رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - محمد رزا
لا تزال معضلة انعدام الإشارات الضوئية بشوارع حي القدس بمنطقة البرنوصي مستمرة بالرغم من النداءات والمحاولات المتكررة لشد انتباه القائمين على الشأن المحلي إلى ما تخلفه هذه الظاهرة من مشاكل.
وفي ظل عدم التجاوب واستمرار حالة الصمت واللامبالاة يحق التساؤل من المسؤول عن عدم تنصيب أعمدة إشارة المرور بأحد الشوارع الحيوية بالمنطقة والتي يحق وصفها بتقاطع الموت ونخص بالذكر شارع الليث بن سعد والإمام الشافعي على مستوى مقهى أفريكانا، نظرا لقربهما من مدخل ومنفذ الطريق السيار، مما يجعل حركة المرور مرتفعة بهما.
فلا يمر يوم دون أن تقع حادثة سير بهذا التقاطع، والذي قدمت بخصوصه عدة وعود من أحد المسؤولين لم تر للأسف النور ليظل الوضع على حاله إن لم يزدد استفحالا بشكل يهدد سلامة المارة والسائقين.
ومجددا نبعث بصرخات المواطنين والسائقين مباشرة إلى السيد عامل منطقة البرنوصي لكي يتدخل ويعجل بحل هذه المعضلة، مذكرين بأنه في الآونة الأخيرة وقعت حادثتان في وقت واحد نتيجة عدم احترام إشارة "قف" التي اصبحت لا تفي بالمطلوب بفعل كثرة جولان العربات من الجهات الأربع.
لا تزال معضلة انعدام الإشارات الضوئية بشوارع حي القدس بمنطقة البرنوصي مستمرة بالرغم من النداءات والمحاولات المتكررة لشد انتباه القائمين على الشأن المحلي إلى ما تخلفه هذه الظاهرة من مشاكل.
وفي ظل عدم التجاوب واستمرار حالة الصمت واللامبالاة يحق التساؤل من المسؤول عن عدم تنصيب أعمدة إشارة المرور بأحد الشوارع الحيوية بالمنطقة والتي يحق وصفها بتقاطع الموت ونخص بالذكر شارع الليث بن سعد والإمام الشافعي على مستوى مقهى أفريكانا، نظرا لقربهما من مدخل ومنفذ الطريق السيار، مما يجعل حركة المرور مرتفعة بهما.
فلا يمر يوم دون أن تقع حادثة سير بهذا التقاطع، والذي قدمت بخصوصه عدة وعود من أحد المسؤولين لم تر للأسف النور ليظل الوضع على حاله إن لم يزدد استفحالا بشكل يهدد سلامة المارة والسائقين.
ومجددا نبعث بصرخات المواطنين والسائقين مباشرة إلى السيد عامل منطقة البرنوصي لكي يتدخل ويعجل بحل هذه المعضلة، مذكرين بأنه في الآونة الأخيرة وقعت حادثتان في وقت واحد نتيجة عدم احترام إشارة "قف" التي اصبحت لا تفي بالمطلوب بفعل كثرة جولان العربات من الجهات الأربع.
الحادثة الأولى كانت ضحيتها فتاة في مقتبل العمر أصيبت بكسر على مستوى الحوض نتيجة اصطدامها بسيارة لم تحترم علامة قف، فاصطدمت بالفتاة ولم يُقفها سوى جدار الوكالة البنكية.
والحادثة الثانية في نفس الوقت وقعت بين ثلاث سيارات، حيث أن كل سائق يعتبر أنه صاحب الأسبقية حتى وقع الاصطدام فيما بينهم وهذه الفوضى سببها كما ذكرنا هو عدم تنصيب أعمدة الإشارات المرورية والتي نأمل ألا يطول غيابها تفاديا لتسجيل حوادث خطيرة.
والحادثة الثانية في نفس الوقت وقعت بين ثلاث سيارات، حيث أن كل سائق يعتبر أنه صاحب الأسبقية حتى وقع الاصطدام فيما بينهم وهذه الفوضى سببها كما ذكرنا هو عدم تنصيب أعمدة الإشارات المرورية والتي نأمل ألا يطول غيابها تفاديا لتسجيل حوادث خطيرة.
