رئيسية 
الرئيسية 
العلم - زهير العلالي
تتواصل اليوم الإثنين منافسات دور سدس عشر نهائي كأس العرش 2023، من خلال إجراء مباراتين قويتين، الأولى يرحل فيها الفتح الرياضي إلى الشرق لمواجهة الاتحاد الإسلامي الوجدي والثانية يستقبل فيها قطب العاصمة الآخر، فريق سطاد المغربي نظيره المغرب التطواني.
وتنتظر ممثل مدينة الرباط مواجهة ملغومة أمام مضيفه الاتحاد الإسلامي الوجدي، سيحتضن فعالياتها الملعب الشرفي بوجدة انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا.
ويعتبر اللقاء ثأريا بالنسبة لفارس الشرق الذي خرج من نسخة الموسم الماضي على يد الفتح الرياضي من نفس الدور، بعدما خسر بهدفين لهدف بالملعب ذاته.
ويعي مدرب الفتح جمال سلامي صعوبة المواجهة، ما دفعه إلى استئناف تداريب كتيبته منذ الأربعاء الأخير تأهبا للقاء المرتقب.
ويعيش الفتح الرباطي فترة حرجة بعد التعثرين الأخيرين في الدوري الاحترافي، الأول كان بميدانه أمام الرجاء الرياضي والثاني ببركان، ما يجعله يوجه تركيزه صوب الكأس الفضية لتعويض تأخره بالبطولة، وابتعاده عن أحد المقاعد المؤهلة للمسابقات القارية.
ويحتل ممثل العاصمة المركز الرابع في سبورة الترتيب بـ38 نقطة، لكنه يواجه منافسة شرسة من الوداد الرياضي (37 ن) الذي بدأ يستعيد مستواه المعهود.
وما يزيد المباراة تشويقا، هو العناد الذي يتميز به الفريق المضيف على أرضه، إذ لم يخسر هذا الموسم أيا من مواجهاته الإحدى عشرة التي خاضها بميدانه، بواقع ثمانية انتصارات وثلاثة تعادلات.
ولحساب الدور نفسه، يستقبل فريق سطاد المغربي ضيفا ثقيلا هو المغرب التطواني في الموعد ذاته.
وسيضطر سطاد المغربي إلى البحث عن ملعب آخر لاستضافة خصمه، بسبب عدم توفر ملعب أحمد الشهود بالرباط، على الشروط المنصوص عليها في دفتر تحملات كأس العرش.
وتنص الشروط على ضرورة توفر الملعب الذي يحتضن مباريات هذا الدور على عشب طبيعي مع الإنارة، إضافة إلى تأمين تقنية الفيديو المساعد "فار".
وكان "العريق" قد استقر على استقبال "الماط" بملعب سانية الرمل بمدينة تطوان، لكن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فاجأته بقرار يمنعه من خوض مباراته على أرضية خصمه.
ورفضت الجامعة الترخيص لسطاد المغربي باللعب على أرضية ملعب سانية الرمل بمدينة تطوان، بما أن الملعب تابع لـ"المغرب التطواني".
وبررت الجامعة قرارها، بأن ممثل الحمامة البيضاء ليس الطرف المستضيف في المباراة حتى تقام المباراة بميدانه، وفقا للقانون التنظيمي لمسابقة كأس العرش.
تتواصل اليوم الإثنين منافسات دور سدس عشر نهائي كأس العرش 2023، من خلال إجراء مباراتين قويتين، الأولى يرحل فيها الفتح الرياضي إلى الشرق لمواجهة الاتحاد الإسلامي الوجدي والثانية يستقبل فيها قطب العاصمة الآخر، فريق سطاد المغربي نظيره المغرب التطواني.
وتنتظر ممثل مدينة الرباط مواجهة ملغومة أمام مضيفه الاتحاد الإسلامي الوجدي، سيحتضن فعالياتها الملعب الشرفي بوجدة انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا.
ويعتبر اللقاء ثأريا بالنسبة لفارس الشرق الذي خرج من نسخة الموسم الماضي على يد الفتح الرياضي من نفس الدور، بعدما خسر بهدفين لهدف بالملعب ذاته.
ويعي مدرب الفتح جمال سلامي صعوبة المواجهة، ما دفعه إلى استئناف تداريب كتيبته منذ الأربعاء الأخير تأهبا للقاء المرتقب.
ويعيش الفتح الرباطي فترة حرجة بعد التعثرين الأخيرين في الدوري الاحترافي، الأول كان بميدانه أمام الرجاء الرياضي والثاني ببركان، ما يجعله يوجه تركيزه صوب الكأس الفضية لتعويض تأخره بالبطولة، وابتعاده عن أحد المقاعد المؤهلة للمسابقات القارية.
ويحتل ممثل العاصمة المركز الرابع في سبورة الترتيب بـ38 نقطة، لكنه يواجه منافسة شرسة من الوداد الرياضي (37 ن) الذي بدأ يستعيد مستواه المعهود.
وما يزيد المباراة تشويقا، هو العناد الذي يتميز به الفريق المضيف على أرضه، إذ لم يخسر هذا الموسم أيا من مواجهاته الإحدى عشرة التي خاضها بميدانه، بواقع ثمانية انتصارات وثلاثة تعادلات.
ولحساب الدور نفسه، يستقبل فريق سطاد المغربي ضيفا ثقيلا هو المغرب التطواني في الموعد ذاته.
وسيضطر سطاد المغربي إلى البحث عن ملعب آخر لاستضافة خصمه، بسبب عدم توفر ملعب أحمد الشهود بالرباط، على الشروط المنصوص عليها في دفتر تحملات كأس العرش.
وتنص الشروط على ضرورة توفر الملعب الذي يحتضن مباريات هذا الدور على عشب طبيعي مع الإنارة، إضافة إلى تأمين تقنية الفيديو المساعد "فار".
وكان "العريق" قد استقر على استقبال "الماط" بملعب سانية الرمل بمدينة تطوان، لكن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فاجأته بقرار يمنعه من خوض مباراته على أرضية خصمه.
ورفضت الجامعة الترخيص لسطاد المغربي باللعب على أرضية ملعب سانية الرمل بمدينة تطوان، بما أن الملعب تابع لـ"المغرب التطواني".
وبررت الجامعة قرارها، بأن ممثل الحمامة البيضاء ليس الطرف المستضيف في المباراة حتى تقام المباراة بميدانه، وفقا للقانون التنظيمي لمسابقة كأس العرش.
