رئيسية 
الرئيسية 
العلم - لبنى الحفيظي (صحفية متدربة)
يخوض التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالرباط، اليوم الأربعاء، من أجل الضغط على وزارة الصحة لتنفيذ الاتفاق الذي وقعت عليه النقابات الأكثر تمثيلية مع الحكومة في 23 يوليوز الماضي.
وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية في بلاغ توصلت "العلم" بنسخة منه، أن هذا الإضراب سيشمل التوقف الكامل عن العمل وعدم الحضور إلى جميع المؤسسات الصحية، بما في ذلك المستشفيات المحلية والإقليمية والجهوية، والمراكز الاستشفائية الجامعية والمؤسسات الوقائية كالمستوصفات والمراكز الصحية.
كما سيشمل هذا الإضراب، وفق البلاغ ذاته، الإدارات المحلية والمندوبيات الإقليمية والمديريات الجهوية والإدارة المركزية، باستثناء أقسام المستعجلات والإنعاش، مع الإقرار على عدم عقد أي اجتماعات خلال هذا اليوم.
ودعا التنسيق النقابي في بلاغه، الموظفين المكلفين بالحراسة الإلزامية والمداومة إلى حمل الشارة السوداء، مشددا على ضرورة مشاركة الشغيلة بالقطاع في الإضراب وحضور الوقفة الاحتجاجية.
وسبق أن أكد التنسيق في بلاغ صادر عنه الأسبوع المنصرم، استمراره في نضاله، بسبب "ملاحظته تجميد أي نقاش وأي تواصل، بل محاولة إعادة النقاش من جديد من طرف الإدارة الجديدة، التي ربما لم تستوعب جيدا دور النقابات باعتبارها الممثلة للشغيلة الصحية الركيزة والدعامة الأساسية للمنظومة الصحية، أو أنها لا تعتبر بأن أهمية الموارد البشرية محورية كشريك في أي إصلاح مرتقب".
تجدر الإشارة، إلى أن التنسيق النقابي الذي يشارك اليوم في هذا الإضراب، يتكون من النقابة الوطنية للصحة (CDT)، والنقابة الوطنية للصحة العمومية (FDT)، والنقابة المستقلة للممرضين (SII) والجامعة الوطنية للصحة (UGTM)، والجامعة الوطنية لقطاع الصحة (UNTM ) ، والمنظمة الديمقراطية للصحة (ODT).
يخوض التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالرباط، اليوم الأربعاء، من أجل الضغط على وزارة الصحة لتنفيذ الاتفاق الذي وقعت عليه النقابات الأكثر تمثيلية مع الحكومة في 23 يوليوز الماضي.
وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية في بلاغ توصلت "العلم" بنسخة منه، أن هذا الإضراب سيشمل التوقف الكامل عن العمل وعدم الحضور إلى جميع المؤسسات الصحية، بما في ذلك المستشفيات المحلية والإقليمية والجهوية، والمراكز الاستشفائية الجامعية والمؤسسات الوقائية كالمستوصفات والمراكز الصحية.
كما سيشمل هذا الإضراب، وفق البلاغ ذاته، الإدارات المحلية والمندوبيات الإقليمية والمديريات الجهوية والإدارة المركزية، باستثناء أقسام المستعجلات والإنعاش، مع الإقرار على عدم عقد أي اجتماعات خلال هذا اليوم.
ودعا التنسيق النقابي في بلاغه، الموظفين المكلفين بالحراسة الإلزامية والمداومة إلى حمل الشارة السوداء، مشددا على ضرورة مشاركة الشغيلة بالقطاع في الإضراب وحضور الوقفة الاحتجاجية.
وسبق أن أكد التنسيق في بلاغ صادر عنه الأسبوع المنصرم، استمراره في نضاله، بسبب "ملاحظته تجميد أي نقاش وأي تواصل، بل محاولة إعادة النقاش من جديد من طرف الإدارة الجديدة، التي ربما لم تستوعب جيدا دور النقابات باعتبارها الممثلة للشغيلة الصحية الركيزة والدعامة الأساسية للمنظومة الصحية، أو أنها لا تعتبر بأن أهمية الموارد البشرية محورية كشريك في أي إصلاح مرتقب".
تجدر الإشارة، إلى أن التنسيق النقابي الذي يشارك اليوم في هذا الإضراب، يتكون من النقابة الوطنية للصحة (CDT)، والنقابة الوطنية للصحة العمومية (FDT)، والنقابة المستقلة للممرضين (SII) والجامعة الوطنية للصحة (UGTM)، والجامعة الوطنية لقطاع الصحة (UNTM ) ، والمنظمة الديمقراطية للصحة (ODT).
