقة من ميدان تيان إنمين الواقع في وسط بكين.

دعوة إلى وقف إطلاق النار في السودان من الاتحاد الأوروبي  18/04/2023


دعا مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، يومه الإثنين 17 أبريل، الأطراف المتحاربة في السودان إلى وقف العنف، حسب ما أفادت به وكالة "د ب أ".

وقال بوريل، في تغريدة على حسابه على موقع التواصل "تويتر": إن "المدنيين بحاجة ماسة إلى وقف إطلاق النار من أجل أن يكونوا آمنين، واتاحة الفرصة للوساطة".

وتابع بالقول إن "الاتحاد الأوروبي يعمل على إقناع كل جانب، بالنظر في هدنة إنسانية، وتشجيع الحوار".

وشدد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي على أن "حماية المدنيين هي إلتزام بموجب القانون الدولي الإنساني".

ويشهد السودان اشتباكات منذ صباح "السبت" بين قوات الجيش التي يقودها الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، في تحول مفاجئ للصراع بينهما إلى نزاع مسلح.

تجدد الإضرابات في بريطانيا والتظاهرات تصل التشيك والنرويج  18/04/2023


انضمت شوارع التشيك والنرويج إلى الإضرابات النقابية التي تحصل ببعض الدول الأوروبية في ظل ارتفاع التضخم والمطالبة برفع الأجور، حسب ما نقلته "وكالات".

وتجمع الآلاف في وسط براغ أمس، احتجاجاً على حكومة يمين الوسط التشيكية، متهمين إياها بإيلاء اهتمام كبير لأوكرانيا وتجاهل مشكلاتها الاقتصادية.

وانتقد المحتجون حكومة بيتر فيالا بسبب ارتفاع أسعار الطاقة والمواد الغذائية حيث بلغ معدل التضخم في دول الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو التي تضم 10,5 ملايين شخص 15 % في مارس. وبكلمات مثل «استقيلوا» و«عار»، رفعوا لافتات تدعو جمهورية التشيك إلى الخروج من «الناتو» وتحث على إرساء السلام في أوكرانيا.

وتشهد قطاعات البناء والنقل والفنادق في النرويج إضراباً اعتباراً من اليوم، بعد فشل المفاوضات حول الأجور بين النقابتين الرئيسيتين في البلاد وممثلي أرباب العمل، كما ذكرت النقابات أمس.

وأعلن الاتحاد النقابي النرويجي الرئيسي أن 22947 من أعضائه سيلتزمون بالإضراب. وينطبق ذلك أيضاً على 1441 عضواً في نقابة عمالية صغيرة أخرى، وسيؤثر هذا الإضراب الواسع في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 5,5 ملايين نسمة على قطاعات البناء والنقل وإنتاج السلع والفنادق في أوسلو.

وقالت بيغي هيسن فولسفيك المسؤولة عن الاتحاد في مؤتمر صحافي «من المؤسف اللجوء إلى الإضراب، نحن لا نفعل ذلك باستخفاف»، مضيفة أن الإضراب سيبدأ صباح اليوم. ويريد الاتحاد زيادة القوة الشرائية بنسبة 5 %، وفقاً لوسائل الإعلام النروجية.

في لندن، قالت الحكومة البريطانية إن أحدث عرض لها للأجور بالنسبة للعاملين المضربين في مجال الرعاية الصحية «نهائي»، مع تحذير واحدة من أكبر نقابات التمريض من أن الإضرابات قد تستمر خلال عيد الميلاد بدون اتفاق أفضل.

وقال جريج هاندز، رئيس حزب المحافظين، عن الاقتراح الذي رفضه أعضاء الكلية الملكية للتمريض: «إنه عرض كامل ونهائي».

وأعلنت رئيسة أكبر نقابة للمرضين في بريطانيا أمس، أن الممرضين والممرضات على استعداد للإضراب حتى عيد الميلاد. ورفض العاملون في هذا القطاع الجمعة زيادة في الأجور اقترحتها الحكومة تتمثل برفع الأجور بنسبة خمسة في المئة ودفعة واحدة استثنائية لا تقل عن 1250 جنيهاً (1425 يورو).

من جهة أخرى، أعلنت النقابة عن إضراب جديد مدته 48 ساعة سيبدأ في 30 أبريل ويشمل للمرة الأولى خدمات الطوارئ أو وحدات العناية المركزة أو السرطان، وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول مطلع مايو موعد انتهاء التفويض لحركة الإضراب الحالية لمطالب تتعلق بالأجور في المملكة المتحدة، حيث تجاوز التضخم 10 في المئة، ينبغي تنظيم تصويت جديد. 

خطوة جديدة في تطور العلاقات بين روسيا والصين  18/04/2023


خطت موسكو وبكين خطوة جديدة في تطوير علاقاتهما التي تثير غضب الغرب ويعتبرها تحالفاً، حيث عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اجتماع عمل مع وزير الدفاع الصيني لي شانغ فو في موسكو، أمس، في وقت يشتد القتال في منطقة شرق أوكرانيا، حيث تتقدم القوات الروسية في مدينة باخموت، حسب ما أوردته "وكالات".

ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين قوله، إن بوتين عقد اجتماع عمل مع لي شانغ فو في موسكو بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو. وقال بوتين خلال اللقاء مع وزير الدفاع الصيني: «هناك تطور جيد في جميع الاتجاهات، بما في ذلك داخل الإدارات العسكرية».

وأعلنت بكين زيارة لي لموسكو الأسبوع الماضي قائلة إنه سيلتقي بمسؤولي الدفاع، لكنها لم تذكر شيئاً عن اجتماعه مع بوتين. وقال بيسكوف لوكالة تاس إن تفاصيل الاجتماع ستُنشر لاحقاً.

وأعلنت روسيا والصين عن شراكة «بلا حدود» واتجهتا إلى توطيد علاقاتهما الاقتصادية والسياسية والعسكرية منذ أرسلت موسكو عشرات الآلاف من قواتها إلى أوكرانيا في فبراير 2022.

ميدانياً، قالت وزارة الدفاع الروسية أمس، إن مقاتلين تابعين لشركة فاغنر الأمنية الخاصة استولوا على منطقتين جديدتين في شمال غرب وجنوب شرق مدينة باخموت الأوكرانية.

كانت بريطانيا ذكرت في تحديث لمعلومات المخابرات الجمعة أن القوات الأوكرانية أُجبرت على الانسحاب من بعض المناطق في المدينة تحت وطأة هجوم روسي مستمر.

ووفقاً لما قاله الحاكم العسكري الأوكراني فيتالي كيم، أودت هجمات روسية بحياة مراهقين اثنين في منطقة ميكولايف بجنوب البلاد خلال الليل. وتحدث يوري مالاشكو رئيس الإدارة العسكرية في منطقة زابوريجيا عن «هجوم كبير» من الجانب الروسي.

إلى ذلك، قال مسؤول كبير بالرئاسة الأوكرانية أمس، إن 130 أسيراً أوكرانياً أُطلق سراحهم وأُعيدوا إلى ديارهم في «تبادل كبير للأسرى». وقال أندريه يرماك، رئيس مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عبر تطبيق «تلغرام»، وفقاً لما نقلته «رويترز»: «لقد حدث (التبادل) على مراحل عدة خلال الأيام القليلة الماضية»، مشيراً إلى أن من بين العائدين عناصر من الجيش وحرس الحدود والحرس الوطني وبحارة وموظفين في حرس الحدود.

وهذه هي ثاني عملية تبادل كبيرة للأسرى في غضون أسبوع. وأعلنت روسيا وأوكرانيا الاثنين الماضي أنهما نفذتا عملية تبادل شملت إطلاق سراح 106 أسرى حرب روس مقابل مئة أوكراني.

إلى ذلك، قال وزير المالية الأوكراني سيرهي مارشينكو، إن حزمة دولية جديدة لدعم الاقتصاد بقيمة 115 مليار دولار تمنح أوكرانيا مزيداً من الثقة في قدرتها على الانتصار في الحرب، وسط إدراك متزايد بأن الحرب قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعاً.

وأضاف مارشينكو أن وزراء مالية دول مجموعة السبع أكدوا له خلال اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي هذا الأسبوع في واشنطن أنهم سيدعمون أوكرانيا ما دام هناك حاجة لذلك، في تحول عن العام الماضي، عندما مارسوا ضغوطاً على أوكرانيا للموافقة على إنهاء الحرب.

وأوضح أن التعهد الجديد بالدعم الاقتصادي، الذي انطلقت شرارته بقرض جديد من صندوق النقد الدولي بقيمة 15.6 مليار دولار على مدى أربع سنوات، يعد مهماً «للغاية» لأوكرانيا التي دخلت الآن عامها الثاني من اندلاع الحرب.

أمريكا وبريطانيا يدعوان إلى "وقف فوري" للعنف في السودان  17/04/2023


دعا وزيرا الخارجية الأمريكية والبريطاني بعد اجتماع على هامش قمة مجموعة السبع في اليابان الاثنين إلى "وقف فوري" للعنف في السودان حيث خلفت اشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع 97 قتيلا.

وحسب وكالة "أ ف ب"، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بعد اجتماع مع نظيره البريطاني جيمس كليفرلي إن هناك اتفاقا على الحاجة إلى "وقف فوري لإطلاق النار والعودة إلى المحادثات".

دولة إسلامية تعتمد دبلوماسيين من طالبان  17/04/2023


أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية عن اعتمادها عددا من الدبلوماسيين من أفغانستان بعد طلب ممثل عن الحكومة الأفغانية المؤقتة باعتماد دبلوماسيين، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

جاء ذلك نقلا عن الممثل الرسمي لوزارة الخارجية لجمهورية كازاخستان أيبيك سمادياروف، الذي تابع في إفادة صحفية له: "استجابة لطلب الإدارة الجديدة لأفغانستان بشأن اعتماد الدبلوماسيين، فقد اتخذنا قرارا إيجابيا".

وأشار سمادياروف إلى أنه مع سقوط النظام السابق، نشأ فراغ في السلطة، وتوقفت السفارات الأفغانية في الخارج عن تمثيل البلاد، فيما أصبح الوضع معقدا، إلا أنه، بحسب سمادياروف، "ليس فريدا"، حيث يعرف التاريخ عددا من الأمثلة على تغيير السلطة في عدد من البلدان، وهو ما يستتبع مسألة شرعية السلطات الجديدة. وتابع سمادياروف: "بادئ ذي بدء، أود أن اذكر بكلمات رئيس الدولة قاسم جومارت توكاييف، بأننا لن نترك أفغانستان مع الصعوبات الحالية التي تجسدت في سبتمبر 2021 بعد وصول طالبان مباشرة"، مشيرا إلى أن حركة طالبان لا زالت تخضع لعقوبات الأمم المتحدة بسبب أنشطتها الإرهابية.

وأوضح الممثل الرسمي لوزارة الخارجية الكازاخستانية أن كازاخستان تؤيد "أفغانستان موحدة مزدهرة"، وأضاف أن البلاد "تمر بمرحلة صعبة أخرى في تاريخها، ووصول ممثلي الإدارة الجديدة لأفغانستان لا يعني الاعتراف، الذي يظل من صلاحيات الأمم المتحدة، ونفس البعثات موجودة في عدد من الدول".

وكانت حركة طالبان قد صعدت إلى حكم البلاد في أوائل أغسطس 2021 بعد دخولها كابول في 15 أغسطس، وأعلنت في اليوم التالي انتهاء الحرب. وفي الأسبوعين الأخيرين من نفس الشهر، كان هناك إجلاء جماعي لمواطني الدول الغربية والأفغاني الذين تعاونوا معهم من مطار كابول الذي كان تحت حماية الجيش الأمريكي.

وفي ليلة 31 أغسطس، غادر الجيش الأمريكي مطار كابول، منهيا ما يقرب من 20 عاما من الوجود العسكري الأمريكي في أفغانستان.

G7 تتعهد بإنهاء التلوث البلاستيكي  17/04/2023


حدد وزراء البيئة والمناخ في مجموعة السبع، هدفاً يتمثل بإنهاء أي تلوث بلاستيكي جديد في بلدانهم بحلول 2040، والتخلص تدريجياً من الوقود الأحفوري، وحثوا الدول الأخرى على فعل الشيء نفسه، لكنها لم تحدد أي مواعيد نهائية جديدة للتخلي عن مصادر الطاقة المسببة للتلوث، مثل الفحم.

وحسب "وكالات" هذا الهدف الجديد، الذي ورد في بيان مشترك صدر أمس، بعد اجتماع وزاري لمجموعة الدول السبع، يعقد منذ السبت في سابورو (شماليّ اليابان)، لا يشمل الوقود الأحفوري المرفق بإجراءات تجميع ثاني أكسيد الكربون وتخزينه. وبعد محادثاتهم التي استمرت يومين، حدد وزراء المناخ والبيئة في الدول المتقدمة الكبرى، الجهود لإبقاء الاحترار العالمي تحت الحد البالغ 1,5 درجة مئوية.

وحدد الوزراء هدفاً يتمثل بإنهاء أي تلوث بلاستيكي جديد في بلدانهم، بحلول 2040، كما ورد في البيان.

وقال الوزراء: إننا «ملتزمون بالقضاء على التلوث البلاستيكي، مع طموح خفض أي تلوث بلاستيكي إضافي إلى الصفر بحلول 2040».

وكانت ألمانيا وفرنسا وكندا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، قد قطعت تعهداً مماثلاً العام الماضي. لكن هذه هي المرة الأولى التي يحدد فيها أعضاء مجموعة السبع، التي تضم أيضاً اليابان والولايات المتحدة وإيطاليا، موعداً هو 2040.

وفي مؤتمر صحافي، بعد المحادثات التي استمرت يومين في مدينة سابورو اليابانية، أشادت وزيرة البيئة الألمانية، شتيفي ليمكي، بتعهد الكتلة الجديد بشأن التلوث البلاستيكي، ووصفته بأنه «هدف طموح»، وقال البيان، إن التخلص التدريجي سيتحقق من خلال «تشجيع استهلاك وإنتاج مستدامين للبلاستيك، وتعزيز إدراجه في الاقتصاد، والإدارة السليمة بيئياً للنفايات».

وقد تعهدوا بـ «تسريع التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري بلا هوادة، لتحقيق الهدف الصفر في أنظمة الطاقة بحلول 2050، على أبعد تقدير»، داعين «الآخرين إلى الانضمام في اتخاذ الإجراء نفسه»، لكن المجموعة لم تحدد أي مواعيد نهائية جديدة، بعد تعهد مجموعة السبع العام الماضي بإنهاء استخدام الوقود الأحفوري إلى حد كبير في قطاعات الكهرباء بحلول 2035.

وأكدت وزيرة الانتقال الطاقوي الفرنسية، أنييس بانييه روناشير، أن صيغة «التخلص التدريجي» من الوقود الأحفوري، تعد «خطوة قوية إلى الأمام»، قبل قمتي مجموعة العشرين ومؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (كوب 28)، في وقت لاحق من هذا العام. وقالت الوزيرة لوكالة «فرانس برس»، إن «من الواضح أن أهم تقدم أحرزناه، هو اتفاقنا على الابتعاد عن الوقود الأحفوري غير الكربوني».

قتلى وجرحى بإطلاق نار في ولاية ألاباما الأمريكية  17/04/2023


قالت وكالة إنفاذ القانون في ولاية ألاباما الأمريكية "الأحد"، إن أربعة أشخاص قُتلوا وأصيب عدد آخر في حادث إطلاق نار خلال احتفال عيد ميلاد في بلدة ديدفيل الصغيرة بالولاية، حسب ما نقلته وكالة "رويترز".

وأفادت قناة تلفزيونية محلية، بإصابة أكثر من 20 آخرين في حادث إطلاق النار، وذلك نقلاً عن محققين.

ورفضت وكالة إنفاذ القانون الرد على أسئلة أو تقديم مزيد من التفاصيل خلال مؤتمر صحفي "الأحد".

وقال السارجنت جيريمي بوركت من وكالة إنفاذ القانون في ألاباما "سنواصل العمل بطريقة منهجية للغاية لمتابعة هذا المشهد وفحص الحقائق والتأكد من تحقيق العدالة للعائلات".

وقالت الوكالة إن حادث إطلاق النار وقع مساء "السبت". ولم يقدم المسؤولون أي معلومات حول سبب إطلاق النار في البلدة التي يبلغ عدد سكانها نحو ثلاثة آلاف نسمة ولم يُعرف ما إذا كانت السلطات اعتقلت أي مشتبه بهم.

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان "الأحد" "ماذا حدث لأمتنا كي لا يستطيع أطفال حضور حفلة عيد ميلاد دون خوف؟".

ووصف بايدن تصاعد العنف المسلح في الولايات المتحدة بأنه "شائن وغير مقبول" وحث الكونغرس على إصدار قوانين لتحميل مصنعي الأسلحة النارية مسؤولية أكبر عن العنف المسلح، وحظر الأسلحة القتالية ومخازن الذخيرة ذات السعة الكبيرة، إلى جانب ضمان التخزين الآمن للأسلحة النارية والتحقق من مبيعات الأسلحة.

وكتبت كاي آيفي حاكمة ولاية ألاباما في تغريدة على تويتر صباح "الأحد" إن قوات إنفاذ القانون تطلعها على التفاصيل أولا بأول.

وأضافت في التغريدة "هذا الصباح، أشعر بالأسى مع سكان ديدفيل وبقية سكان ولاية ألاباما… لا يوجد مكان لجرائم العنف في ولايتنا".

ووقع إطلاق النار في غضون أسابيع من حادثي إطلاق نار في ولايتي تنيسي وكنتاكي، وهو ما دفع الزعماء المحليين الأسبوع الماضي إلى الدعوة إلى تشديد قوانين حيازة الأسلحة.

وأردى موظف بأحد البنوك خمسة من زملائه قتلى بالرصاص وأصاب تسعة آخرين يوم "الاثنين" الماضي في مكان عمله في مدينة لويفيل بولاية كنتاكي.

ويوم 27 مارس، قُتل ثلاثة أطفال في التاسعة من عمرهم وثلاثة موظفين في مدرسة خاصة في مدينة ناشفيل بولاية تنيسي على يد طالبة سابقة. 
 

منح "ميركل" أعلى وسام في ألمانيا  17/04/2023


 يعتزم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير منح المستشارة الألمانية السابقة "انجيلا ميركل" اليوم الإثنين 17 أبريل، إصداراً خاصاً من وسام الصليب الأكبر وهو أعلى تكريم ممكن في جمهورية ألمانيا الاتحادية، حسب ما أفادت به وكالة "د ب أ".

وأعلن القصر الرئاسي (بيلفو) يومه الأحد 16 أبريل، أن المستشار الألماني أولاف شولتس صادق على التكريم.

ويعتزم شولتس حضور مراسم تكريم ميركل في القصر الرئاسي.

وحتى الآن لم يحصل بين مستشاري ألمانيا على أعلى وسام تمنحه جمهورية ألمانيا الاتحادية إلا كونراد أديناور وهيلموت كول.

ولا يوجد أعلى من الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق سوى المستوى الخاص من الصليب الأكبر والذي يحصل عليه كل رئيس لألمانيا تلقائيا مع توليه مهام منصبه، وبخلاف ذلك يتم منحه فقط لرؤساء الدول الأجانب.

يذكر أن اديناور وكول وميركل هم المستشارون الذين قضوا أطول فترة في هذا المنصب في تاريخ ألمانيا، وكانت ميركل شغلت هذا المنصب في الفترة بين عامي 2005 و2021.

وفي تصريحات لشبكة التحرير الصحفي "دويتشلاند" الصادرة الاثنين، قالت رئيسة حزب شولتس الاشتراكي الديمقراطي زاسكيا إسكين إن دافع ميركل كان يتمثل في "الجدية الشديدة والشعور الكبير بالالتزام" مشيرة إلى أن هذا هو السبب الذي جعلها تمثل ألمانيا بشكل لائق سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي والسبب في أنها اجتازت العديد من الأزمات بحكمة، وقالت إنها "تجاهلت بطريقتها المتواضعة كل ألوان العداء التي يغذيها ازدراء النساء القويات وكراهيتهن".

وقال رئيس حزب الخضر أوميد نوريبور عن ميركل :" ليس ضروريا أن تتفق مع كل ما عملته حتى تقدر إنجازاتها العظيمة".

وتساءل رئيس حزب اليسار مارتين شيرديفان عما إذا كان منح الجوائز لا يزال أمرا مواكبا للعصر وقال إن تقييم أداء ميركل متباين ويحتاج إلى معالجة نقدية أكثر من التكريم.

1 ... « 94 95 96 97 98 99 100 » ... 321















MyMeteo



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار