العلم الإلكترونية - عبد الله جداد
تنديدا بـ"الممارسات العنصرية" من طرف قيادة جبهة البوليساريو تجاه ذوي البشرة السوداء،انخرط العشرات في وقفة احتجاجية سلمية بالرابوني في مخيمات تندوف.
وردد المحتجون شعارات مطالبة بالمساواة ونبذ العنصرية والميز العرقي الممارس ضدهم، من قبل قيادة جبهة البوليساريو، رافعين لافتات يدعون فيها لمحاسبة القياديين المسؤولين عن العنصرية الممارسة ضدهم والدونية التي يعاملون بها، لاسيما في تقلد المناصب أو المهام، وكذا إنهاء تصنيفهم كفئة "محتقرة"، داخل مخيمات تندوف على أساس اللون، مستهجنين رعاية قيادة البوليساريو لتلك العنصرية وتغذيتها للعبودية.
وتأتي الوقفة الاحتجاجية لذوي البشرة السوداء بمخيمات تندوف، المنظمة يوم الثلاثاء الأخير، في سياق حراك تقوده هذه الحركة، لإحقاق العدالة الاجتماعية والمساواة مع ذوي البشرة البيضاء، بعيدا عن الرق والعبودية الممارسة ضدهم من طرف قيادة جبهة البوليساريو، ومن أجل إحداث قانون يجرم ممارسات العبودية، ومعاقبة المتورطين فيها، خاصة المسؤولين في جبهة البوليساريو، ومنعهم من الترشح لأي منصب سياسي.
وأكد الصحفي الوالي الزاز أن الوقفة الاحتجاجية شهدت تطويقا أمنيا كبيرا من لدن درك جبهة البوليساريو، خوفا من خروج الاحتجاج عن شكله السلمي، جراء حالة الغضب السائدة، علما بأن مسببات الحراك تعود لإهانة تعرضت لها “فنانة” من ذوي البشرة السوداء، من قبل المسؤول عن قطاع الثقافة في جبهة البوليساريو.
تنديدا بـ"الممارسات العنصرية" من طرف قيادة جبهة البوليساريو تجاه ذوي البشرة السوداء،انخرط العشرات في وقفة احتجاجية سلمية بالرابوني في مخيمات تندوف.
وردد المحتجون شعارات مطالبة بالمساواة ونبذ العنصرية والميز العرقي الممارس ضدهم، من قبل قيادة جبهة البوليساريو، رافعين لافتات يدعون فيها لمحاسبة القياديين المسؤولين عن العنصرية الممارسة ضدهم والدونية التي يعاملون بها، لاسيما في تقلد المناصب أو المهام، وكذا إنهاء تصنيفهم كفئة "محتقرة"، داخل مخيمات تندوف على أساس اللون، مستهجنين رعاية قيادة البوليساريو لتلك العنصرية وتغذيتها للعبودية.
وتأتي الوقفة الاحتجاجية لذوي البشرة السوداء بمخيمات تندوف، المنظمة يوم الثلاثاء الأخير، في سياق حراك تقوده هذه الحركة، لإحقاق العدالة الاجتماعية والمساواة مع ذوي البشرة البيضاء، بعيدا عن الرق والعبودية الممارسة ضدهم من طرف قيادة جبهة البوليساريو، ومن أجل إحداث قانون يجرم ممارسات العبودية، ومعاقبة المتورطين فيها، خاصة المسؤولين في جبهة البوليساريو، ومنعهم من الترشح لأي منصب سياسي.
وأكد الصحفي الوالي الزاز أن الوقفة الاحتجاجية شهدت تطويقا أمنيا كبيرا من لدن درك جبهة البوليساريو، خوفا من خروج الاحتجاج عن شكله السلمي، جراء حالة الغضب السائدة، علما بأن مسببات الحراك تعود لإهانة تعرضت لها “فنانة” من ذوي البشرة السوداء، من قبل المسؤول عن قطاع الثقافة في جبهة البوليساريو.