رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - الرباط
عقد بمنتزه بوسكورة صبيحة السبت 4 دجنبر الجاري، الاجتماع التأسيسي لفرع جديد لجمعية المواهب للتربية الاجتماعية، ترأسته الفاعلة الجمعوية هجر منعم.
وحضر اللقاء التأسيسي نيابة عن المكتب التنفيذي للجمعية محمد بنعيليلا الذي قدم الحاضرين نبذة عن الجمعية وقانونها الأساسي وطريقة اشتغالها، كما حضر اللقاء براهيم أبركوك مايسترو مجموعة ارشاش الأمازيغية.
وانتخب الاجتماع مكتبا مسبقا مكونا من الرئيسة هجر منعم ، عبد الكريم المالكي رئيسا، حفيظ بقاس كاتبا عاما ، مراد صابر نائبا للكاتب العام ، اوسي موح لحسن أمينا، سعيد لشهب نائبا للأمين ، ووفاء منعم مستشارة.
للإشارة، فإن جمعية المواهب للتربية الاجتماعية هي منظمة غير حكومية تأسست بتاريخ 15 دجنبر 1965 بمدينة الدار البيضاء، وعقدت مؤتمرها التأسيسي، وهي الآن جمعية وطنية لها أزيد من 60 فرعا في مختلف المدن والأقاليم المغربية.
ومنذ تأسيسها و جمعية المواهب للتربية الاجتماعية تؤدي رسالة إعداد المواطن الصالح و تنشئة الأجيال الخيرة، وقد مرت منذ ذلك الحين بمراحل متفاوتة العطاء، فكانت الانطلاقة الشجاعة ثم الانتشار الواسع في مختلف أنحاء المغرب من مدن و قرى، فظلت حركة نشيطة في طليعة حركات الطفولة والشباب موفورة الاحترام قوية الشكيمة ترفض الاحتواء والارتهان لغير أهدافها و مبادئها وتعتز بتراثها وماضيها.
عقد بمنتزه بوسكورة صبيحة السبت 4 دجنبر الجاري، الاجتماع التأسيسي لفرع جديد لجمعية المواهب للتربية الاجتماعية، ترأسته الفاعلة الجمعوية هجر منعم.
وحضر اللقاء التأسيسي نيابة عن المكتب التنفيذي للجمعية محمد بنعيليلا الذي قدم الحاضرين نبذة عن الجمعية وقانونها الأساسي وطريقة اشتغالها، كما حضر اللقاء براهيم أبركوك مايسترو مجموعة ارشاش الأمازيغية.
وانتخب الاجتماع مكتبا مسبقا مكونا من الرئيسة هجر منعم ، عبد الكريم المالكي رئيسا، حفيظ بقاس كاتبا عاما ، مراد صابر نائبا للكاتب العام ، اوسي موح لحسن أمينا، سعيد لشهب نائبا للأمين ، ووفاء منعم مستشارة.
للإشارة، فإن جمعية المواهب للتربية الاجتماعية هي منظمة غير حكومية تأسست بتاريخ 15 دجنبر 1965 بمدينة الدار البيضاء، وعقدت مؤتمرها التأسيسي، وهي الآن جمعية وطنية لها أزيد من 60 فرعا في مختلف المدن والأقاليم المغربية.
ومنذ تأسيسها و جمعية المواهب للتربية الاجتماعية تؤدي رسالة إعداد المواطن الصالح و تنشئة الأجيال الخيرة، وقد مرت منذ ذلك الحين بمراحل متفاوتة العطاء، فكانت الانطلاقة الشجاعة ثم الانتشار الواسع في مختلف أنحاء المغرب من مدن و قرى، فظلت حركة نشيطة في طليعة حركات الطفولة والشباب موفورة الاحترام قوية الشكيمة ترفض الاحتواء والارتهان لغير أهدافها و مبادئها وتعتز بتراثها وماضيها.
