العلم الإلكترونية - محمد بلبشير
اضطرت عناصر الشرطة بولاية أمن وجدة لاستخدام أسلحتها الوظيفية في تدخل أمني، أول أمس الأحد، من أجل إيقاف شخص يبلغ من العمر 42 سنة، يشتبه في تورطه في ارتكاب جرائم قتل عمد ومحاولة القتل العمد استهدفت أربع نساء من أسرة واحدة.
وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد ولج المشتبه فيه مسكن جيرانه، بدون سبب ظاهر ومنطقي إلى حدود هذه المرحلة من البحث، وعرض ثلاث نساء يبلغن من العمر على التوالي 76 و45 و19 سنة لإصابات خطيرة بواسطة السلاح الأبيض، مما تسبب في وفاة الضحايا الثلاث، بينما عرض الضحية الرابعة لمحاولة القتل العمد بعدما أصابها بجروح.
وقد تدخلت عناصر الشرطة لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه، والذي كان في حالة اندفاع قوية وتحصن بمنزل الضحايا، واضطرت لاستعمال أسلحتها الوظيفية، بإطلاق رصاصتين تحذيريتين في الهواء، وتصويب أربع رصاصات أخرى استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه.
وقد تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، بينما يجري إسعاف الضحية الرابعة بالمستشفى، في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي، ليتسنى إخضاعه لإجراءات البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
اضطرت عناصر الشرطة بولاية أمن وجدة لاستخدام أسلحتها الوظيفية في تدخل أمني، أول أمس الأحد، من أجل إيقاف شخص يبلغ من العمر 42 سنة، يشتبه في تورطه في ارتكاب جرائم قتل عمد ومحاولة القتل العمد استهدفت أربع نساء من أسرة واحدة.
وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد ولج المشتبه فيه مسكن جيرانه، بدون سبب ظاهر ومنطقي إلى حدود هذه المرحلة من البحث، وعرض ثلاث نساء يبلغن من العمر على التوالي 76 و45 و19 سنة لإصابات خطيرة بواسطة السلاح الأبيض، مما تسبب في وفاة الضحايا الثلاث، بينما عرض الضحية الرابعة لمحاولة القتل العمد بعدما أصابها بجروح.
وقد تدخلت عناصر الشرطة لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه، والذي كان في حالة اندفاع قوية وتحصن بمنزل الضحايا، واضطرت لاستعمال أسلحتها الوظيفية، بإطلاق رصاصتين تحذيريتين في الهواء، وتصويب أربع رصاصات أخرى استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه.
وقد تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، بينما يجري إسعاف الضحية الرابعة بالمستشفى، في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي، ليتسنى إخضاعه لإجراءات البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.