*العلم الإلكترونية: م. أوحمي*
أشرف "مصطفى السليفاني" مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال-خنيفرة، على ترأس اجتماع لجنة القيادة الجهوية للتكوين المستمر، بحضور أعضائها السادة المديرين الإقليميين، ومدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة بني ملال-خنيفرة، ورؤساء الأقسام والمصالح المعنية بالأكاديمية، والمدير المساعد المكلف بالتكوين المستمر والبحث العلمي التربوي النظري والتطبيقي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، بمقر الأكاديمية، يومه الأربعاء 07 فبراير 2024.
أشرف "مصطفى السليفاني" مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال-خنيفرة، على ترأس اجتماع لجنة القيادة الجهوية للتكوين المستمر، بحضور أعضائها السادة المديرين الإقليميين، ومدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة بني ملال-خنيفرة، ورؤساء الأقسام والمصالح المعنية بالأكاديمية، والمدير المساعد المكلف بالتكوين المستمر والبحث العلمي التربوي النظري والتطبيقي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، بمقر الأكاديمية، يومه الأربعاء 07 فبراير 2024.
وفي كلمته التأطيرية، أكد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين أن هذا الاجتماع يأتي في سياق تربوي يتميز بمواصلة تنزيل مقتضبات القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وخارطة الطريق للإصلاح 2026-2022، والإطار الإجرائي المنبثق عنها 2024-2023، وأجرأة للاستراتيجية الوطنية للتكوين المستمر بقطاع التربية الوطنية، وبرنامج عمل الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين.
واعتبر أن تكريس مأسسة التكوين المستمر، وتعزيز حكامته، والرفع من نجاعته عبر إخضاعه لمعايير الجودة، مدخل أساسي لمواكبة مستجدات التربية والتكوين وتحقيق الأثر التربوي داخل الفصول الدراسية، وفرصة متجددة للتنمية المهنية، باعتباره يهدف أساسا إلى الرفع من أداء الفاعلين وتأهيلهم لمواكبة مشاريع الإصلاح، والمساهمة في تجويد الخدمات المقدمة في مختلف مرافق المنظومة التربوية.
واعتبر أن تكريس مأسسة التكوين المستمر، وتعزيز حكامته، والرفع من نجاعته عبر إخضاعه لمعايير الجودة، مدخل أساسي لمواكبة مستجدات التربية والتكوين وتحقيق الأثر التربوي داخل الفصول الدراسية، وفرصة متجددة للتنمية المهنية، باعتباره يهدف أساسا إلى الرفع من أداء الفاعلين وتأهيلهم لمواكبة مشاريع الإصلاح، والمساهمة في تجويد الخدمات المقدمة في مختلف مرافق المنظومة التربوية.
كما حث جميع المتدخلين على ضبط العمليات المرتبطة ببرمجة وإنجاز وتتبع وتقويم مخططات التكوين المستمر بطريقة دورية ومنتظمة.
خصص هذا الاجتماع لتدارس الحصيلة المرحلية لتنفيذ المخطط الجهوي للتكوين المستمر برسم سنة 2023، والمصادقة على المخطط الجهوي والمخططات الإقليمية للتكوين المستمر برسم سنة 2024.
خصص هذا الاجتماع لتدارس الحصيلة المرحلية لتنفيذ المخطط الجهوي للتكوين المستمر برسم سنة 2023، والمصادقة على المخطط الجهوي والمخططات الإقليمية للتكوين المستمر برسم سنة 2024.