رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - حياة العلمي (صحافية متدربة)
أكد عبد الإله البوزيدي، رئيس مجلس مقاطعة "أكدال الرياض"، أن النسخة السابعة عشرة من مهرجان ربيع "أكدال الرياض" تتميز بالانفتاح على الثقافات والمساهمة في إغناء المعارف الثقافية لمدينة الرباط، التي أطلق عليها جلالة الملك محمد السادس "مدينة الأنوار وعاصمة المغرب الثقافية". جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد يوم 19 يوليو 2024 بقاعة المركز الثقافي "أكدال" بالرباط، والذي أعلن فيه عن انطلاق النسخة الجديدة من المهرجان السنوي تحت شعار "الرباط أرض الأنوار وتلاقح الثقافات".
وقال البوزيدي إن النسخة الحالية ستشهد مجموعة من البرامج الثقافية والفنية والاجتماعية التي تهدف إلى التواصل مع ساكنة الرباط "أكدال الرياض" وإحياء الروابط المتينة بين الساكنة، لتكريس سياسة تقريب الثقافة والفن والتراث منها، وتعزيز الهوية الوطنية وتكريس التنمية المستدامة.
للإشارة، فإن مهرجان ربيع أكدال الرياض يعد أحد أهم المهرجانات الرائدة في ولاية الرباط، ويسعى من خلال برامجه المتنوعة والهادفة إلى الانفتاح على ساكنة مقاطعة أكدال الرياض، والتواصل مع الوافدين والسياح الأجانب من خلال مجموعة من الأنشطة التي تقربهم من الحدث وتعزز روح الانتماء للتراث المادي واللامادي.
ويبقى دائما هدف البرنامج هو الرقي والوصول بالموروث الثقافي لساكنة الرباط عامة وسكان أكدال الرياض خاصة، من خلال مضامينه وفقراته التي تجتمع فيها الرؤى والأفكار والإبداعات لتقديم مشهد ثقافي متكامل، كما تتخذ الفعالية سنويا هذه الفترة التي تنظم فيها مناسبة للاحتفاء بذكرى تربع صاحب الجلالة على عرش أسلافه الميامين.
جدير بالذكر، أن فعاليات المهرجان تتواصل على مدى عشرة أيام حتى 30 يوليوز، بأنشطة متنوعة تضم الفن التشكيلي، الصناعة التقليدية، أمسيات شعرية، ومجموعة من السهرات الفنية التي تجذب الجمهور المحلي والزوار على حد سواء.
وقال البوزيدي إن النسخة الحالية ستشهد مجموعة من البرامج الثقافية والفنية والاجتماعية التي تهدف إلى التواصل مع ساكنة الرباط "أكدال الرياض" وإحياء الروابط المتينة بين الساكنة، لتكريس سياسة تقريب الثقافة والفن والتراث منها، وتعزيز الهوية الوطنية وتكريس التنمية المستدامة.
للإشارة، فإن مهرجان ربيع أكدال الرياض يعد أحد أهم المهرجانات الرائدة في ولاية الرباط، ويسعى من خلال برامجه المتنوعة والهادفة إلى الانفتاح على ساكنة مقاطعة أكدال الرياض، والتواصل مع الوافدين والسياح الأجانب من خلال مجموعة من الأنشطة التي تقربهم من الحدث وتعزز روح الانتماء للتراث المادي واللامادي.
ويبقى دائما هدف البرنامج هو الرقي والوصول بالموروث الثقافي لساكنة الرباط عامة وسكان أكدال الرياض خاصة، من خلال مضامينه وفقراته التي تجتمع فيها الرؤى والأفكار والإبداعات لتقديم مشهد ثقافي متكامل، كما تتخذ الفعالية سنويا هذه الفترة التي تنظم فيها مناسبة للاحتفاء بذكرى تربع صاحب الجلالة على عرش أسلافه الميامين.
جدير بالذكر، أن فعاليات المهرجان تتواصل على مدى عشرة أيام حتى 30 يوليوز، بأنشطة متنوعة تضم الفن التشكيلي، الصناعة التقليدية، أمسيات شعرية، ومجموعة من السهرات الفنية التي تجذب الجمهور المحلي والزوار على حد سواء.
