ندد "ميغيل دياز كانيل" رئيس كوبا، بمحاولة الهجوم بطائرة بدون طيار على الكرملين، مؤكدا أن بلاده ترفض الإرهاب بكل مظاهره وأشكاله، وفق وكالة "نوفوستي".

وفي وقت سابق، ذكرت خدمة الكرملين الصحفية أنه في ليلة 3 مايو، حاول نظام كييف استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكرملين بطائرتين مسيرتين وأنه تم تعطيلهما، دون أن يتسبب الحادث في وقوع إصابات أو أضرار بالممتلكات.

وكشف المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف في وقت لاحق أن بوتين لم يكن في الكرملين لحظة الهجوم.

ورفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة "عمل إرهابي"، بشأن محاولة السلطات الأوكرانية ضرب مقر الرئاسة الروسية في الكرملين باستخدام المسيرات.

وكتب دياز كانيل عبر "تويتر" الخميس: "أعبر عن رفضنا للهجوم على الكرملين بطائرات بدون طيار. وتجدد كوبا إدانتها كافة أعمال وأساليب وممارسات الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره".

ونفت كييف الاعتراف بمسؤوليتها عن محاولة الهجوم على الكرملين، لكن الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أكد أن المخابرات الروسية تتلقى معلومات حول تورط أوكرانيا والولايات المتحدة في هجوم المسيرات على مقر إقامة الرئيس الروسي في الكرملين.

يذكر أنه صدرت في وقت سابق عن كييف وجهات غربية تصريحات عديدة بشأن احتمال تنفيذ هجمات باستخدام المسيرات على أهداف في موسكو.

 

جرى مساء أمس (الأربعاء) بتونس، تتويج الزميل "عزيز آيت موسى" عن يومية "الصحراء المغربية" لمجموعة لوماتان الإعلامية والزميل حسن عربي" عن يومية” بيان اليوم” بالجائزة الثانية لأفضل الأعمال الصحفية المتصلة بمحور التربية على وسائل الإعلام ضمن فعاليات الندوة الختامية للمشروع المغاربي” شركاء من أجل تعبير حر”، المنعقدة مابين 02 و 05 ماي بتونس حول “حماية حرية التعبير والإعلام في العصر الرقمي في الجزائر والمغرب وتونس” بمشاركة فاعلين في قطاع الإعلام والصحافة من هذه البلدان المغاربية.

تسببت عاصفة ترابية في حوادث مرورية، يومه الإثنين 01 ماي، أدت إلى مقتل 6 أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 30 آخرين وإغلاق طريق سريع في ولاية إلينوي الأمريكية، حسب ما أفادت به وكالة "وام".

وقالت شرطة الولاية إن الحوادث نجمت عن رياح عاتية جلبت أتربة من الحقول الزراعية عبر الطريق السريع مما أدى إلى انعدام الرؤية.

ووفق المعلومات الأولية فقد شملت الحوادث حوالي 20 مركبة تجارية وما بين 40 إلى 60 سيارة ركاب بينها مقطورتان للجرارات اشتعلت فيهما النيران.

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن أجرى محادثة هاتفية الاثنين مع رئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي حول أزمة رفع سقف الدين الوطني للولايات المتحدة، ودعاه للتفاوض شخصيا الأسبوع المقبل، حسب ما أوردته وكالة "أ ف ب".

وقال بيان مقتضب إن بايدن دعا مكارثي وكبار القادة الجمهوريين والديموقراطيين الآخرين في الكونغرس "لاجتماع في البيت الأبيض في 9 مايو".

بصفته رئيسا للغالبية الجمهورية في مجلس النواب، يملك مكارثي سلطة رقابية أساسية على الميزانية الأمريكية.

ومع ذلك، كان بايدن واضحا بأنه لن يقبل اقتراح مكارثي ربط رفع سقف الدين بخفض كبير في الإنفاق على برامج يعتبرها الديموقراطيون حيوية للأميركيين.

وزاد هذا المأزق من احتمال أول تخلف عن سداد الدين الوطني، وهو أمر من المرجح أن يؤدي إلى كارثة في الولايات المتحدة تصل ارتداداتها إلى الاقتصادات العالمية.

وأضاف البيت الأبيض أن بايدن دعا أيضا عبر مكالمات الاثنين زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس النواب حكيم جيفريز وزعيم الغالبية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وزعيم الأقلية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل للمشاركة في المفاوضات.

من جانبها، حذّرت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين الاثنين من أن الولايات المتحدة مهدّدة بالتخلف عن سداد ديونها اعتبارا من بداية يونيو.

وقالت في رسالة إلى رئيس مجلس النواب إنه "بالنظر إلى التوقعات الحالية، فإنه من الضروري أن يتحرك الكونغرس في أسرع وقت ممكن لزيادة أو تعليق سقف الدين على نحو يوفر يقينًا طويل الأجل بأن الحكومة ستواصل سداد مدفوعاتها".

قالت منظمة العفو الدولية، إن إسرائيل قامت بإنشاء نظام متقدم للتعرف على الوجوه يعرف بسام نظام "الذئب الأحمر"، عند نقاط التفتيش في الخليل، لإقامة نظام فصل عنصري في المناطق، حسب "روسيا اليوم".

وأفادت المنظمة في تقرير يحمل عنوان "أتمتة الفصل العنصري"، بأن نظام "الذئب الأحمر" يقوم بمسح وجوه الفلسطينيين دون علمهم، وفي الحالات التي لا يتم فيها التعرف عليهم، يقوم بتخزين معلوماتهم تلقائيا.

ودعت المنظمة الدول إلى تنظيم الشركات العاملة فيها، بحيث يحظر عليها توفير تقنيات المراقبة لإسرائيل ووقف بيع الأسلحة والمعدات الدفاعية لإسرائيل، مشيرة إلى أن "السلطات الإسرائيلية تستخدم تقنية التعرف على الوجوه لتأسيس نظام الفصل العنصري في الأراضي المحتلة". 

ونقل التقرير شهادة منظمة "كسر جدار الصمت" بخصوص "الذئب الأحمر"، مبينا أنه "داخل الحاجز هناك ما يقارب 10-15 كاميرا. منذ لحظة وصولهم وعبورهم إلى الداخل، يتم التقاط صورهم وتشخيصهم، لمساعدة الجندي الذي يقف هناك. إنها تصور وتتعرف على الوجه قبل ذلك، وتظهره أمام الكمبيوتر. إذا كان هناك شخص يمر كثيرا، فإن الكمبيوتر يعرفه بالفعل. إنها تلتقط صورا لكل من يمر. وأنت كجندي، كقائد يقف هناك، يمكنك مطابقة الوجه ببطاقة الهوية. حتى يتعرف النظام على الوجه".

وحسب منظمة العفو، فإن هناك "أدلة قوية تشير إلى أن "الذئب الأحمر" مرتبط بنظامي مراقبة آخرين نُشرت تفاصيلهما في الماضي هي "قطيع الذئاب" و"ذئب ازرق"، مبينة أن "قطاع الذئاب" هي قاعدة بيانات للمعلومات حول الفلسطينيين في المناطق، و"ذئب أزرق" هو تطبيق مثبت على الهواتف المحمولة، تستخدمه القوات الإسرائيلية لاستخراج البيانات من "قطاع الذئاب" وكذلك للتعرف على الفلسطينيين من خلال الوجه، أو التعرف على رقم الهوية.

وقالت الأمينة العامة للمنظمة، أناييس كلامار، إن "السلطات الإسرائيلية تستخدم أدوات مراقبة متطورة لتعزيز الفصل وأتمتة الفصل العنصري ضد الفلسطينيين. في منطقة H2 في الخليل، وثقنا كيف أن نظام التعرف على الوجه الجديد المسمى "الذئب الأحمر" يعزز القيود الصارمة على حرية تنقل الفلسطينيين، باستخدام البيانات البيومترية التي تم جمعها بشكل غير قانوني من أجل مراقبة تحركات الفلسطينيين والسيطرة عليهم في جميع أنحاء المدينة".

بدوره، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن "القوات الإسرائيلية تعمل على ضمان النظام والانضباط والأمن في منطقة يهودا والسامرة. وكجزء من مكافحة الإرهاب، يقوم الجيش الإسرائيلي بعمليات أمنية واستخباراتية ضرورية، وذلك في محاولة للحد من الأضرار لنسيج حياة السكان الفلسطينيين. بطبيعة الحال، نحن غير قادرين على الإشارة إلى القدرات العملياتية والاستخباراتية في هذا السياق".

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن صواريخها بعيدة المدى دمرت مجمعاً للصناعات العسكرية الأوكرانية، خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، حسب "وكالات".

وقالت في بيانها اليومي، إنه فجر أمس «شنت القوات المسلحة الروسية ضربة صاروخية بأسلحة دقيقة بعيدة المدى، جوية وبحرية، على مرافق المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا. وقد تحقق الغرض من الضربة. وتمت إصابة جميع الأهداف المحددة». وأشار البيان إلى أنه نتيجة للضربات «تعطل عمل الشركات التي تنتج الذخيرة والأسلحة والمعدات العسكرية للقوات الأوكرانية»، وفقاً لوكالة سبوتنيك الروسية. وأكدت الوزارة مقتل ما يصل إلى 330 جندياً أوكرانياً، وتدمير دبابة واحدة وأربع مركبات قتالية مدرعة، وأربع مركبات ومدافع هاوتزر من طراز «دي-30».

وأعلنت وزارة الدفاع أن قواتها استهدفت مركز قيادة الكتيبة التابعة للواء الميكانيكي 72، التابع للقوات الأوكرانية في منطقة أوغليدار في جمهورية دونيتسك. وجاء في بيان للوزارة: «حقق الطيران العملياتي التكتيكي وقوات الصواريخ، ومجموعات المدفعية التابعة للقوات المسلحة الروسية، إصابات في 87 وحدة مدفعية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في مرابضها، كما والقوى العاملة ومعدات عسكرية، تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية، في 109 مناطق».

كما أطلقت روسيا قذائف على أهداف في أنحاء أوكرانيا، في ثاني ضربة جوية كبيرة خلال ثلاثة أيام، ما أدى إلى اندلاع حريق هائل في إحدى المناطق الواقعة جنوب شرقي البلاد، وشهدت الليلة قبل الماضية إصابة 34 شخصاً، وتضرر عشرات المنازل، حسبما قال مسؤولون،أمس الاثنين.

وقالت أوكرانيا إنها نجحت في إسقاط 15 من بين 18 صاروخاً، لتحمي سماء العاصمة كييف ومدناً رئيسة أخرى، دوت فيها صفارات الإنذار. ولم تقع أضرار واسعة النطاق سوى في مدينة بافلوهراد، وهي مركز للسكك الحديدية، خلف الجبهتين الجنوبية والشرقية.

ونشر مسؤول عينته روسيا في منطقة زابوريجيا المحتلة، صوراً للحريق الضخم من داخل مدينة بافلوغراد، وقال إن قوات روسية قصفت أهدافاً عسكرية هناك.

ونشر مسؤولون أوكرانيون صوراً لأرض قاحلة محترقة، وقالوا إن منشأة صناعية تعرضت للقصف، دون أن يحددوها. وقال ميكولا لوكاشوك رئيس مجلس منطقة دنيبرو، إن الهجوم ألحق أضراراً بنحو 19 مبنى سكنياً، و25 منزلاً وثلاث مدارس وعدة متاجر.

وأضاف أن الجرحى البالغ عددهم 34، بينهم ثلاثة أطفال.

وجاءت الهجمات بعد ثلاثة أيام فقط من مقتل 23 مدنياً بقذيفة أطلقتها روسيا على مبنى سكني شاهق في مدينة أومان، وكان ذلك ضمن أول هجوم جوي كبير تطلقه روسيا على شتى أنحاء أوكرانيا خلال شهرين.

وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، أن القوات الأوكرانية تمكنت من صد أكثر من 36 هجوماً روسياً في ثلاثة اتجاهات. وأوضحت الهيئة، أن الجيش الأوكراني، تمكن من صد الهجمات الروسية».

وقالت الهيئة «خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، صدت قوات الدفاع الأوكرانية أكثر من 36 هجوماً للعدو.. وإن العدو يواصل التركيز على العمليات الهجومية في باخموت ومارينكا». وأضافت أن «خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، شنت القوات الروسية خمس ضربات صاروخية على مدن مثل كراماتورسك وكوستيانتينيفكا وبافلوهراد، وشنت 27 غارة، كما وردت أنباء عن سقوط ضحايا بين المدنيين».

وأعلنت الهيئة أن الجيش الأوكراني أسقط طائرة مسيرة معادية من طراز أورلان-10.

وقالت هيئة الأركان إن وحدات الصواريخ والمدفعية الأوكرانية، قصفت خمس مجموعات عسكرية روسية، ومستودعاً للذخيرة، ومجموعتين من مدفعية الروس، ومركزاً لوجستياً واحداً.

قالت الخدمة السرية الأمريكية، إنها منعت عمدة مسلم من بروسبكت بارك في ولاية نيوجيرسي، من حضور احتفال في البيت الأبيض بمناسبة عيد الفطر أقامه الرئيس جو بايدن، وفق وكالة "AP".

وأوضحت وكالة "أسوشيتد برس" أنه قبل وقت قصير من وصوله إلى البيت الأبيض للاحتفال بعيد الفطر، قال رئيس البلدية، محمد خير الله (47 عاما)، إنه تلقى اتصالا من البيت الأبيض يفيد بأنه لم يسمح له بالدخول وسيتم منعه من قبل الخدمة السرية.

وقال خير الله للوكالة إن مسؤول البيت الأبيض لم يوضح له سبب منع جهاز الخدمة السرية دخوله، "هذا القرار تركني في حيرة وصدمة وخيبة أمل".

وأضاف "المسألة ليست أنني لم أتمكن من الذهاب إلى حفلة، بل الأزمة تتعلق بالقائمة التي استهدفتني بسبب هويتي. ولا أعتقد أن أعلى منصب في الولايات المتحدة يجب أن يسقط في فخ هذا التنميط".

ووفقا للوكالة، أبلغ خير الله، فرع نيوجيرسي في مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية بعد أن قيل له إنه لن يسمح له بحضور الحدث.

ودعت المجموعة إدارة بايدن إلى وقف نشر مكتب التحقيقات الفدرالي لمعلومات تعرف بمجموعة بيانات فحص الإرهابيين التي تضم مئات الآلاف من الأفراد. وأبلغت المجموعة خير الله أن شخصا باسمه وتاريخ ميلاده موجود في مجموعة بيانات حصل عليها محامو مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية في عام 2019.

وأوضحت الوكالة أن خير الله وهو سوري، أصبح مواطنا أمريكيا في عام 2000، وأمضى 14 عاما كرجل إطفاء متطوع في مجتمعه. وانتخب لفترة ولايته الأولى كرئيس لبلدة المدينة في عام 2001، وانتخب لولاية خامسة في يناير الماضي.

وأكد المتحدث باسم الخدمة السرية الأمريكية، أنتوني غوغليلمي، للوكالة أن خير الله لم يسمح له بدخول مجمع البيت الأبيض، لكنه رفض توضيح سبب ذلك.

وقال غوغليلمي في بيان: "بينما نأسف لأي إزعاج قد يكون سببه ذلك، لم يسمح لرئيس البلدية بدخول مجمع البيت الأبيض هذا المساء. ولسوء الحظ، لا يمكننا التعليق أكثر على الوسائل والأساليب الوقائية المحددة المستخدمة لإجراء عملياتنا الأمنية في البيت الأبيض".

يذكر أن خير الله منتقد صريح لحظر السفر الذي فرضه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والذي حد من دخول مواطني العديد من الدول ذات الأغلبية المسلمة إلى الولايات المتحدة.

كما سافر إلى بنغلاديش وسوريا للقيام بعمل إنساني مع الجمعية الطبية السورية الأمريكية ومؤسسة "وطن".

فك جهاز الأمن الفدرالي الروسي، لغز جريمة قتل نائب عمدة سان بطرسبورغ، ميخائيل مانيفيتش، التي ارتكبت عام 1997، واتضح أن الجريمة تم تنفيذها بأمر أعضاء جماعة إجرامية منظمة، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

وقال جهاز الأمن الفدرالي في بيان إن التحقيق أثبت أن عضوين من "جماعة الجريمة المنظمة" في سان بطرسبورغ متورطان في الجريمة، أحدهما راقب مكان إقامة مانيفيتش، وأرسل معلومات عن حركته إلى شريكه، والأخير نفذ الجريمة بإطلاق النار على السيارة التي كان فيها نائب عمدة المدينة.

كما تم تحديد أن القتل "صدر بأمر" من قبل زعيم جماعة "تامبوف" الإجرامية في سان بطرسبورغ فلاديمير بارسوكوف (كومارين)، وهو الذي سلمهما أداة الجريمة وهي بندقية هجومية من طراز كلاشينكوف.

وقال البيان إن المتهمين اعترفا بارتكاب الجريمة، ولا تزال إجراءات التحقيق مستمرة. 

أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية "تان كه في" يوم السبت أن الجيش الصيني أكمل مهمة إجلاء الصينيين من السودان، وفق وكالة "د ب أ".

ونقلت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية عن المتحدث قوله إن سفن البحرية الصينية نقلت 940 مواطنا صينيا و231 أجنبيا من السودان إلى ميناء جدة السعودي في عمليتي إجلاء في الفترة من يوم الأربعاء الماضي وحتى يوم أمس السبت.

وأوضح تان أن الجيش الصيني سيظل دائما حاميا للشعب، وقوة كبيرة لحماية السيادة الوطنية والأمن ومصالح التنمية.

قتل 11 شخصا بعد تسرب للغاز في الهند، حسبما أعلن مسؤول الأحد في حادثة صناعية جديدة في البلاد.

وحسب وكالة أ ف ب"، وقع التسرب في منطقة جياسبورا وهي منطقة صناعية في لوديانا بولاية البنجاب الشمالية.

وأكد المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن السلطات بحاجة لتحديد نوع الغاز الذي تسرب أو سبب التسريب.

وقال بعد الحادث "قتل 11 شخصا وهناك أربعة في المستشفى، عملية الإنقاذ تتواصل".

وفي غشت الماضي، نُقلت 112 امرأة هندية على الأقل إلى المستشفى بعد تسرب غاز في مصنع للألبسة في جنوب البلاد.

وقعت حادثة مماثلة في يونيو، في نفس المنطقة حيث فقدت 200 امرأة وعيها بعد تسرب غاز، بحسب قناة "إن دي تي في".

في عام 2020، لقي خمسة أشخاص على الأقل حتفهم وتم نقل المئات إلى المستشفى بعد تسرب غاز في مصنع كيماويات في فيساكاباتنام، وهي مدينة ساحلية صناعية في الولاية نفسها.

في 1984، تسرب 40 طنا من الغاز من مصنع لمبيدات الحشرات في بوبال (وسط) ما أسفر عن مقتل 3500 شخص غالبيتهم من المقيمين في مدن صفيح في محيط المنشأة، في أحد أسوأ الحوادث الصناعية في التاريخ.